أطفالنا لازالوا في خطر، قاصر يغتصب ويهشم رأسه ببشاعة بالمحمدية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : متابعة
نشرت يومية الصباح في عددها الصادر غدا الجمعة خبرا مفاده تعرض طفل لم يكمل 12 ربيعا بالمحمدية لعملية قتل مدبرة من طرف وحش آدمي في منتصف العشرينات من عمره.
وأضافت الصباح أن الجاني قام باستدراج الضحية عندما كان في طريقه إلى دكان بدوار سيدي موسى المجذوب قبيل غروب الشمس، حيث اقتاده إلى مكان بعيد واغتصبه قبل أن يهشك رأسه بحجر كبير ويغطي جثته بالأعشاب .
عناصر الدرك الملكي حضرت إلى الدوار فور إبلاغها باختفاء الطفل ليشرع في مسح المنطقة إلى أن تم العثور على الجثة.
التحقيقات الأولية أكدت أن الطفل شوهد رفقة شاب لم يتعرف عليه الشهود، إلا أن الكلاب البوليسية تمكنت من شم رائحته والإيقاع به حيث تبين أنه من جيران الضحية.
سعد
العفو عن المجرم
هده نتائج العفو عن المجرمين والتساهل معهم وان يقف محام دون ان يستحيي لا من الله ولا من العبد لكي يدافع عنه ويخفف العقوبة عنه وبسرعة البرق يطلع من السجن دون إتمام العقوبة التي لا ترقى لما فعله والضحايا لازالوا يتجرعون مرارة ما الحق بهم وهو طالع من السجن زي العريس المكرم وبعد فترة قصيرة من خروجه من السجن يرتكب ابشع الجرائم بعد دلك تكتب الصحافة له سوابق فيجب محاكمة أولا من حكم عليه في هده السوابق قبل محاكمته هو لا نه لم يردعه ولم يجعله عبرة لغيره فما يؤخذ بالسلطان لا يؤخذ بالدين
عبد الله
المتاجرون بأرواح الضحايا ينددون بعقوبة الإعدام
رغم هذا كله الغوغاء يطالبون بإلغاء عقوبة الإعدام. لو ذاقوا ما ذاق أهالي المكلومين على فلذات أكبادهم لغيروا رأيهم لا محالة بمقدار 360 درجة. أغلبهم جهلة أو لاهثون وراء الشهرة و ماسحو نعال من يمثلون المنظمات الدولية لحقوق المجرمين