أم بضواحي الرشيدية ترتكب مجزرة في حق ابنتيها و هذه هي التفاصيل
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
كانت منطقة "أفوس" ضواحي الرشيدية مسرحا لجريمة قتل بشعة راح ضحيتها طفلة ذات تسع سنوات، و لم يكن الجاني سوى أمها .
و في التفاصيل تقول يومية الصباح في عددها الصادر غدا، أن المتّهمة، وهي في حالة نفسية مهزوزة،عملت على ذبح ابنتها البالغة من العمر تسع سنوات، وأضرمت النار في المنزل، محاولة قتل ابنتها الثانية "5 سنوات" التي نجت من الموت بعد فرارها من المنزل.
و تابعت نفس اليومية أن المتهمة استغلت مغادرة زوجها منزل العائلة، وتوجهت إلى المطبخ، وتحوّزت سكينا، وأسقطت ابنتها أرضا، قبل أن تذبحها من الوريد أمام أنظار ابنتها الثانية التي احتمت بغرفة وأقفلت الباب، وهو ما دفع الأم إلى إضرام النار في أسطوانة غاز وباقي محتويات المنزل، لتتمكن ابنتها من مغادرة الغرفة وفتح باب المنزل والفرار وهي تصرخ من هول الجريمة.
Kam
الفقر و التهميش
هذه بعض من نتائج السياسة العشوائية لبنكيران الذي مارس كل سذاجته على الطبقة الفقيرة من الضرائب و الزيادة في الأسعار و التهميش ...... لينعم هو طبقته الهاي كلاس في النعيم. لكن سيسأل على هذه المسؤولية يوم لن ينفعه لا كرسي ولا كوستيم ولا كرفاطة ولا سيارة 300 مليون ولا راتب 13 مليون ولا ......
علي كازازي
لا حول ولا قوة إلا بالله
هاد الجرائم كثرات يجب على الدولة التحرك واحداث تخصصات الطب النفسي في المصحات الشعبية او الملحقات الطبية لتفادي جرائم الانتحار و الاكتئاب الحاد