"وليد مهساس".. شيخ جزائري رحيم بـ"قطة" وحقود تجاه أشقائه المغاربة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـــ الرباط
تداول نشطاء على منصات التواصل الاجتماعي شريطا يتحدث فيه وليد مهساس، الشيخ الجزائري صاحب فيديو قطة صلاة التراويح المنتشر على نطاق واسع وحقق نسب مشاهدة قياسية في ظرف وجيز، (يتحدث) عن المغاربة بطريقة غير مقبولة.
ووفق الشريط نفسه، اطلع موقع "أخبارنا" على مضامينه، قال "مهساس" إن "المراركة"، في إشارة منه إلى أشقائه المغاربة، "مقهورين مساكن".
وزاد الشيخ الجزائري عينه ما معناه أن "المغاربة لا يستطيعون قول هذا الكلام الذي أقوله الآن"، مضيفا أن "المراركة خائفون من الجواب عن رسالة في تطبيق واتساب".
وبمجرد انتشار الفيديو على صفحات فيسبوكية؛ هاجم نشطاء مغاربة "وليد مهساس"، معتبرين تصريحه لا يمت للأخوة بين الشعبين الشقيقين والجوار الذي يجمع البلدين، (لا يمت) بصلة.
كما قارن نشطاء آخرون بين حرية التعبير في المغرب وجارتها الجزائر، فوجدوا أن الشعب "المقهور" فعلا هم الجزائريون الذين يواجهون بدبابات العسكر، مستدلين على ذلك بالتصدي للحراك الشعبي الجزائري بالقوة، الذي كان ينادي قادته بتحقيق مطالب اجتماعية صرفة.
القاضي عياض
الإسلام ليس هو اللحية
التصريحات والعدوانية لهذا الإمام دليل على قساوة قلوب الكثير من الجزائريين ونمط تربيتهم.. رغم تستره وراء اللحية وجلابة الإمام والصوت الرنان فالقلوب سوداء.. عكس التدين الوسطى للاسلام السمح ببلاد الشرفاء الذي يبدأ بتطهير القلوب وتصفيتها من الكادورات والضغائن..اذا لم تنهاك صلاتك عن سوء الأخلاق وحسن المعاملة فلا اسلام ولتترك لحيتك تصل الأرض.. اما القطة فهي كانت تشم رائحة السردين في فمه..
المنصوري أحمد
امام مأجور
لقد أصيب بسعار العصابة الحاكمة،لكونه تزلف لهم من خلال هجومه الهمجي على المغرب،متلقيا رسائل من العسكر الحاكم الذي أقحمه ليسبنا ويشتمنا متناسيا الرحمة والتسامح الذان يتشدق بهما كلما قاد خطبه بالمسجد.القطة متعودة على التمسح به ليس الا،دون النفخ في الموضوع،وهو على علم تام بتواجد الكاميرات.
مواطن مغربي بسيط
وابن العجب؟
يا سادة القطة تعيش مع السيد الإمام في منزله ومتدربة على اللعب معه وكل ما فعلته انها دخلت إلى المسجد فرأت صاحبها فداعبته كعادتها . ويكفي أن تزوروا ساحة جامع الفنا في مراكش تجدون الثعبان يخرج من الصندوق ويصل إلى عنق صاحبه ويلتف حوله ثم ينزل ويدخل صندوقه كما نرى القرد يقفز ليستقر فوق ظهر صاحبه ثم يقبله على وجهه وينزل إلى الأرض وووو هذه ليست معجزة تستحق النشر والتعليق.
لحسن
دكتاتورية العسكر
اكبر مضطهد على وجه الارض هو الشعب الجزائري للصوت ولا حرية له صوت العسكر فوق كل اعتبار شعب يتوق إلى دولة مدنية بينما حكامه لهم رأي آخر الاستبداد .حكام يجتمون على انفاس الشعب بالقوة وغصبا عنهم ورغما عن أتفهم .ومن له رأي آخر من الحزاىريين عليه اتبات العكس