هذه أكثر الوجبات المفضلة لدى الملك محمد السادس في جولاته بافريقيا
هذه أكثر الوجبات المفضلة لدى الملك محمد السادس في جولاته بافريقيا
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : مروان بنصالح
كشفت تقارير اعلامية ، أن أكثر الوجبات المفضلة لدى الملك محمد السادس هي وجبة إفريقية محلية تعرف باسم "البسطيلة بصلصة الملوخية".
و أوضحت مجلة "جون أفريك" الفرنسية، أنه أثناء جولات الملك بالبلدان الإفريقية، فإن المضيفين الأفارقة حينما يفكرون في إرضاء الملك يقدمون له على مائدة العشاء وجبة الكسكس والطاجين والبسطيلة، على نفقاتهم الخاصة.
و أضافت المجلة الفرنسية، أن الملك عند حلوله بالدول الأفريقية يقوم بعدة أمور لا يجرؤ على فعلها زعيم دولة أخرى، عبر قيادة السيارة بمفرده و التجول بها في شوارع داكار و أبيدجان و ليبروفيل و كيغالي، في تواصل مباشر مع الساكنة و يلتقط معهم صورا تذكارية.
عبد الله المعتمد عَلى الله
بِسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، جوابا لمحتوى تعليق رقم 3 للأخ الكريِّم في مشاركته الأصلية أعلاه وفي حق الرد والجواب، يشرفني ان اشكر الأخ الفاضل واحتراما للنصيحة وان كان لا يمتلك الحكمة وبعد النظر في وجهة نظره وقراءته للكتاب الموجه الى من يهمه الامر، كما سبق القول، موضحا جوابا للقراء الأعزاء الكرام، ان ليس من منهج السلف التشهير بعيوب الولاة، وذكر ذلك على المنابر؛ لأن ذلك يفضي إلى الفوضى وعدم السمع والطاعة في المعروف، ويفضي إلى الخوض الذي يضر ولا ينفع، ولكن الطريقة المتبعة عند السلف النصيحة فيما بينهم وبين السلطان، والكتابة إليه، أو الاتصال بالعلماء الذين يتصلون به حتى يوجه إلى الخير فيما ينفع الناس. أما إنكار المنكر بدون ذكر الفاعل، لعموم الأدلة. ويكفي إنكار المعاصي والتحذير منها. ولما وقعت الفتنة في عهد عثمان رضي الله عنه، قال بعض الناس لأسامة بن زيد رضي الله عنه: ألا تكلم عثمان؟ فقال: "إنكم ترون أني لا أكلمه، إلا أسمعكم؟ إني أكلمه فيما بيني وبينه دون أن أفتتح أمراً لا أحب أن أكون أول من افتتحه". ولما فتح الخوارج الجهال باب الشر في زمان عثمان رضي الله عنه وأنكروا على عثمان علناً؛ عظمت الفتنة والقتال والفساد الذي لا يزال مستشري آثاره إلى اليوم، حتى حصلت الفتنة بين علي ومعاوية، وقتل عثمان وعلي رضي الله عنهما بأسباب ذلك، وقتل جمع كثير من الصحابة وغيرهم بأسباب الإنكار العلني، وذكر العيوب علناً حتى أبغض الكثيرون من الناس ولي أمرهم بالقتل. وقد روى عياض ابن غنم الأشعري، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أراد أن ينصح لذي سلطان فلا يبده علانية، ولكن يأخذ بيده فيخلو به، فإن قبل منه فذاك وإلا كان قد أدى الذي عليه". نسأل الله العافية والسلامة لنا ولإخواننا المسلمين من كل شر، إنه سميع مجيب، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وآله وصحبه.
الشريف طهري مولاي حكم
وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَـَذَا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ...
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على مولانا رسول الله وآله وصحبه السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته تحية مباركة اما بعد، بكامل الاحترام والعرفان، يسعدني اعزاء المشرفين و القراء الكرام في هذه كوكبة الإعلامية بامتياز، ومن جل قصد التحديث وتطوير موقع شبكة التواصل الاجتماعي عبر ربوع المملكة بمنظور حضاري تقدمي عبر مختلف القارات وتبادل المعلومات عبر المحيطات وتبادل الأفكار والاراء و وجهات النظر واهم الخبرات والأخبار، وتوفيرا لشعوبها، لكم خالص متمنياتي بالتوفيق في أشغالكم ودمتم سعداء بموفور الصحة والعافية والهناء وادام الله العلي القدير روح الاخاء والتعاون والتضامن في قلوبنا جميعا لخدمة وطننا العزيز بقيادة سلطان الأمة الهمام، الرشيد بوحدتها وتوحدها ورمز عزتها ونمائها، مولانا المنصور بالله أمير المؤمنين وسبط الرسول المصطفى الأمين ﷺ صاحب الجلالة والمهابة الملك محمد السادس، ادام الله عزه وعلاه، سيف الله الامع وشهابه الساطع، أشرقت الدنيا برايته عطرا زكية وسرورا، وبيديه المباركة البيضاء نفحات التقدم والازدهار يدا واحدة وقلبا نابضا مع شعبه الكريم الوفي ومع كافة شعوب العالم، بالمودة الصالحة والعمل المتمر، والاخلاص التلقاءي ونكران للذات مدافعا عن المقدسات العليا للوطن والعروبة والإسلام. والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
الناصح لعبد الله
اخي عبد الله مثل هذا التعليق يسبب الفتنة للعباد والبلاد. تطلب منهم تطبيق شرع الله فهل طبقته على نفسك ؟؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم .من كانت له نصيحة لذ سلطان فلا يبديها علانية فليؤديها فيما بينه و بينه فإن قبلها منه فذاك وان لم يقبلها فقد ادى الذي عليه.