مرة أخرى ... موجة الانتحارات تجتاح مدينة طنجة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
عادت موجة الانتحار لتضرب مدينة طنجة بقوة، خلال الآونة الأخيرة، وهي الموجة التي بلغت ذروتها، يوم السبت الماضي، حين أقدم شخصان على الانتحار، لأسباب يرجح أن لها علاقة بحالتهما النفسية.
و وفق يومية المساء لعدد الغد، فقد استفاقت ساكنة المدينة صباحا على خبر انتحار شخص في الثانية والستين من العمر، وجد من طرف بعص أفراد عائلته مشنوقا داخل إحدى غرف منزله بحي مغوغة الشعبي بعدما فارق الحياة. ولم يعرف السبب المباشر لإقدام الرجل الستيني على الانتحار، غير أن بعض سكان الحي رجحوا أن يكون مرد ذلك لمعاناته من مشاكل نفسية كان تأثيرها باديا عليه.
وبعد ساعات قليلة من هذه الحادثة، أقدم شخص أربعيني على الانتحار بحي الموظفين التابع لمقاطعة السواني، حيث أقدم على إلقاء نفسه من الطابق الثالث للمنزل الذي يقطنه.
عدد التعليقات (2 تعليق)
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟
المقالات الأكثر مشاهدة
14801 مشاهدة
5
14693 مشاهدة
6
المتتبع الحقيقي
الى كل الاخوان والاخوات اعيدها تانية بالاعتذار للاخ المدعو مراد باريس او ميامي واقول من هذا المنبر للاخ الكريم الذي يستعمل اسمي المتتبع ليستفز مراد للرد عليه انا اقول له لقد سبقتك الى هذا العمل الذي يغلب عليه طابع النفاق حتى لابين واظهر لكم انني كنت مرغما على الرد والنفاق هل رايتم يوما تعليقا يمس كرامة المواطن وكتبت تعليق لا ممنوع وهذه اول مرة تروني اكتب بشفافية على موضوع هذه الفتاة التلميذة التي اغتصبت حتى عندما كنت اقرا شتاءم المدعو مراد يطلبون مني عدم الرد عليه في هذا الموضوع لانه سوف لن اكسب شعبية فيه وكيف سوف ابرر فعلة هذا المجرم وهل سوف اقول ان مراد باريس من اغتصبها وكانوا يطلبون مني الرد متلا في موضوع الزيادة في الماء لذلك تجدون عدة تعليقات هناك وغيرها لذلك اقول لمن لم يعجبه عدولي على العمل فلديه الحرية التامة في الرد على مراد باريس مع العلم الكل يعرف الكتابة والقراءة لماذا تنتظرون بشغف تعليقاتي وممكن ان تتبعوا منهجيتي وطريقتي كما فعل المدعو المتتبع الذي يشتم باسمي سامحه الله حتى انني اضعت وقتا كتيرا من حياتي في الفاضي ولم سوف يشتمني اسامحه من قلبي وبمواطنة التي اعتز بها الى ان اموت الله الوطن الملك هذا هو شعاري داءما ولو طردت حتى في الشارع سوف ارددها الى ان اموت والسلام عليكم كل المغاربة الشرفاء الاحرار وعاش الملك حامي الدين والامة تحيات. المتتبع المظلوم