سابقة... وفاة فتاة حاولت الاعتداء على شرطي بالسيف بعد إصابتها برصاصة بالدار البيضاء
صورة من الأرشيف
أخبارنا المغربية - و م ع
أخبارنا المغربية
قضت فتاة يشتبه في محاولتها الاعتداء على شرطي بالسيوف، بعد ضبطها متلبسة، رفقة ستة مشتبه فيهم آخرين، بسرقة سيارة بالعنف، عند نقلها للمستشفى صباح اليوم الأحد، إثر إصابتها برصاصة أطلقها الشرطي الذي اضطر إلى استخدام سلاحه الوظيفي لتوقيف المشتبه فيهم.
وحسب بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، ، فقد "اضطر شرطي يعمل بفرقة الدراجين بمنطقة أمن الحي الحسني بمدينة الدار البيضاء، في الساعات الأولى من صباح اليوم، إلى استخدام سلاحه الوظيفي لتوقيف سبعة مشتبه فيهم، من بينهم فتاتين، أشهروا في وجهه أسلحة بيضاء وحاولوا الاعتداء عليه، بعدما تم ضبطهم في حالة تلبس بسرقة سيارة بالعنف وتحت التهديد بالسلاح الأبيض".
وأضاف بلاغ المديرية، أنه استنادا "للمعلومات الأولية للبحث، فإن الشرطي استجاب لطلب نجدة صادر عن أحد المواطنين تعرض لسرقة سيارته بالعنف من طرف المشتبه فيهم، الذين كانوا في حالة سكر متقدمة، وعندما تدخل الشرطي لتوقيفهم أبدوا مقاومة عنيفة في مواجهته، وأشهروا في وجهه أسلحة بيضاء عبارة عن سيوف، مما اضطره إلى إطلاق ثلاث رصاصات تحذيرية في الهواء بينما أصابت الرابعة واحدة من المعتدين مما تسبب في وفاتها عند نقلها إلى المستشفى".
وأفاد المصدر ذاته بأن "مصلحة الشرطة القضائية فتحت بحثا في الموضوع تحت إشراف النيابة العامة المختصة، حيث جرى الاستماع إلى الضحية الذي تعرض لسرقة سيارته، ولعدد من الشهود الذين عاينوا واقعة السرقة بالعنف، بينما تم إيداع جثة الهالكة بمستودع الأموات رهن التشريح الطبي".
وذكر أن "الأبحاث والتحريات تتواصل لتوقيف باقي المشتبه فيهم الذين ساهموا في عملية السرقة بالعنف ومحاولة الاعتداء على موظف الشرطة، الذي تدخل لتطبيق القانون وحماية أمن وممتلكات المواطنين".
بوفكر ان جبيلو
إلى جهنم يا عاهرة
الشرطي وجب ترقيته ووجب منحه وسام من طرف العاهل المغربي أسوة بالفنانين الذين لا يفعلون شيئا سوى الفكاهة والضحك ،أما رجال الشرطة فيضحون بأنفسهم من أجل أن ننعم نحن المواطنين بالأمن والسلام ،فبعد وفاة شرطي طنجة من أجل الواجب وإصابة شرطي أسفي بطعنات بالسكين وهاهو الاعتداء على شرطة الحي الحسني فلولا استعمال السلاح لأردوه قتيلا .يجب التفكير في رجال الشرطة وتكريمهم ومنحهم أوسمة علوية في ذكرى عيد العرش المجيد لأنهم يستحقونها أسوة بالفنانين والفنانات ديال والو والرياضيين والرياضيات ديال والو ،لا أفلام زينة غير الفاحشة ولا رياضة زينة غير الاقصاء .
فهمي
هوة
فتات تسرق وهي حاملة للسيف هذا رقي في الضفة الأخرى ضفة الرذيلة والقيم المذمومة والشرميل ... لا يمكننا الرجوع إلى الوراء لكن يمكننا استثمار الضمائر الحية التي تقف على ضفة الخير ...والا نقول لهم في مخافر الشرطة (انت شغلك ادها فراسك)هذا الذي يقول هذا يمكن ان يكون ضحية فتشجيع القيام النبيلة مسؤولية كل المؤسسات والجمعيات والشركاء
shayta
maddir khir maytra bass
salam iwa daba radi nchofo had polici chkon radi ihmih .daba khasso sin o Jim hta igol maddir khir maytra bass .radi igolo lih makaynch halat difa3chir3i .khas ikon 3andhom frada o massoulin dyalo radin i3atbou3 o ib9aw dima inadmouh igolo lih raki kattir mabghitich thafad 3la lakhbiza .radi igolo lih dit rasak machafti hta haja kifma kaydiro jamu3 balssya .radi igolo lih iwa hna radi ndiro ijraat o natmannaw maydiro m3ak walo .radi igolo lih ila matchodouch rah radi ichadouhom mn ba3d ach ddak wach bghiti tahrag mhiricha iwa lah issawb m3a had blad
Mbarek de Casa
شرطي شجاع قام بواجبه حينما تدخل لحماية مواطن أعزل كانت حياته في خطر .تحية كبيرة له. وبما ان ظاهرة السرقة تحت السلاح اخدت تنتشر بكثرة في المدة الأخيرة و خاصة في المدن الكبرى ينبغي على الدولة ان تطور من أساليب التدريب عند رجال الأمن حتى يتسنى لهم القيام بواجبهم في أحسن الظروف وبأقل الخسائر الممكنة.
مصطفى الرباط
تحية احترام لرشال الشرطة الرجال وليس الدين يفرون
اولا طلبت من امي ان تغرد لهدا الشرطي البطل الدي ولو على الاقل رد الاعتبار لرجال قبله حاولوا القيام بمهمتهم التي دخلوا قطاع الشرطة الا و هي حماية المواطن و ليسالانضمام الى جانب المجرمين و المنحرفين ضد المواطن المضلوم و اقول هدا البطل ما كان ليفعل هدا التصرف الجريء لو لم يكن يعرف ان راعي البلاد و حامي مواطنها سوف يصفق له على عمله و كدلك وجود رجل اسمه الحموشي ، جاد ليضع حدا بين الشرطي المتسلط على المواطن الى الشرطي حامي المواطن ، و شكرا لك يا رجل
siktour
الأمن هو اﻷمان في البيضاء
شكرا لك أيها الشرطي هكذا يجب العمل خصوصا في مدينة غول كثر فيها اﻹنحراف و السرقة تحت التهديد بالسﻻح اﻷبيض و السيوف.