فضيحة مدوية بالقصر الكبير بطلها أستاذ "شايب" تسبب في حمل تلميذته القاصر

هوة

فتضحية الأستاذ ضر ورية وإسلاك مسطرة التعدد

الا ستاذ استاذ استاذ الم تملوا من اتهام المهنة يمكن قول شخص اغتصب فتاة قاصر ،مناك صحفي ارتكب هذا الجرم هناك طبيب ارتكب نفس الجرم هناك برلمانيون ارتكبوا هذا الجرم لا تسبوا المهنة ،اما بعد اللهم استر اولادنا و اولاد المسلمين في هذا الشهر الفضيل امين ،الاستاذ اثم على هذا الفعل ليست هذه اخلاق المربي بتاتا بالضافة الى ذالك احمل المسؤولية كذلك للاباء نضرا لعدم الحرص على عدم ترك الفتاة منفردة مع الاستاذ و مراقبة فتياتهم لان مانراه الان من افلام ومسلسات و انترنيت دون رقابة فلن ينتج عنها الا المصائب و الكوارث المدمرة،اين هي السلطة الابوية واين هي الحشمة والاخلاق اذهبوا لتروا امام الاعداديات و الثانويات ماذا يحدث و انظروا بام اعينكم ،انا بيتي للاسف الشديد امام اعداديةالاهم هذا منكر و راقبوا القاصرات و الكلمات التي يتلفظن بها و الافعال التي تقوم بها اخجل عندما يكون لدي ضيوف او امام اسرتي ان يسمعوا كلمات تخجل منها الاسماع والناس و تبعوا بناتكوم شفوهم شنو لابسات لم ار يوما اب او ولي امر احدى الفتيات جاء و وجد ابنته الفترة الصباحيه لم تحضر ولا حصة جالسة في احضان المتشردين من نفس الوسط تلميذ في نفس المؤسسة لا نلقي الاوم فقط على الجاني بل حتي الضحية لابد ان يكون لها يد في هذه الفضيحة واتمنى من الله عز و جل ان يصبر اهل هذه الفتاة و معاقبة كل من يغتصب او يزني بهذا اللفظ لان الزنا اصبح عند البعض كشرب الماء حسبي الله و نعم الوكيل

حينما يفعلها استاذ مربي ياحسرة ماذا سنقول عن غيره.