عبر عن تأثره الكبير.. "ناصر" المغربي في أول رد له عقب فصله من قناة "الجزيرة" وهذه رسالته إلى المغاربة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- عبدالاله بوسحابة
تواصل قضية فصل الإعلامي المغربي"عبد الصمد ناصر" عن عمله من قبل إدارة قناة الجزيرة، إثارة كثير من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وسط دعم وتضامن واسعين عبر عنهما نشطاء داخل المغرب وخارجه، استنكروا بشدة هذا القرار التعسفي الذي جاء بإيعاز من لوبي جزائري يتحكم في مفاصل القناة القطرية.
وفي ذات السياق، عبر "ناصر" المغربي في أول رد له على قرار الفصل، عن تأثره الكبير بحجم الدعم الذي حظي به، حيث نشر بالمناسبة تغريدة عبر حسابه الخاص على تويتر، جاء فيها: "ما أنبلكم وما أطهر قلوبكم أيها الأحبة.. شكراً شكراً لكم بحجم الكون، لنبلكم وفيض مشاعركم وتضامنكم ودعمكم".
وتابع الإعلامي المغربي تغريدته قائلا: "أنا حقاً عاجز عن وصف تأثري وسروري بما غرمتموني به من كرم مشاعركم ومحبتكم ودعائكم.. حقاً، لو أبصَر المؤمن ما خَفي من لُطف ربّه، لأستلَذ البلاء كما يَستلِذ العافية".
وكان "ناصر" المغربي قد تعرض للفصل عن العمل بالقناة القطرية "الجزيرة"، بسبب رفضه حذف تغريدة نشرها على صدر حسابه الخاص على تويتر ، دافع من خلالها عن وطنه المغرب وشرف نسائه اللواتي تعرضن لحملة مغرضة من قبل قناة جزائرية تابعة لنظام الكابرانات.
وشدد الإعلامي المغربي على أن رأيه لا يلزم "الجزيرة" في شيئ، على اعتبار أن موقفه عبر عنه من خلال حسابه الخاص وليس عبر شاشة القناة القطرية، الأمر الذي يؤكد أن مبدأ حرية التعبير الذي ظلت القناة القطرية تصدع رؤوسنا به لسنوات طوال، يبقى مجرد شعار أجوف يخضع لأجندات وإملاءات موجهة، تستعمله متى شاءت وتضعه جانباً كلما تعارض مع مصالحها الخاصة.
وعموم القول، أن "ناصر" المغربي، استطاع بفعل وطنيته الحقة والصادقة، أن يحدث رجة كبرى، زعزعت أركان كابرانات الجزائر، ودفعتهم مرة أخرى إلى استعمال كل الاساليب المشروعة منها وغير المشروعة من أجل إسكات أصوات تصدح بالحق، وهو الأمر الذي لم ولن يتأتى لها ولو أنفقت دولارات البترول كلها، لأن المغربي الحر وبكل بساطة، لن يقبل أن تهان أمه ولو كلفه ذلك حياته، فالمغرب أم ووطن، وعرض المغربيات شرف لا يمكن المساس به حتى آخر رمق في هذه الحياة.
المنصوري أحمد
عبدالصمد ناصر مناضل كبير
يا جبل ما يهزك ريح،لقد انتقيت الكلام في حق كيان الجزائر،فاغتاضوا لقوة اعرابك ومتانة لغتك،فأصيب بها من هم كذلك يمكرون .خلعت عنهم الستار ،فشعروا بأن الرد زلزلهم كعصابة تكيد المكائد وصددتها اعتمادا على ما يخلفون من ثغرات ،لانهم مجرمون .،ومن طبيعة المجرمين أن ثقوبهم بادية وقد تفننت في وصفها.
نبيل سلا
الصحفي الغيور
يجب رد الجميل لهذا الصحفي الغيور على البلد المغرب والغيور ايضا على النساء المغربيات والدفاع عن شرفهن والدفاع عن وحدة المغرب الترابية من طنجة إلى الكويرة يجب على الصحفي الغيور العمل بإحدى القنوات المغربية. معززا مكرما لما له من حنكة وتجربة مهنية ردا على خصوم اعداء وحدة المغرب الترابية
عبد الرحيم
خروجك من القناة بداية تهاويها
الجميع يعلم أن مصداقية الجزيرة تنبني على أمرين الوسائل المتوفرة للعمل واختيار الكفاءات للاشتغال.لكنوباستغنائها عن أحد أهم أعمدة الاخبار بدون أي تبرير مهني سيكون بمثابة وشمة عار على جبين قناة الجزيرة وسيؤدي لا محالة إلى فقدان مصداقيتها وجديتها في العمل لانها استبدلت معيار الكفاءة في الاختيار بمعيار الزبونية وهذا الأخير هو سبب الفشل زالسقوط. لعله خير أخينا عبد الصمد ناصر
Abdou
مهزلة قناة الفثنة
المهم ان الصحفي المغربي لا ولن يبيع كرامته من أجل دولارات أمراء المال أصحاب قناة الفثنة ولا يلعق أحذيتهم كما يفعل الكراغلة مع كبرنات فرنسا وأمراء المال.قناة ومنذ ولادتها في حبة الرمل وهي تنفث السموم يمينا وشمالا استعملت الما الاستقطاب الصحفيين من جميع مناطق العالم حتى أن نسبة القطريين الذي يعملون فيها لا يمثلون حتى نسبة 20 في المائة