خطير: عائلة الطفلة "هبة" يقتحمون مؤسسة الأزهر و يرسلون مديرها و أستاذتين إلى المستعجلات
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
عاشت الأطر التربوية بمدرسة الأزهر الابتدائية بمدينة مكناس ساعة من الجحيم، بعد تعرض المؤسسة لعملية اقتحام قام بها أفراد من عائلة الطفلة المرحومة "هبة" انتقاما لروح التلميذة، بعد وضع أستاذتها في قفص الاتهام بالتسبب في وفاتها.
و قالت مصادر إعلامية مختصة بالشأن التعليمي، أنه لم يسلم مدير المؤسسة من الهجوم، حيث تم نقله إلى مستشفى محمد الخامس لتلقى العلاج، وقد تم إخضاعه لعملية الإنعاش، فيما أصيبت أستاذة بنفس المؤسسة بانهيار عصبي فاقدة فيه الوعي بعد نوبة فزع ، كما أصيبت أستاذة في يدها برضوض، مما استدعى نقلهما على وجه الاستعجال إلى مستشفى محمد الخامس لتلقي العلاجات الأولية.
و فور إبلاغهم بالواقعة، حلت العناصر الأمنية مكان المؤسسة، حيث تم فتح تحقيق في الواقعة ودوافعها الانتقامية، والاعتداء على أطر إدارية وتروية أثناء تأدية واجبهم.
عزوز المصطفى
التعصب
بهذه الطرق لا تحل المشاكل ومثل هذه الاعمال الوحشية غير مقبولة. واخذ الحق بهذه الطريقة يعتبر جريمة ،والان اصبحت العائلة كلها متورطة ،بعد ما كانت صاحبة الحقاصبمت هي الظالمة. فالحقوق تؤخذ بالقانون ادا كانت هناك مظالم،لقد تعاطفنا مع هذه الاسرة في فقدان فلذة كبدتها لكن عندما تصل الامور الي هذا الحد. فهذا غير مقبول .هع الاسف.
jamal
كله تمثيل فيتمثيل حتما فقط سب وشتم للمدير ,,حتي يجعلوا نفسهم آبرياء إذا آسرتها عنفت فلآنهمتلقوا تربية العنف منكم يامن تدعون رجالالتعليم,,,لقد رضعوا العنف منذ نعمة آظافرهم منكم ..آول مافتحا آعينهم وجهتم لهم العصا ,,باي حق تضربها الاستاذة,,وباي حق يدافع عنها المدير....مؤسسةتربوية آو مؤسسة التعذيب...
لا يهم
ضغط يؤدي إلى الإنفجار
و لكن ليس هذا حل . هناك سلطة هناك ما يسمى الحق و القانون . ما دخل المدير المؤسسة في قتل طفلة أن ينتهي به الأمر في المستعجلات . و ما دخل المؤسسة و الهلع تلاميذ . ربما يكون هدا تخطيط من عند المعلمة هي من أرسلت العصابة الي مؤسسة . و الله أعلم . لا أعلم لماذا يتم ضرب الأطفال في المدرسة . هل من اجل تربية الخوف في نفوس الأطفال . أم من أجل القتل و الاغتصاب ... . في بما مررت به في احدى المدارس الابتدائية من قمع و تحميل و ضرب على رأس في جوي قارس بالبرد . انا أقسم لكم بالله العظيم 70 في المئة تكون معلمة سبب الموت طفلة . المعلمين يغتصبون و ينكحون الاطفال والمعلمات يقتلن بسبب الكراهية الوحم أو الخصام مع زوجها أو شابه من دالك
الحسن
آلة القمع
السلام عليكم ...السن بالسن... بعض الأساتذة والمعلمين كأنهم تدربوا في المراحيض العمومية كلامهم شتم وسب وقدح ..هم أنفسهم بحاجة لاعادة الإذماج والتربية... أن التعليم رسالة نبيلة وصى بها البني صلى الله عليه وسلم حتى في فترة الحرب فأطلق سراح كل أسير يعلم أبناء المسلمين لكن في مغربنا الحبيب لا شيء يرقى لسلوك المعلم الذي كاد أن يكون رسولا ...وحسبنا اله ونعم الوكيل في قتلة هبة....
من فاس
لأمير الشعراء: أحمد شوقي قم للمعلم قُـــــــــــم لِـــلــمُــعَــلِّــمِ وَفِّـــــــــــهِ الــتَــبــجــيــلا كــــــــادَ الــمُــعَــلِّــمُ أَن يَــــكــــونَ رَســـــــولا أَعَـلِـمـتَ أَشـــرَفَ أَو أَجَـــلَّ مِــنَ الَّــذي يَـــبـــنـــي وَيُـــنـــشِـــئُ أَنـــفُـــســـاً وَعُـــــقــــولا سُـــبــحــانَــكَ الـــلَـــهُـــمَّ خَـــــيــــرَ مُـــعَـــلِّـــمٍ عَـــلَّــمــتَ بِــالــقَــلَـمِ الــــقُـــرونَ الأولـــــــى
يوسف
انا لله و انا اليه راجعون
اذا اثبتت التحقيقات ان الاستاذة هي السبب في وفاة الطفلة وجب تقديمها للمحاكمة و الحق لا يؤخد خارج اطارالقانون اتفهم احساس العاءلة المكلومة بفراق فلذة كبدها لكن يجب اتباع المساطير القانونية لمعاقبة الجانية نتاسف لوفاة الطفلة مثواها الجنة باذن الله و اللهم ألهم والديها الصبر و السلوان
سماك الريف
زيت على نار
ان دلت هكذا افعال على شيء فإنما تدل على ما مدى الهمجية التي نؤمن بها والتسيب الذي لا نريد ان نفارقه بالرغم من اننا نعيش في دولة القانون ولو فيه بعض الثغرات. صحيح ان ضرب التلاميذ مرفوض بالإجماع ولا مكانة له في منضومة التعليم. قلة قليلة من المعلمين يستعينون بالضرب قد تجدهم في حالة نفسية عصيبة بسبب الظروف او قد يكونو ضعفاء غير مؤهلين او لا يجيدون التقنيات(didactici) قلة قليلة تعد على إصبع اليد.
محمد
من يحمي التعليم
هذا ما ننتظره نحن زجال و نساء التعليم منذ ان صرح السيد بنكيرانوبقولته المشهورة :( آن الوان لكي ترفع الحكومة يدها عن التعليم ) و من ذلك العهد اصبحت المؤسسات التعليمية و اسرة التعليم عرضة لضربات متتالية سواء من الوزارة نفسها او الحكومة برمتها ...فأفقدوها الحماية اللازمة و الوقار المنشود و الكرامة المادية و المعنوية . فهل من منقد للمدرسة العمومية و لأطرها الادارية و التربوية !؟