حملة "ارجع صلي" تكتسح منصات التواصل الاجتماعي وتحظى بتفاعل واسع في المغرب
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
شهدت حملة "ارجع صلي" انتشارًا كبيرًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أطلق ناشطون مبادرة تهدف إلى حث الشباب على العودة إلى أداء الصلاة بانتظام، باعتبارها الركن الأساسي في حياة المسلم.
هذه الحملة لاقت دعمًا واسعًا من قبل المستخدمين ورواد المواقع الاجتماعية الذين اعتبروا أن الالتزام بالصلاة يسهم في بناء الفرد وتقوية القيم الدينية والاجتماعية للمجتمعات الإسلامية، لا سيما في مواجهة التحديات التي يمر بها العالم الإسلامي.
وتميزت هذه الحملة باتساع نطاقها، إذ لم تقتصر على دولة معينة، بل وصلت إلى جميع الدول العربية، وكان للمغرب نصيب كبير من التفاعل، حيث شارك الآلاف من الشباب المغربي في الحملة، عبر نشر الصور والمقاطع الصوتية والفيديوهات التي تبرز أهمية الصلاة في تعزيز الروحانية والالتزام الديني.
وتنوّعت المشاركات لتشمل نصائح عن كيفية الحفاظ على الصلاة حتى في ظل انشغالات الحياة اليومية، إضافة إلى قصص شخصية لشباب وجدوا في الصلاة مصدرًا للتوازن النفسي والروحي.
ويعزى أحد أسباب النجاح الكبير للحملة إلى التوقيت الذي جاءت فيه، حيث يواجه العالم العربي والإسلامي العديد من التحديات الثقافية والاجتماعية التي تستهدف الهوية والقيم، كما تساهم مثل هذه الحملات في إعادة ربط الشباب بجذورهم الدينية وتشجيعهم على اتخاذ خطوات ملموسة للحفاظ على الهوية الإسلامية في خضم التغيرات المعاصرة.
وبفضل هذا التفاعل الواسع، من المتوقع أن تواصل الحملة انتشارها، بل وربما تنتقل إلى مراحل أكثر تنظيمًا تشمل أنشطة توعوية وميدانية بالتعاون مع جمعيات دينية وشبابية، لضمان تأثير مستدام وتحقيق أهدافها على المدى الطويل.
وقد أشارت بعض المصادر إلى أن المنظمين يخططون لتوسيع الحملة بإطلاق مسابقات تحفيزية وتوفير محتوى تعليمي ديني يلبي احتياجات الشباب المعاصر.
وحسب المهتمين، تظل "ارجع صلي" مثالاً ناجحًا لكيفية استغلال منصات التواصل الاجتماعي في الترويج لقيم دينية سامية، وتحقيق التأثير الإيجابي الذي يمتد من الفضاء الافتراضي إلى الواقع الملموس.
لمهيولي
هي المحبة التي يكنها المسلم للمسلم
عندما يدعو الشباب إخوانهم للصلاة فهم يعبرون لهم عن المحبة وعن الخوف عليهم من السقوط في الهاوية.نحن نعلم أن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر وتحفز المسلم على فعل الخير والأمر به.انها خطوة رائدة مااقدم عليه أصحاب ارجع وصل هم يذكرون الشباب بأن هناك ركن لا يقوم الإسلام بدونه وانهم ان أدوا هذا الركن سيظفرون بسعادة الدنيا والآخرة.
رحال
سبيل التقدم
نعم للصلاة لكن لاحظوا معي ان الاوروبيين والغرب عموما لا يصلون ..... لكن يتعاملون مع الناس كانهم مسلمون لا تنقصهم الا نطق الشهادتين فهم أمناء على صحة المواطن ومجانيته وعلى تعليمه وعلى رفاهيته وعلى ازدهاره وعلى حقوقه بصفة عامة فالامة تتقدم بأخلاقها وانضباطها واحترام وتطبيق القوانين على الجميع دون استثناء مهما كانت مكانة المرء فاليابان ولا اسبانيا ولا إيطاليا وحتى الصين لم ينعموا بالازدهار والتقدم الا بعد مرور بمراحل دكتاتورية لكنها ايجابية تحترم فيها القوانين بشدة دون عطف او تساهل وبعد دلك جاءت الحرية والابداع بعد انضباط الجميع
محمد
الصلاة عماد الدين واساس الأخلاق الفاضلة
الصلاة هي أساس الاسلام.وقد فرضها الله مباشرة على الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ،ليلة المعراج ،وهي الركن الثاني بعد الشهادتين.من تركها جاحدا بها فقد كفر بإجماع أهل العلم ،ومن تركها تكاسلا فقد ارتكب اثما عظيما لا يكفره الا القيام بها في اوقاتها والمداومة عليها.قال تعالى (ويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون...)وصلاة العبادة لا صلاة العادة تمنع الانسان من الوقوع في المحرمات وتدفعه الى السلوكات و المعاملات الحسنة والادب الراقي مع جميع المخلوقات ،قال تعالى (واقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر...)هدانا الله جميعاً لما يحبه ويرضاه
مواطن
التسيب دون حساب ولا رقابة
الصلاة فرض على المسلم انما الخلل في الشخص المغربي ينحرف في كل الاتجاهات اما ان يصير داعشيا وقحا يتخذ من الدين الاستر زاق كبعض الاحزاب لما وصلت الى الحكومة جاءتها المراهقة المتأخرة او منحلا حتى الفضيحة والمتاجرة بالممن عات انه العالم الثالث بكل جهله وعدم اهليته
السباعي محمود
حول حملة ارجع اتصلب
مبادرة طيبة حسنة حفظك الله كل من ساهم فيها ولدي اقتراح ياليت كل الاخوان يبادرون علي تشجيعه الا هو صلاة الفجر وماادراك ما الفجر والدهاب لصلاتها في المساجد ونرى المساجد مملوءة عن اخرها حينها سوف تكمل الفرحة وتنجح المبادرة بحول الله لما تصبح المساجد مملوءة في الفجر مثل ايام رمضان سوف نكون نكون احسن أمة بادن الله
هشام المغربي
حديث نبوي شريف
يروى عن اصحاب رسول الله(ص) ان رجلا كان يكذب ويسرق ويزني وكان يصلي في نفس الوقت اشتكوه لرسول الله (ص) فقال لهم اتركوه صلاته ستنهاه عن فحشائه.العبرة من هذا الحديث الشريف ان الانسان مهما كانت فيه جميع الموبيقات ومادام يصلي حتما سيرجع الى الصواب باذن الله تعالى.