فاجعة كازا كادت تتكرر... رجل شهم ينقذ فتاة من هجوم مشرملين ويتعرض لاصابات من طرفهما
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : جمال مايس
أفادت مصادر ل"أخبارنا" أن فاجعة الدار البيضاء كادت تتكرر ببني ملال ، فمساء أمس الخميس اعترض لصين فتاة كانت في طريقها بشارع الحسن الثاني قرب حي عياط ، وحاولا سلبها حقيبتها وهاتفها النقال ، إلا أن رجلا شهما ينحذر من أعالي جبال بني ملال ، تدخل على وجه السرعة ، وانقذ الضحية من أيدي الجناة ودافع عنها بكل شراسة .
ووفق المصدر ل"أخبارنا" فاللصان لم يستسيغا ما فعله الرجل فيهما ، فانقضا عليه وأبرحاه ضربا ، وأصاباه بحجارة على مستوى وجه وظهره ، ولولا الألطاف الإلاهية للقي حتفه جراء الاعتداء الخطير.
هذا وسقط الرجل بجانب سور الشارع متأثرا من شدة الام الاصابة ، وتجمهر عليه المواطنين ،وحلت فرقة من الصقور مشطت المكان في محاولة للقبض عن الجناة ، فيما جرى استدعاء سيارة اسعاف من أجل نقل الرجل للمستعجلات لتلقي العلاج ،حيث نجى بأعجوبة من موت محقق.
هاشم العابدي
الواقعة في الشارع العام ولا شك انه حافل بالمارة ووقت تدخل هذا الشهم رءاه عدد من الناس ولم يتدخل اي احد لنصرته فقاوم المجرمين لوحده ولولا لطف الله للفظ انفاسه بعد الواقعة تجمهر عليه الناس خقيقة الشجعان قليل لو تحرك بعضهم لالقي القبض على المجرمين في الحين ولكانت الاصابة خفيفة يقولون الحمية تغلب السبع
محمد من ايطاليا
فاجعة الداالبيضا كادت تتكرى
السلام عليكم احيي هدا المغربي الشهم الذي ضحى بحياته من اجل سيدة لا تستطيع الدفاع عن نفسها لك تحية اجلال رجل ونعم الرجل الله يكثر من امثالك ،يا جلالة الملك لماذا لا تعطي لهدا المغربي الشهم الوسام الملكي كما يفعل جميع الدول لموطنيهم الابطال بذل ان تعطيه لمن لا يستحقه من يسمونا انفسهم فنانين ولا يعطين للوطن الا القليل مما يحصونا عليه
ملالي
اللهم الطف
اصبحنا لايمر يوم حتى نطلع على عدة حوادث يعرفها وطننا،الاغتصاب ،حوادث السير وعمليات الكريساج باستعمال السلاح الابيض. بالنسبة للمتهمين بالاغتصاب ،على العدالة ان تكون صارمة في عقوباتها(في فرنسا اليوم 16/12/2016)تم ادانة استاذ ب20سنة سجنا فمابالك بنا نحن بالمغرب ،وليس بعيد عنا قضية سعد لمجرد الذي لحد الساعة وهو قابع في السجن *فك الله ازره*متهم بمحاولة الاغتصاب حسب صك الاتهام. بالنسبة لحوادث السير،فعلى المسوءولين الامنيين المكلفين بحوادث السيرتطبيق القانون بحذافره على الجميع بدون تمييز ولامحابات والقانون فوق الجميع. بالنسبة للتشرميل،فهذه الظاهرة تتفاقم يوما بعد يوم واصبحنا مع افراد اسرنا نخاف من اي مكروه قد يمسنا ونحن خارج المنزل،اذن يجب ان تكون العقوبة رادعة وهءولاء يكونون معفيون من العفو ومن الامتيازات داخل السجن ويمنع عليهم الزيارات لمدد كبيرة ،وتبا للجمعيات الحقوقية التي حسب علمي لحد الساعة لم تفتح فمها من اجل استنكار التشرميل،تريد منع الاعدام ،ونحن نقول بملىء فاهنا نريد ان يطبق في ستة اشهر بعد النطق بالحكم لانريد تغير الاعدام الى محدد كفانا طيبوبة وخنوع ،من فضلكم اخر الدواء الكي اللهم قد بلغت فاشهد
ميلو
اعدموا طالبوا الغاء الاعدام
كم تمنيت لو ان اصحاب المطالبة بالغاء تنفيد حكم الاعدام لو كانوا مكان هذا الرجل، لراينا ان كانت مطالبهم هذه ستستمر.