مرة أخرى.... أمن تزنيت يعتقل أستاذا بتهمة الإفطار العلني‏

لكم الله الله يا فلدة اكبادنا واش هادا هو القدوة لي غادي اوجه. ولادنا في المدارس حسبنا الله و نعم الوكيل

هذا الاستاد طبق الشريعة ياك المسافر في رمضان له ان يفطر هو بغى يفطر بالخمر .

الإستثناء

لاحول و لا قوة إلا بالله ، إن سماع مثل هذه الغرائب خاصة من رجل التربية يندى لها الجبين ، و تجعلنا في حيرة من أمرنا حول الأيدي الأمينة و النظيفة التي توكل إليها مسؤولية أبناءنا ، لكن و الحمد لله تبقى هذه النماذج إستثناءات و لا نحبد أن يكون لها وجود بين رجال التعليم ، ففي نساء و رجال التعليم شرفاء يفتخر بهم التلاميذ و الآباء على السواء ، و القطيع لا يخلو من الجرباء و العوراء ، و الإنسان كما قال غسان كنفاني : في آخر المطاف قضية ، لكن يجب التعامل بالحزم و الصرامة تجاه كل من سولت له نفسه تدنيس المهنة الشريفة ، لأنه بعبثه سيعرض الأبرياء للضياع المقصود ، و ليكن متيقنا أن ضميره لن يرتاح أبدا ....

يحب إرغامه على اكل روث البهائم

الفساد

هذه وزارة التعليم شفتوا اش كتعينوا لتربية الاطفال.ما يمكن هو تجريده من مهنة التعليم.

المخزن ظالم ولا الرعية فاسدة .

رجل يربي أجيال الغد الإفطار زائد السكر لمن تتحدى ياءستاذ .؟ إنها جريمة يستحق عليها التعزير وفق الشريعة الإسلامية .

العنوان

العنوان 1: مرة أخرى.... أمن تزنيت يعتقل أستاذا بتهمة الإفطار العلني العنوان 2: مرة أخرى.... أمن تزنيت يعتقل أحد الأشخاص بتهمة الإفطار العلني هذه المرة استاذ العنوان 3: أمن تزنيت يعتقل أحد الأشخاص بتهمة الإفطار هل هناك فرق ؟ أي العناوين سيثير انتباهكم أكثر؟ بغض النظر عن أخلاقيات المهنة الصحفية