تطورات جديدة تقرب البرلمان من وضع حد نهائي لمعاناة المغاربة مع فضائح الـ"تيك توك" (فيديو)
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
يواصل نشطاء مغاربة احتجاجاتهم الرامية إلى وضع حد نهائي لنزيف الفضائح المتناسلة عبر موقع "تيك توك" الصيني ببلادنا، مشيرين إلى أن البحث "الرخيص" عن المكاسب المالية التي يتيحها هذا "التنين الرقمي"، يساهم بشكل متسارع في هدم ونسف منظومة القيم التي تربى عليها المغاربة منذ مئات السنين.
وارتباطا بالموضوع، تشير بعض التقارير الإعلامية إلى أن الدخول البرلماني المرتقب، سيشهد مرة أخرى، إعادة النظر في موضوع "حظر" تطبيق "تيك توك" بالمغرب، وذلك على خلفية احتجاجات المتصاعدة، والتي يدعو أصحابها إلى ضرورة تدخل الدولة من أجل وضع حد نهائي لكل المحتويات الرقمية المسيئة لسمعة وأخلاق المغاربة عموما، والمغربيات على وجه التحديد.
في ذات السياق، كانت النائبة البرلمانية "نجوى كوكوس"، رئيسة المجلس الوطني لحزب الأصالة والمعاصرة، قد تقدمت بطلب سابق في الموضوع، دعت من خلاله إلى ضرورة وقف هذا النزيف الذي ينخر المجتمع المغربي، ويساهم في رسم صورة مسيئة للمرأة المغربية الحرة، عبر صور ومقاطع فيديو فضائحية، تتناسل يوميا كالفطر عبر "تيك توك"، بهدف تحقيق الأرباح دون أي اعتبار لما سيترتب عن ذلك من انحلال في منظومة القيم.
ولمعرفة تفاصيل أكثر حول هذا الموضوع، يشار إلى أن الأستاذة "نجوى كوكوس" كانت قد خصت موقع "أخبارنا" بتصريح حصري، كشفت خلاله كل التفاصيل المرتبطة بهذا الموضوع الساخن (الفيديو):
مغربي
أمنية
أتمنى أن يأخذ الأمر بجدية لأننا متجهون نحو الهاوية...الأمر أصبح خطيرا جدا و يسيء لسمعة البلد و يجب وضع حد لهذه السلوكات قبل أن تهدم كل القيم...قال تعالى :"وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ۖ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ".
عابر سبيل
التفاهة سيطرت على العقول
إوا لاباس مني عاقوا شي وحدين وفاقوا وعرفوا بأن التفاهة والأشياء المخلة بالحياء كتخرب عقول الناس وكتهدم المجتمعات خاصة اللبنة الأساسية فيها لي هي الأسرة وكتوسخ السمعة ديال النساء ولو يكونوا مادارو لابيديهم ولا برجليهم لأن حوتة كتخنز شواري،حاربوا التفاهة وحاربوا مواقع التواصل الإجتماعي الفاسدة التابعة لأعداء الدين،حاربوا المخدرات الإلكترونية والمخدرات الأخرى بكل أنواعها وساندوا الناس لي كيأطرونا دينيا ولي نافعين الأمة دينيا ودنيويا إلى بغيتو نزيدو للقدام.
حسن
حظر تيكتوك وبعدها يوتوب و فيسبوك
حضر تيكتوك وبعدها يوتوب و فيسبوك وانستكرام وووو ولما لا الواتساب؟ بعد ذلك نصبح كوريا الشمالية. الصين كانتد غاضبة من الحظر المحتمل لتطبيق «تيك توك» في الولايات المتحدة حيث قالت: تندد بكين بمنطق «قطّاع الطرق» الأميركي، واتهمت الكونغرس بـ«قمع الشركات الأجنبية بشكل غير منصف» بعدما أقرّ مجلس النواب مشروع قانون يحظر «تيك توك» ما لم ينفصل عن الشركة الصينية المالكة له. يا ترى كيف ستكون ردة فعل الصين اذا توصل البرلمان لحظر تيكتوك؟ حذاري. تيكتوك لا تصنع الفضائح بل تفضح الفضائح الموجودة اصلا
ابراهيم
تعمار شوارج
واش ها لي بغى ابرز إنتخابيا اجي اتكلم على الاخلاق اكون همكم المواطنين كون وفرتم ليهم العيش الكريم حتى لا يلجؤو الى تفاهة المواقع وحتى تعف أغلبية بنات المغرب واستقرارها بالوطن دون اللجوء الى الخارج حتى اصبحت تسمى ام شنطة ولكن المنتخبين هم من اوصل المواطنين الى ضيق العيش حتى اصبحو يبحتو عند المال باي طريقة كما يقول المثل الشعبي(هاز شكوى ويقول منين جاني ذبان)
مواطنة حرة
اين نحن داهبون
نتمنى الحكومة توقف هاد النزيف بالحدف ديال هاد المنصة لي هي فالاصل مخصصة للتجارة و التسويق لدى الغرب او المغاربة ديالنا حرفوها على مصارها الصحيح او نداء بالنسبة حتى لمنصة اليوتوب تقنينها بمجموعة تدابير زجرية من الاجل الالتزام بتقديم محتويات هادفة تحت طائلة حدف القناة واقرار عقوبات سالبة للحرية بالنسبة للمحتويات الى فيها مساس خطير بقيم و ثقافة المغاربة وتشويه صورة البلد ايضا اقرار ضريبة الدخل على القنوات المتوسطة و الكبرى
ادريس
من بحث على شيء وجده
هل التوكتوك هو المشكل ؟لماذا يبحثون في التيكتوك؟من اراد تحصين أبناءه عليه تصفح مواقع ثقافية وعلمية، فهي بوفرة، لكن لا إقبال عليها. من يبحث عن مداخيل تكتوك لا عمل له .ولا دخل. دون هذا سيلجا للسرقة والدعارة.لماذا لا نمنع مواقع إباحية. ومقاهي الشيشان واماكن الدعارة.نبحث في مطارح الازبال ثم نبحث عن حلول