لن يعجب "التاكسيات".. الحكومة على وشك الترخيص لتطبيقات النقل بالعمل في المدن المغربية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- حنان سلامة
يبدو أن الحكومة ستستجيب أخيرا لنداءات المواطنين الراغبين في الاعتماد على تطبيقات الهواتف الذكية الخاصة بالنقل الطرقي، كوسيلة تنقل قانونية بجميع المدن المغربية، وإخراجها من خانة النقل السري.
فقد أكد مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، خلال الندوة الصحافية الأسبوعية المنعقدة اليوم الخميس، أن وزارة النقل بصدد إطلاق دراسة حول قطاع النقل، سيتم على إثرها تأطير وتنظيم عمل الأنماط الجديدة من النقل الطرقي، في إشارة واضحة إلى التطبيقات الذكية.
للإشارة فإن عددا من التطبيقات باشرت بالفعل عملها في نقل الزبناء بمجموعة من مدن المملكة، وهو ما قابله سائقو سيارات الأجرة بإنشاء فرق "شرع اليد"، تعمل على ترصد سائقي التطبيقات واعتراض سبيلهم والاعتداء عليهم وتكسير سياراتهم في العديد من الأحيان، مما جعل انتشار مستعمليها وممتهنيها محدودا لحدود الساعة.
الحداد
ه
انا ارى في هدا الترخيص لهده الشركات ستعم فوض كبيرة ولا احد سيستفيد لان كل المغاربة سيلجوًون لشراء سيارات ويشتغلون مع التطبيقات حالياوكتير من المواطنين بعد نهاية الدوام يشتغلون بهده التطبيقات الافارقة جنوب الصحراء حليا ياًجرون سيارات ويشتغلون بهده الطريقة انا ارى ستعم الفوضى لان كل المغاربة سيشتغلون في هاد المجال
ابراهيم
الحيطة والحذر
هذه الشركات تقوم بإرشاؤ المسؤولين للسماح لها بالدخول إلى السوق وتستعبد السائقين بعد ذالك وانا من العاملين مع هاته الشركات في أوروبا. اولا اذا كنا نحب بلدنا فلماذا لا تنشء الدولة أو الخواص منصة مغربية خالصة واذا لم تستطع على الأقل 50% لكي لا يتحكمون في السوق حماية للساءقين والزبناء وشكرا
صارة
حان الوقت كي نحذو حذو العالم
المواطنون يعانون الأمرين في إنتظار سيارات أجرة لا تأتي. السائق لا يحمل إلا الشخص الذي يكون وحده، حتى يستفيد من تعريفية مضاعفة. بعض الأماكن، تمر سيارة الأجرة دائما مليئة وينتظر المواطن لساعات (مثلا بين القنيطرة والرباط). السوق يستوعب الكل، مناصب شغل كثيرة ستتاح. أستغرب من صاحب التعليق رقم 2, تقول الكل سيشتغل بالأمر، وهذا هو المطلوب، أين الفوضى في وفرة وسائل النقل. المستفيد الوحيد من الواضع الحالي هو صاحب المأذونية، وسائق سيارة الأجرة، أما المواطن فيعيش الجحيم. حان الوقت ليصبح للناس عصريا في وسائله بدل التشبث لمصالح أقلية على حساب أغلبية
امينه
الطاكسي بلاحرج
نحن نعيش في مجتمع متنوع يوجد من يحبذ هده التطبيقات ولكن يوجد فيًة ضذ هده الفكره فكيف لسيدة او بنت شابة ان تستعمل هده التطبيقات كل يوم تركب في سيارة تحطها امام بيتها فهنا يكتر الكلام من هو هدا صاحب السيارة راكبة معاه زوجة فلان فكيف يسمح لها زوجها او اخوها الركوب مع هدا الغريب سيقول لي احدهم بان الشخص معروف ومسجل عند الشركة فهدا لا يكفي هده الشركات فهي اجنبية لا يهمها سوى الربح كان على الدولة تنظم قطاع الطاكسي وتاطر السايًق لان اي سيدة اوبناوًها او طفل يستطع ان يركب مع مول الطاكسي بدون اي خلفية ولا احد ان يتكلم عليك مع من ركبت
امير
امير
اخطر ما في الامر من زمان ان الطاكسي ريع فتاك للاقتصاد، لكن الاغرب والأخطر ان يصبح اصحاب التاكسيات هم من يدافعون عن هذا الريع بل يحمونه ويقومون من اجل ان يدخل مستثمرين للميدان بل يهاجمونهم؟؟؟ يجب فورا فتح هذا المجال للكل واعتبر قرار منح رخصة الطاكسي بمثابة رخصة عادية مثل كافة الرخص بعد ضبط الشروط
احمد المقاوم
Ahmed [email protected]
الدول تتقدم في كل المجالات وتستخدم التقدم العلمي و التكنولوجي في ذلك...ليس هناك اي ضرر في استخدام التطبيقات في مجال النقل خدمة المواطن ولمصلحة المجتمع ككل تركب زوجة, اخت, ام ,مطلقة, عازبة مع غريب ليس هناك اي ضرر وكان اصحاب الطاكسيات ملائكة
يوننس
احسن حل
يجب السماح لهم بالعمل لانهم محترفون الكل لايريد أن يقف في الشارع لينتضر سيارة الأجرة لاصحاب التطبيقات يمكن ان تجلس في المقهى وتنتضر السيارة التي طلبتها وبسرعة إنهما خدمة رائعة حيت يكلمك السائق عبر الهاتف ويقول لك مرحبا أنا في الخدمة مثلا أريد أن أذهب إلى البحر مع عائلتي الصغيرة أطلبه من المنزل روعةجربوها
مواطن مغربي
كفى
يجب السماح لاصحاب التطبيقات بالعمل .لأن الطاكسيات لم تعد تلبي حاجيات المواطن .معاملة دون المستوى لا يهمهم سوى الربح تذخين داخل الطاكسي .وووو