تدوينة "عنصرية" شاردة لصفحة تطوانية تثير استياء ساكنة المدينة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- عبد المومن حاج علي
جدل كبير صاحب نشر صفحة تعنى بالشأن الكروي التطواني، أمس الإثنين، لتدوينة على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، تتهكم من خلالها على زوار الحمامة البيضاء وتعنعتهم بـ "العروبية".
وقد أرفقت الصفحة تدوينتها بصورة لمجموعة من الأشخاص، يفترشون العشب في الساحة المقابلة للمحطة الطرقية، والذي يرجح أنهم من زوار المدينة، يحاولون اقتناص قسط من الراحة قبل وصول توقيت انطلاق رحلة عودتهم.
تدوينة الصفحة التي انزاحت عن مجال اهتمامها، جاءت بعد أن شهدت المدينة الشمالية ونواحيها توافد أعداد كبيرة من الزوار من مختلف ربوع المملكة، مما يخلق انتعاشة اقتصادية مهمة أشار لها العديد من المعلقين المستنكرين.
وتفاعل متابعو الصفحة التي تضم أكثر من 19 ألف شخص، بشكل كبير مع التدوينة، حيث اعتبرتها الأغلبية مجانبة للصواب، لكون من نعتهم مسيرو الصفحة ب"العروبية" هم المحرك الرئيسي لاقتصاد الحمامة البيضاء في هذه الأشهر الصيفية، عكس ما تبقى من شهور السنة، التي تعرف ركودا اقتصاديا قاتلا.
وعلق 'رشيد عيسى' على المنشور قائلا : "لا فرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى، (العروبية) هم من يحركون اقتصاد المدينة، أما شباب تطوان فلا يبذلون أي مجهود يذكر، يقضون يومهم يتكئون على الجدران مخافة سقوطها. مرحبا بالجميع من طنجة إلى الكويرة، ومرحبا بالجالية من أي بقعة في العالم."
وقالت 'بالوما تطوان': "لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، ولو ضحكا لا يجوز قول مثل هذا الكلام، المغرب يسعهم كما يسعنا نحن أيضا، كل مواطن حر في التوجه إلى أي مدينة من مدن المملكة، لكن مع تبادل الاحترام بين الطرفين، وشكرا".
عبدو
العنصرية
سكان الشمال غالبيتهم معروفون بنعت سكان الأقاليم الداخلية بالعروبية،رغم أن المستوى الثقافي لسكان الداخل أعلى بكثير من الشمالين الدين يتصفحون بالكسل وهدا سبب حقدهم على سكان الداخل المجدين في العمل فأغلب المناصب العليا هنا في الشمال من نصيب سكان الداخل أم المناصب الدنيا فلا يمكن لرب العمل أن يختار جبلي على داخلي لان الاخير مردوده جيد ولو كان رب العمل شمالي،وهدف مشكل مرضهم ونعتهم الناس بالعروبية.
محمد
عندما يفتي السفيه
هناك أشخاص لا يتميزون بروح الوطنية.ولا باللياقة والاخلاق..يعتبرون فضاء المدينة مقطعة أممها الجهلة منهم.لا يعرفون ان المتاجر والمقاهي والفنادق والمطاعم والمحركات والمواصلات والناس تنتظر هؤلاء السائحين من كل ربوع المملكة..لتنشيط الدولاب الاقتصادي .لهذا الفيلسوف هؤلاء لم يأتوا لمنزلكم..فارتح وعشت وحدك...
محمد
عندما يفتي السفيه
هناك أشخاص لا يتميزون بروح الوطنية.ولا باللياقة والاخلاق..يعتبرون فضاء المدينة مقطعة أممها الجهلة منهم.لا يعرفون ان المتاجر والمقاهي والفنادق والمطاعم والمحركات والمواصلات والناس تنتظر هؤلاء السائحين من كل ربوع المملكة..لتنشيط الدولاب الاقتصادي .لهذا الفيلسوف هؤلاء لم يأتوا لمنزلكم..فارتح وعشت وحدك...
محمد
حسبي الله ونعم الوكيل
هذه العنصرية والنرجسية نلاحظها في مدينتي طنجة وتطوان حيث يعتبرون انفسهم شعب الله المختار رغم ان سكان الداخل يحترمونهم ويفتخرون بهم عند مجيئهم وزيارتهم للمدن الاخرى بالداخل او بالجنوب .كونوا في المستوى الذي يزيدكم قيمة .فلولا ناس الداخل لبقيتم فوق الجبل ترعون التيوس
يوسف
العنصرية
أودي تلقى مول الصفحة باقي قاصر و مازال كايصرف عليه باه و باه مسكين كايدخل لفلوس من عند العروبية كايتسناهم اجيو الصيف بعدما كان خدام في الكونطر البوند نهار كان كوفيد تايبكيو حيت الحركة وقفت ماجاوش عندهم العروبية الله يهدي ما خلق راه فينما مشيتي كاين الصالح و الطالح منظمة الصحة راه حذرت من وباء قادم اخطر من كوفيد طلب السلامة ا الشمالي راه عندك الجنسية المغربية و ملي كتبغي شي ورقة و لا غير تعالج كتنزل عند العروبية و الشلوح
محمد أيوب
العنصرية
العنصرية: هي موجودة بيننا،ومن مظاهرها:عروبي... جبلي...شلح...سوسي...فاسي...ريفي... عنطيز...حرطاني...ولد لبلاد...براني...الخ... لذلك لا يجب ان نلوم اوروپا...هذا من جهة، ومن جهة أخرى بتطوان كمدينة لا شاكئ لها، وكاقليم لم يتبقى لها الا شواطئ من أزلا الى وادلاو،الشواطئ الاخرى القريبة منها أصبحت تابعة لنفوذ عمالة المضيق الفنيدق...وتطوان كمدينة لها تاريخها لكنها فقدت الكثير من جاذبيتها بعد اغلاق معبر سبتة المحتلة... وشخصيات لا ارى في تعبير:"العروبية"أية عنصرية اطلاقا...
منير
يجب تربية هذا الحيوان
اولا تطوان مدينة لجميع المغاربة انت فقط مقيم فيها و ليست ملكية لاحد ،ثانيا هل البحر يوجد فقط في تطوان المغرب كله شواطى انا استغرب لماذا التهافت على هذه المدينة العادية جدا ليس فيها اي شيء مميز عن بقية المدن بحر عادي ليست هناك طليعة خلابة مياه تجري في كل مكان كل ما هو موجود يمكن انجازه في ايي مدينة والله الناس اصبحوا كالقطيع يتهافتون على العدم