خاص..محاكمة قاتل أمه وأبيه بشكل وحشي ببني ملال وهكذا تصرف معه السجناء
أخبارنا المغربية
بني ملال : جمال مايس
علمت " أخبارنا" أن المتهم الذي اقترف جريمته الوحشية في حق أمه وأبيه بجماعة حد بوموسى ، مثل صباح يوم الاربعاء الماضي أمام محكمة الاستءناف ببني ملال ، حيث تأجلت محاكمته الى الجلسة المقبلة.
وكما هو معلوم ، فالجاني اقترف جريمة بشعة في حق الأصول ، حيث قام بشطر رأس أمه الى نصفين بواسطة الة حادة ، وقام بذبح أبيه من الوريد الى الوريد وقتلهما بدم بارد ، فيما نجا ابن شقيقه باعجوبة بعدما تمكن من الفرار من مكان وقوع المجزرة.
ووفق مصادر مطلعة ل"اخبارنا" ، فنزلاء السجن المحلي ببني ملال بدورهم يقاطعون الجاني ،نظرا للجرم الشنيع وجريمته النكراء التي هزت الراي العام المغربي.
خالد بن الوليد
مجرم جبان
اليراح كل من يقوم بقتل امه اوابيه او شخص من اسرته فهو والله لايخيف حتى الصبيان فهو اصلا يكون جبان ولايستطيع حتى ان يسرق بيضة ويكون لديه عقدة لانه يكون محتقرا خارج البيت فيحاول ان يعوضها بفرض قوته على امه المسنة او ابيه اواخته حنى احيانا يتخيل لاسرته انه عنصر خطير مجرم هههههه لو كان حقا مجرما ورجل لما طلب من امه بالقوة ان تعطيه المال لشراء المخدرات كان الاجدر عليه ان يذهب لتاجر المخدرات وياخذ مااراد بالقوة هههه لكن هو جبان يذهب للحلقة الاضعف وهي الام لعنت الله عليك ياكلب انت لست مريضا وانا شرحت لكن احسن من دكاترة اخر زمن يقولون انه كان فاقد الوعي ومن يفقد الوعي لماذا لايفقد وعيه امام تاجر المخدرات ههههههه
فاطمة
نعم
هم في الاول والآخر ناس كبروا من غير تربية و لا توجيه فالهم الوحيد للأب و الام توفير الاكل والملبس وحتى الدراسة يشعرون في الغالب ليسوا بالمسؤولان عنها و يا ما اكثر الشباب الذين نضجوا وحدهم و بالخص الذكور يقضون معظم الوقت خارج البيت و بعيدين عن اعين الاسرة دون رعاية دون توجيه دون اهتمام الأب يكد و ينهي يومه بالمقهى و الام تكد و تكمل يومها اما في الصراعات مع الأهل و أهل الزوج أرو الجيران او على صينية شاي مع الجارة او او او أين الولد لا يهم المهم ان يحضر مبكرالينام و يكون موجودا عند وجبة الاكل اما البنت تلازمها في البيت ليس لتوجيهها بل خوفا من كلام الناس و يزيد الطين بلة ما تتحمله هذه البنت من اعباء البيت في سن مبكرة و يضرب عرض الحائط كل واجباتها المدرسية فالأولوية هي خدمة البيت و تلبية حاجيات اخوانها الغائبين على البيت و تكون داخل البيت نكرة و يحصل للولد و البنت فراغ من حيت التوجيه والقيم والاخلاق والدين لا يوجد توجيه معين من البيت لدا يقع الشباب بايدي الإرهابيين لأنهم يجردونهم خام وكدا المجرمين وباعة السموم وهنا يولد لدى مجتمعنا مجرمين و ارهابيين ،اما الجمعيات فارغة لا تخدم الا مصالها الخاصة
فوزية
لا حول ولا قوة الا بالله
لا حول ولا قوة الا بالله هدا خاصو يكون عبرة للشباب الطائش الله اوصى بالوالين احسانا