مغربي يخلق الحدث بإيطاليا بعد رفضه أداء قسم الولاء قبل الحصول على الجنسية .. و هذا مصيره
مهندس مغربي يخلق الحدث بإيطاليا بعد رفضه أداء قسم الولاء قبل الحصول على الجنسية .. و هذا مصيره
أخبارنا المغربية
عبدالاله بوسحابة : أخبارنا المغربية
أفادت مصادر إعلامية متطابقة أن مهاجرا مغربيا يدعى ح. ف ،33 سنة، حاصل على دبلوم تقني في الكهرباء، ويقيم بإيطاليا منذ سنة 1998 ، كان يتولى مهام الكتابة العامة بالمركز الإسلامي بمدينة تريفيزو ، و كان يقوم أيضا بدور الإنابة عن إمام المركز في بعض الفترات ، قد تم ترحيله أمس الخميس ، على متن طائرة من روما إلى الدار البيضاء، لأسباب تتعلق بأمن الدولة.
و في بيان له ، أكد وزير الداخلية الايطالي ، أن المغربي المذكور ، قد استهزء بالمبادئ التأسيسية لدستور إيطاليا ، برفضه أداء قسم الولاء للجمهورية ، بعدما كان قد تقدم بطلب لنيل الجنسية الإيطالية، كما حرض أفراد عائلته ومعارفه على عدم التقدم للحصول عليها لأنها حسب قناعاته لا تتطابق بشكل كامل مع مبادئ دينه، ولأن تشريعات إيطاليا غير مقبولة للمسلم الملتزم ، لما تحمله من ارتكاب للذنوب لاسيما مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة .
وشدّد وزير الداخلية على أن الحكومة الإيطالية : " تولي اهتماما كبيرا لأنشطة القيادات الدينية التي إذا ما كانت مخالفة لقوانيننا ومعادية لتقاليدنا، فمن شأنها أن تؤثر على الأتباع وتوجههم بشكل سلبي وتسهم في تأجيج مشاعر الكراهية والعنف".
وإلى حدود السنوات القليلة الأخيرة كان مندمجا في المجتمع المحلي إلى أبعد الحدود ، وكان قد تقدم بطلب الحصول على الجنسية الإيطالية، إلا أن تبنيه لما أسماه بيان الداخلية الإيطالية بــ " الأفكار السلفية " جعل سلوكاته تتغير رأسا على عقب، لدرجة أنه رفض سحب مرسوم الجنسية الإيطالية ، لاشتراطه أداء قسم الوفاء لمبادئ الجمهورية.
وبحسب مصادر صحفية محلية فإن رفض المهاجر المنحدر من مدينة العيون الشرقية للجنسية الإيطالية كان بمثابة إشعار لمصالح الأمن للبحث في الأسباب التي قد تجعله يرفض الجنسية الإيطالية ومن تم تسليط الضوء على مدى التطرف الذي أصبح يعيش عليه المهاجر المغربي خصوصا وأنه لم يكتف بمواقفه لنفسه وإنما حاول التأثير في العديد من معارفه وأصدقائه باعتبار أن كل من يؤدي يمين الوفاء للجمهورية الإيطالية يعتبر خارج الملة الإسلامية.
ولد اشبار
لماذا رفض الجنسية
ما قام به هذا المواطن المغربي لرفضه أداء القسم للحصول على الجنسية الإيطالية راجع لكونه متزمت نوعا ما. فإذا كان الأمر هكذا لماذا قمت بتقديم طلب الجنسيةالايطالية ؟ الم تكن تعلم بأن الدستور الإيطالي يخالف و يناقض بما تؤمن به كمسلم؟.ولماذا العيش والإقامة سواء في إيطاليا أو غيرها .أليست هذه كلها دول علمانية؟ فإذا كانت قناعاتك بهذا الشكل ،فما عليك إلا الرجوع إلى بلدك واترك العيش في أوربا. لأن الاقامة هناك تعارض مبادئك. وحتى لا تشوه صورة الإسلام والمسلمين.
Hicham
رد
لماذا كل هذا الاجحاف والشتم كل له قناعاته ويعمل بها ولكل شخصيتة مالو الشركي تاع لعيون راه في بلادك ولماذا يجب عليه ان يرضخ لما يريدونه دون ان يكون له حق الاعتراض كل تعليقاتكم تبين انكم تتمنون لو كنتم مكانه لقبلتم ما رفض هو انتم من عليكم مراجعة انفسكم والاقتناع ان ذل بلدكم خير الف مرة من ان يتفضلوا عليكم بفتاتهم وبشروطهم والا فالترحيل اذن مرحبا بالعودة الى احضان الاهل
البشير
تصحيح أخطاء
الشخص الوارد في الصورة يعمل تقنيا في كهرباء الصيانة الصناعية و ليس مهندسا ميكانيكيا و مواضب في عمله يوميا و لا يأخذ عطل مطولة و الكل يشهد له تفانيه في العمل و قد رفض أداء القسم حول الجنسية الإيطالية حيث اعتبر هذا القسم دخولا في دين النصارى أما الإسم الوارد في المقال فهو شقيقه و هو مهندس ميكانيكي و لديه الجنسية الإيطالية و مندمج في الحياة الإيطالية بشكل كبير المرجو من صاحب الموقع تعديل الخبر بسرعة لعدم التأثير على شقيق المعتقل و أرجو من الإخوة القراء عدم التسرع في الأحكام و السب و القذف لأن هذا الشخص فعلا ارتكب خطأ بعدم أخذ الجنسية الإيطالية و هو شخص يعمل في إيطاليا و لا تربطه أية علاقة بالجماعات التكفيرية
mustafa
EH BIEN ! SOYER LE BIEN VENU DANS TON PAYS COMME INGÉNIEUR CHÔMEUR ! TU PARTICIPERAS À AUGMENTER LE NOMBRE DE CHÔMEURS ,NON SEULEMENT TU ES CON MAIS TU ES BÊTE AVEC DES CORNES ET UNE QUEUE , TU N AS PAS SU PROFITE DE L OCCASION QUI S EST PRÉSENTÉE DEVANT TOI , QU EST CE QU IL A AVOIR LA RELIGION AVEC CE QU ILS T ONT DEMANDÉ DE FAIRE ? C EST VRAIMENT DOMMAGE POUR TON AVENIR !!! MAIS NE T EN FAIT PAS SOIT TRANQUILLE ,LES BARBUS COMME TOI VONT TE DONNER UN COUP DE MAIN , ILS VONT T OFFRIR UNE CARROUSSA POUR VENDRE DES BABOUCHES. , DES ESCARGOTS
اعلي منا
ما اروع الدين الاسلامي الحقيقي الغير مزور
يا ليت لو كان حسنكم الثاني و شريكه مخطار موريتانيا لهما هذا الحرص والغيرة على الدين ما عرفنا ابدا مشكلة الصحراء الغربية و لا الشرقية.