هذا هو الحكم الصادر في حق الدركي الذي سب الذات الالهية

Quelle justice?je pose laquestion a ce juge ,qu'il est sa reponse demain devent dieux?.

غزا فيه الحال

صراحة كن كنت واكيل الملك نسجنو مدى الحياة باش اتربى مزيان.فرض السلطة على المواطن جريمة

و ما هو الحكم الذي صدر في حق المومس التي كانت تستفزه؟

سب الذات الالهية

إذا سب هاذا الدركي اللعين الله وحكم عليه فقط بسنة واحدة سجنا نافذا فكم يا ترى اذا سب ملك المغرب ?ممكن مؤبد أقل شئ .نعم نحب ملكنا ونحترمه ونجله، لكن تعظيم ملك الملوك شئ آخر فاستحيوا أيها المسؤولون وا تقول الله .كيف يعقل (سنة واحدة=مؤبد ) بالله عليكم اتعظمون ملك من ملوك الدنيا أكثر من ملك الملوك!!! بئس التعظيم

الحكم

كان على القاضى أن يحكم عليه ب سنتين ليس هدا منصفا.

باب الثوبة مفتوح

حكم غير عادل كان من المفروض أن يكون عقابه أكثر من ذلك ، لكن في الأخير يبقى حكم الله تعالى يوم لاينفع مال ولا بنون ؛ هناك حكم عادل لأن الله تعالى عادل ويحب العدل أقول لهذا الدركي عد بالذاكرة إلى الوراء وحاول أن تتذكر ما نطق به لسانك ، فإن نسيت فمقطع الفيديو موجود واحكم على نفسك وتذكر بأنك جد ضعيف أمام قوة الله تعالى وأنك لا تساوي عند الله تعالى جناح بعوضة ثب إلى الله تعالى فباب الثوبة دائما مفتوح

كيف حال القضاء في وطني

اتمنى الا ادخل رداهات المحاكم في وطني. على حد علمي المتواضع جدا في مجال القانون فان القضاء في وطني يعتمد فيه القضاة على الشريعة الاسلامية التي هي قانون رباني لا تشوبه شائبة و القوانين الوضعية التي هي من صنع البشر ومن حيث كونه غير كامل لان الكمال للخالق فمن الطبيعي جدا ان يعتري النقص كلما يصنعه ايضا و احيانا يكون هدا النقص مقصودا. لكن على ما يبدو ان بعض القضاة لا يستعينون لا بمانزل الخالق ولا بما وضع المخلوق واليكم بعض الامثلة رجل يغتصب اولاده ويصدر في حقه حكم بالبراءة هدا في وطني و رجل يرتكب جريمة قتل ويتجول بكل حرية هدا في وطني ........هدا في وطني.......... هدا في وطني. واليكم امثلة مغايرة جدا لكن ليست من وطني في تركي امراة جنت في حق اطفال صغار بتعديبهم فحوكمت ب40 سنة وفي امريكا شرطي اجبر نساءا على ممارسة الجنس معه مستغلا منصبه حكم عتيه ب 256 نعم 256 سنة سجنا نافدة وتمنيت لو كان وطني........... تمنيت لو كان وطني ............. تمنيت لو كان وطني كدلك.

عليك بالتوبة

إذا عصيت الله فلا تقابل معصيتك له بمعصية أخرى ، وتذكر أنه أرحم الراحمين ، وأنه لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ، واعلم أنك المحتاج الفقير إليه ، وهو غني عن العالمين

سؤال هو هل يعود الى عمله من جديد ؟

اسفي

لاحولا ولا قوة الا بالله