التحقيق في بيع خادمات فلبينيات لأثرياء بـ3 ملايين

العبيد

وهل المواطن العادي الفقير او من الطبقة المتوسطة له القدرة على شراء الخادمات انها طبقة رموز الفساد الأقوياء المتحكمون في دواليب الدولة يعبثون بسمعة البلد وعديمي الظمير والمواطنة ينهبون ويسرقون أموال الشعب بكل بساطة ولا عقاب تراهم في المناصب الكبيرة واصحاب الريع الكبير يستفيدون من العلاقات المافيوية المتحكمة في البلد لهذا لن تكون هناك متابعات وسبطوى الملف بسرعة لان مثل هولاء لا يتابعون او يحاكمون لانهم هم القانون كما في العصور الوسطى بغياب الدولة .سياتي الوقت ان يباع ويُشترى المغربيات والمغاربة البسطاء أنفسهم اذا بقي الوضع على ما هو عليه من تسيب وفوضى واستهتار

حسنا الله ونعم الوكيل

ما الفرق نيننا وبين الخليجيين الذين ياخذون الجوازات ويستعبدون الضعفاء من الفلبين وإندونيسيا يغتصبون النساء منهم ويطلقون يد أبنائهم و نسائهم شتما وضربا.ويستعبدون الرجال من الجنسيات الآسيويه ويعتبرونهم ملك يمين والله لو صرنا مثلهم نعامل اخواننا في الإنسانيةلسقطنا في أعين الناس. ولكن إذا سمع الملك محمد السادس بهذا لن يسكت انشاء الله لن يرضى هذه الأفعال تقع من كبار القوم

فلابنة خطر

المغاربة ردوا بالكم من فلابنة كوني عاشرتهم في الخليج.. جنس خطر على جميع المستويات..السحر والشعودة في نسائهم..وفي كلتا جنسيهم يحاولون إثبات الوجود على ضهر زملائهم في العمل و للإيقاع بهم في مشاكل مقصودة أو مخطط لها بعناية.. ويد عاملة رخيصة قد تزيد من نسبة البطالة يشتغلون بأي ثمن لأن عملتهم ضعيفة وهذا شيء عادي أن شروط المنافسة الشريفة لن تكون واقعة ..

متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا