تفاصيل مُثيرة حول "مجزرة مسجد الأندلس" بتطوان و علاقة الجاني بالامام القتيل
تفاصيل مُثيرة حول "مجزرة مسجد الأندلس" بتطوان و علاقة الجاني بالامام القتيل
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : تطوان
يواصل الشارع التطواني الحديث عن تفاصيل جريمة مسجد الأندلس التي هزت حي الملاح فجر أمس الثلاثاء ، و أدت الى مقتل إمام المسجد و شخص آخر و اصابة عدد من المصلين بجروح .
و تتداول ساكنة الحي المذكور و مصادر محلية ، معلومات مثيرة تفيد أن القاتل كان في صراع دائم مع امام المسجد حول الإمامة و تفاصيل إقامة الصلوات نتيجة خلاف فقهي ، مضيفة أن الجاني ذو توجه ديني وهابي متشدد.
و أكدت ذات المصادر، أن الجاني ارتكب جريمته مع سبق الاصرار و الترصد، عكس ما قدمته الرواية الرسمية بخصوص كونه مختل عقليا، مشيرة الى أنه ظل طيلة ليلة الجريمة ، يحوم حول المسجد ويترصد ضحاياه.
كما تفيد المعطيات أنه دخل في وقت سابق في مشادات كلامية مع امام مسجد الأندلس بدعوى أن طريقته للإمامة غير مطابقة للشريعة، حيث كان يفضّل الصلاة بمفرده داخل المسجد بعيدا عن باقي المصلين.
و أوضحت نفس المصادر، أن الضحية الثالثة يوجد في قسم العناية المركزة في حالة جد خطيرة عكس ما تداولته بعض المنابر الاعلامية.
mohammed
kdooob
كذوب في كذوب ثم زدتم وهابي و الله الذين تصفهونهم بالوهابية بعيدون كل البعد عن العنف و الارهاب اصلا جريدتكم النتنة اضافت فيديو لاحد سكان الحي كان ضمن الضحايا و الفيديو ما زال موجود عندكم في الصفحة و يقول فيه ان الجاني لم يراه و لم يسبق ان رء اه يعني ان الرجل لم يكن تعتاذ على المسجد كما دكرتم فلمذا تكذبون و تلسقون في الوهابية يعني اي متشدد وهابي اصلا اذا سالتكم عن الوهابية فلن تردو ثم ستلجأو الى شيخكم كووووكل و تبحثون فيه و لن تجد من يتكلم في الوهابية او محمد بن عبد الوهاب الا الروافض او غلاة الصوفية .
عزالدين
الى كاتب المقال
احذر يا أخي من الكذب والافتراء فهذا الخبر سينساه الناس بعد أيام إن شاء الله لكن ما كتبته سيبقى في صحيفة أعمالك ولو بعد الف عام وهكذا الكثير من الصحفيين يكتبون أشياء ثم تنسى لكن هم من سيسأل عنها يوم القيامة انظر الى عدد من الكتاب الذين داوموا على الكتابة هنا في هذه الصحيفة حتى اسماءهم لم يعد يذكرها احد لكن ما كتبوه وسودوا به صحيفتكم سينظرونه يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله سبحانه بقلب سلبم
بوغابة
الدين منكم براء، اتركوا الدين بين العبد وخالقه. المهدي المنجرة في إحدى حواراته أقر أن مزاولته للصلاة كانت خلف باب موصدة لكي يستطيع الخشوع والدعاء والتضرع إلى الله فيحس أن صلاته أكثر روحانية .