هذا هو رد الفقيه الريسوني على فضيحة تورط زميليه في التوحيد والإصلاح في خلوة غير شرعية

هذا هو رد الفقيه الريسوني على فضيحة تورط زميليه في التوحيد والإصلاح  في خلوة غير شرعية

أخبارنا المغربية

 

أخبارنا المغربية : إلهام آيت الحاج

بعد البلاغ العاجل الصادر عن حركة التوحيد والإصلاح والذي تبرأت فيه من مبررات القياديين البارزين مولاي عمر بن حماد وفاطمة النجار واللذين ضبطا في خلوة غير شرعية في وقت مبكر بأحد الشواطئ قرب بنسليمان، خرج الفقيه العلامة أحمد الريسوني بمقال يبرئ في الفقيهين من تهمة الخيانة الزوجية والفساد.

الريسوني قال في رده أن بن حماد :"كان في الساعة السابعة صباحا على نسيم شاطئ المنصورية رفقة الفقيهة والداعية النجار، في حالة تشاورية وتحضيرية، ولإخراجها من كل شك وشبهة أمام الله تعالى، عمَدَا إلى الاتفاق وإجراء زواج عرفي مؤقت."

هذا وكان بلاغ الحركة قد رفض تمام الاعتراف بالزواج العرفي كزواج شرعي معتبرين أن الموقوفين ارتكبا خطأ جسيما.

 


المقالات الأكثر مشاهدة