مهاجر مغربي فقير بإيطاليا يتصدر الصفحات الرئيسية بسبب التصرف المثالي الذي قام به
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : علاء المصطفاوي
تناولت مجموعة من وسائل الإعلام الإيطالية بإسهاب واقعة نادرة كان مهاجر مغربي بطلا لها موجها درسا لا ينسى للتيار العنصري المناهض لوجود الأجانب بالبلاد.
الشاب المغربي عثر على حافظة نقود بها مبلغ كبير من المال وبطائق بنكية ووثائق شخصية هامة، فما كان منه إلا أن قام بالسفر إلى المدينة التي يقطن بها صاحب المحفظة والتي تبعد بحوالي 90 كيلومترا وسلمه أمانته أمام اندهاش الجميع.
صاحب الحافظة لم يتمالك نفسه ، حيث قام بنشر تدوينة فايسبوكية أرفقها بصورة للمهاجر المغربي أمام بيت عائلته الفقيرة بالمغرب، وهذا ما كتبه:"حسنا..إنني أشعر بالخجل كثيرا إن كنت في وقتٍ ما قد فكرت في إصدار أحكام قبلية،أخجل إن كنتُ قد ظننتُ سوءا، أخجل إن كنتُ أظن أن الصدق مرتبط بلون معين، وبلون البشرة..بطبيعة الحال عرفتُ كيف أشكر هذا المغربي على تصرفه، لكن الشكر الحقيقي هو الذي أوجهه له على الدرس الذي لقّنهُ إيّاي في هذه الحياة.".
محمد احمد
اللقطة
فعَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَأَلَهُ عَنْ اللُّقَطَةِ فَقَالَ: اعْرِفْ عِفَاصَهَا وَوِكَاءَهَا ثُمَّ عَرِّفْهَا سَنَةً، فَإِنْ جَاءَ صَاحِبُهَا وَإِلَّا فَشَأْنَكَ بِهَا.... رواه البخاري ومسلم. وقوله صلى الله عليه وسلم : ( اعرف عفاصها ) معناه : تعرف لتعلم صدق واصفها من كذبه ، ولئلا يختلط بماله ويشتبه ، وأما ( العفاص ) فبكسر العين وبالفاء والصاد المهملة ، وهو : الوعاء الذي تكون فيه النفقة جلدا كان أو غيره ، ويطلق العفاص أيضا على الجلد الذي يكون على رأس القارورة ; لأنه كالوعاء له ، فأما الذي يدخل في فم القارورة من خشب أو جلد أو خرقة مجموعة ونحو ذلك فهو الصمام بكسر الصاد ، يقال : عفصتها عفصا إذا شددت العفاص عليها ، وأعفصتها إعفاصا إذا جعلت لها عفاصا ، وأما ( الوكاء ) فهو الخيط الذي يشد به الوعاء ، يقال : أوكيته إيكاء فهو موكى بلا همز
HAmidsarghni
الى رقم 3
(كن ابن من شءت واكتسب ادبا يغنيك محموده عن النسب).......... انت تتكلم عن تجربتك وتقذف أبناء الوسط المغربي في اعتقادي وانا واثق انك لم تغادر حضن أمك ............../أبناء الوسط اشرف منك ان كان لك شرف ......أنا لست قبليا مثلك. لاقذف اخواني لا نني ذقت مرارة الغربة وعشت قساوتها ......فان لم تستحي فقل ماشءت
عبد الله
حزب القبح و نكاح الصباح
هناك من يدعون التقية و ينزلون جام حقدهم بكل وقاحة و دون خجل أو حياء على قاض يفوقهم أخلاقا و علما لا لشيء سوى لغبائهم و يقينهم أنهم لن يصلوا إلى مستواه حتى و لو قضوا سنوات ضوئية في محاولة اللحاق به