مجموعات شبابية تحارب انتشار الدعارة و المخدرات بمارتيل

بارك الله فيكم ايوى هادو هما المغاربة الحقيقيين تيغيرو على بلادهم وعلى بنات بلادهم. الله يكثر من امثالكم. الرجال المغاربة تاج على رؤوسنا الله يحفظكم. نعم بلادنا تحتاج الى هذا. لكن حذاري حذاري استعمال العنف. الترهيب نعم لكن لا للعنف

العز والنصر لرجال الشمال الاحرار الدين يحاربون الفساد ولا يرضون لانفسهم وبناتهم الدل والهوان والله ولي التوفيق شكرا لكم

سررت لما سمعت خبر الشباب الغيور على بلدنا المسلم لما تحركوا بشكل سلمي ضد استفحال انتشار الدعارة والخمور والمخدرات والتي لها عواقب وخيمة على الصحة والمجتمع بشهادة جل الاخصائيين ودوي الالباب.وحزنت في نفس الوقت لطريقة صحفي ’الصباح’في نقل الخبربوصفه لهده المبادرة الشبابية بالعدوى.فانضر كيف اصبح المعروف منكرا لدا صحفيي الجريدة.اللهم ان هدا لمنكر

نعم لمحاربة الرديلة والفساد ولكن يي اطار القانون المنضم للعلاقات الاجتماعية بين الافراد والامن سيحمي المعتدي والمعتدى عليه .للسلطة ان تقوم بواجبها لفرض القانون .سواء بمنع بيع الخمور اوالسكر العلني اوووووالدعارة او ....والتوعية والارشاد هو السبيل بدل الهجوم عل المحلات والفنادق و....

ملي قريت هاد الخبر بغيت نبكي بالفرحة الله يكثر من امثالكم فالمغرب من طنجة حتى لكويرة

ليس هناك عاقل في المغرب راض علي ما آلت اليه الامور في مجال الزنا التي انتشرت بشكل ملفت وخطير ،واصبحت إخواتنا وبناتنا وبنات جيراننا وحينا ومدينتنا ووطننا ،تساق الي الاسرة والمواخر والفنادق والعلب الليلية والشقق المفروشات وداخل السيارات وفي الأزقة المظلمة دون ان تأخذنا بهم الرحمة او الشفقة فتدنس ادميتهم وتهتك أعراضهم ويزج بهم الي عالم القذارة والدعارة فيزهق الشرف وتدك الفضيلة وينتشر المنكر والبغي والظلم والعدوان علي شرف الرجال والأسر وتهدم العائلات ويمحق شرفها فتنتشر نزعة الانتقام لإعادة الاعتبار للشرف الذي لم يعود وان عاد سيعود علي انقاظ نسائنا الذي من المفروض علينا حمايتهم بحماية شرفهم من الذئاب البشرية الذين تسببوا في هذه المصيبة الذي تعممت وحان حدها . لكن بالقانون وأخبار الأمن لحظة ملاحظتها او الإحساس بوقوعهاوالتنسيق مع رجال الأمن فهم كذلك منا ومعنا وانا لااعتقد انهم لن يتساهلوا مع هولا، الوحوش البشرية فالأمن موجد وارقامه معرفة فلانتواني في أخبارهم فهم قادرون علي حماية بنات هذا الوطن ولكن اشركهم اخبرهم فهم سيكونون في الموعد. 

فعلا لقد اصبحت مدينة مارتيل محجا لكل من يريد الرذيلةفمن مدينة سياحية إلى مدينة لكل المنكرات و المحرمات على مرأى و مسمع من الأمن و المنتخبون و الكل .

الحمد لله مزال ولاد الناس يارب احفظهم ورعاهم