بالصورة.. الوزيرة السابقة "شرفات أفيلال" تستنكر ارتفاع أسعار أطباق السمك بمطاعم مرتيل
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- محمد الحبشاوي
تشهد عدد من المطاعم بشمال المملكة، خاصة تلك المتواجد على الشريط الساحلي، ارتفاعا مهولا في أسعار المأكولات وفي مقدمتها "أطباق السمك"، الأمر الذي يدفع غالبية المواطنين إلى التوجه للمطاعم الشعبية حفاظا على ميزانيتهم.
وفي هذا الصدد، نشرت الوزيرة السابقة "شرفات أفيلال"، تدوينة على حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، تستنكر فيها الارتفاع الصاروخي لأطباق السمك، بأحد المطاعم المعروفة بمدينة مرتيل.
القيادية بحزب التقدم والاشتراكية نشرت صورة لقائمة الأسعار بالمطعم المذكور، وارفقتها بتدوينة قالت فيها: "هكذا نشجع السياحة الداخلية، مرتيل نموذجا"، حيث يظهر في الصورة ثمن طبق الجمبري "كامبا" والذي وصل إلى 300 درهم.
للإشارة فإن الوزيرة السابقة في حكومة عبدالاله بن كيران، سبق لها وأن تلقت سيلا واسعا من الانتقادات على شبكة التواصل الاجتماعي، بسبب تصريحها خلال الحوار الصحفي الذي أجراه معها الإعلامي محمد التيجيني، عندما وصفت معاشات الوزراء والبرلمانيين ب "2 فرانك".
Tariq Laâyouneال
يا سلام أسعار السمك
السلام عليكم ورحمة الله المواطن المغربي لم يعد بمقدوره لا السكن ولا الصحة ولا التعليم ولا القفة الأسبوعية أما اليومية فمن سابع المستحيلات في وطن أصبحنا نئن تحت وطأة سياستكم التفقيرية. فعلا لا تدرون إلى أنتم ذاهبون ......الوقت سيجيب فقط أما السمك فتركناه لكم حتى الصيف لم يسلم من الزيادة شكوانا لرب العزة والجبروت
محمد عادل
2 فرانك
مسكينة لم تكفها 2 فرانك، عرفت سيدتي ما يعافيه المواطن المقهور، أنت تحتجين على أطباق السمك الفاخرة، و المواطنون يتقاتلون من أجل نصف كيلو من السردين. لقد أصبتم المغاربة في مقتل أيام حكومتكم، و ها هو ذا ابنكم البار يكمل مسيرتكم الموافقة في الجهاز على ما تبقى من فتات للمواطنين. عند الله الملقى و إليه المشتكى.
مغربي
أغلى من إسبانيا
والله هذه الأسعار اغلى من إسبانيا. مع الأخذ بعين الاعتبار كذالك رواتب العمال في الجارة الشمالية والتي لا تقل عن 12.000 درهم + 6.000 درهم للضمان الاجتماعي عن كل عامل . يعني كل عامل يكلف صاحب المطعم 18.000. بينما في مارتيل لا يصل إلى 3.000 درهم . مع حرمانهم من حقوقهم الأساسية وسرقة الدولة. ما هذا الجشع ؟ اين المراقبة ؟
مغربي
السياحة
مرتين قمة الفوضى و العشوائية لا اثمنة في متناول الناس لا بنيات تحتية حجز الشاطيء من طرف أصحاب المظلات جحافل أصحاب الجيلي الأصفر و المشردين و المتسولين و السماسرة و.كل من له شقة داخل إقامة يقوم بكراءها لكل من هب و دب و لو بالساعة و الفساد بجميع أشكاله في كل ركن من مرتين حتى أصبح أهل مرتين يستنكرون إلى ما آلت اليه مدينتهم
محى
ارتفاع
لماذا لم تستنكري ارتفاع أسعار الغاز ووقود سيارات وارتفاع أسعار الزيت وجميع المواد الإستهلاكية على المواطنين، حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم