سيدة تتنازل عن تقاعدها الهزيل لحكومة بنكيران معتبرة إياه صدقة جارية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ متابعة
تخلت سيدة تسعينية عن "راتبها الشهري" لفائدة حكومة بنكيران، معتبرة إياه صدقة جارية تلقى بها الله ، احتجاجا على هزالة قيمة مبلغ تقاعدها حيث يبلغ 176 .
و قامت فطوم الجزولي السيدة العجوز بمراسلة بنكيران ، عبر رسالة توصلت يومية المساء عن طريق ابنها ، قائلة فيها :"أقف أمامكم سيدي رئيس الحكومة المحترم من أجل التنازل عن راتبي الشهري المقدر بـ176 درهما، لفائدة حكومتكم الموقرة والتخلص منه نهائيا حتى لا يبقى اسمي مدرجا بالصندوق المغربي للتقاعد".
و تابعت نفس اليومية في عددها الصادر غدا ، أن السيدة تعاني من الفقر، فاقدة البصر، كريمة النفس، و مخلصة لثوابث الأمة ، كما ورد ذلك في الرسالة .
مواطن
تطفل على الصحافة
منذ لحظة تعرفت بالصدفة على هذه الصفحة فلاحظت انها مبنية فقط على ثلاثة نقط: انتقاذ الحكومة الحالية ونشر كل من ينتقدها مهما كانت مصداقيتها. نشر اخبار تسب و تهين المسلمين و الاسلام .و اخيرا قصص من مخيّلة الجريدة و التي تصب في هذا المصار و ذلك لخلق قدر من التفاعل في هذه القريدة
عاطل أخو العاطلين إبن المتقاعد
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
إنها فعلا مأسات إنسانية بكل المقاييس هذه التي أصبحنا نعيشها الأن في مغرب التناقضات أو كما سماها البعض بلاد العجائب لقد ألمني كثيرا شكوى العديد من الناس الذين اصبحو يعيشون مشاكل جمة مع حكومة قليل الحيلة هذا المكنى ببن كيران والذي أرى أنه من المفيد له وللمواطن الفقير أن يغادر لأنه لم يفعل لهم شيأ يذكر اللهم الزيادة تلو الأخرى دون أي مساعة لهم كما وعدهم وحتى الرميد أصبح معيارا للهشاشة والفقر وكل من توريه بطاقة الرميد يعجل بالتخلص منك وكأنك عالة خوفا من تحمل نفقات علاجك .والله لقد غدا الجميع يحن لزمن أبو الأمة الحنون المرحوم الحسن الثاني رحمه الله .
عزالدين
روما
سبحان الله هاد المرءة استسلمت ويءست من هاد التقاعد المذل لان بن كيران مل كيطبق الزيادة في المواد الأساسية مكيفكرش في هاذ الفقراء التقاعد الشهري ميعمر ليها حت قفة فسوق أن لبغيت نعرف واش هاد المسؤولين عندهم شي مذهب أولى ظمير النصارا واليهود ميعملوش بحال هاد الجريمة لان بالنسبة للبشرية 190 dh شهريا جريمة مع سبق الأسرار والترصد تفوووووووو عل ظلم
عبد الله
تقاعد اكثر من مريح
اريد ان اعرف هل علية القوم يستفيذون من تقاعد بالملايين والبسطاء من مثل هاته العجوز بالريالات لا يحدث هذا سوى في المغرب