الرميل ... لا تساهل بعد اليوم مع ظاهرة "التشرميل"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ متابعة
باتت ظاهرة "التشرميل" تقض مضاجع كافة المسؤوليين الأمنيين، والمصالح الأمنية التي لن تنظر بعين التسامح مع ناشطي الفايسبوك وهم يتباهون بأسلحتهم وألبستهم المثيرة، فالأمر أصبح يصنف في خانة إشاعة الإحساس بانعدام الأمن.
و وفق يومية الأحداث المغربية التي أوردت الخبر في عددها الصادر غدا ، فقد عقد المدير العام للأمن الوطني بوشعيب أرميل، مساء الجمعة الماضي اجتماع عمل، مع المسؤولين المركزيين بالمديرية، وولاة الأمن ورؤساء الأمن الإقليمي، لدراسة الأوضاع الأمنية واستعراض آخر المعطيات والقلق الكبير الذي تثيره ظاهرة "التشرميل"، وقد شدد أرميل، حسب مصدر أمني على ضرورة اتباع مقاربة ترتكز على ثلاثة عناصر أساسية، الوقاية والزجر ثم القرب.
مواطنة غيورة على احسن بلد في العالم
دعوة الى المسؤولين في الامن.
يجب اطلاق يد الشرطة وتكوينها المستمر وبالتالي تحفيزها وتجهيزها بالوسائل الوجيستكية من سيارات ووقود ولباس واقي . ولا يفوتنا هنا ان ننوه برجال الامن الشرفاء اللدين يسهرون الليالي في الشوارع والمخافر وفي الحواجز جون تحفيز او علاوات بل الغلاوات او الامتيازات يحصل عليها العمداء والضباط اللدين يؤشرون على المحاضر ليس الا. كما لا يفوتني هنا ان اطلب من الدولة تخصيص نوادي للشرطة في كل المدن لجميع اسلاك الشرطة كي يروحوا على انفسهم عوض ضغط العمل فانا اعرف جار لي يعمل احيانا 18 ساعة في اليوم او اكثر ادا كان لازم .ولا يتمكن من عطلته السنوية لمادا. عليكم ان تخصصوا لهم تعويضات مهمة وبالتالي زيادة عدد الموارد البشرية في سلك الشرطة .كما يجب تكثيف حضور الشرطة في الاحياء وفي الدروب .فلا نكاد نراهم الا في مناسبة مرور الملك او حضوره لنشاط ما وسرعان ما تختفي الشرطة بعد الزيارة الملكية .هدا نفاق.على السيد ارميل ان يعمل على ضمان كرامة رجل الامن.
BOUCHRA
الرميل ... لا تساهل بعد اليوم مع ظاهرة "التشرميل" المزيد: https://www.akhbarona.com/social/71814.html#ixzz2yCDjbY8u
ON VOUS SOUHAITE DU BON C0URAGE PRIERE NE PAS OUBLIER QUARTIER " IDAA II A AIN CHOCK" C EST PLEIN DE VOLEUR AVEC DES GROSSES MOTOS IL NYA PAS UNE JOURNEE QUI PASSE SANS QU UNE FILLE OU UN GARCON SOIT AGRESSE RENSEIGNER VOUS AUPRES DES GARDIENS QUI PEUVENT VOUS LE CONFIRMER COMME C EST UN QUARTIER CALME ON A TROP PEUR DE SORTIR QUE DIEU VOUS PROTEGE
مواطن
الحلول أولا
يجب أن نجد حلا و ذالك بزرع الأمل في النفوس فهذا المواطن البسيط المقهور يعيش حالة من الضياع فالمستقبل أمامه مظلم جرب كل شئ الهحرة السرية التجارة على الرصيف و دائما الدولة تحاسبه على الواجبات و لا تسأل نفسها على حقوقه كالتطبيب و التشغيل و التعليم و السكن الجيد توفره للأعيان و الاغنياء و أبنائهم بينما بقية الشعب تعيش عيشة الذبانة في البطانة فاليأس هو الخراب بعينه
عليي
رأي
نتنى التوفيق للرجال الامن الشرففاءء اللسااهررينن على أمن أهاليهم أوولا وأمن وراحة المواطنين جميعا لكن يجب ومن يملها ويمثلل السكان من ولاة ورؤساء بلديات أن يسعدوا بتوفير وسائل العمل كما على الدولة أن توفر الموارد البشرية و لو تطلب ذلك الاتعانة بعناصر الجيش الملكي كما أن يكوون مع منن ثبت اركابه جريمة قطع الطريق وسلب ممن اضعف منهم اموالهم أ ين هي القوانين التي تمنع حمل السلاح ؟ أليس من يبث نفوس أكثر من ٣٠ مليون مواطن بضع عشرات المننحرفيين ؟ أين الدوولة المسؤولة ؟ إنه عار ما بعده عار يا حكومة بلادي! ! ! استيقظي قبل فوات الأوان