الكشف عن مجموعة من التفاصيل المثيرة في قضية قتل البرلماني مرداس
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : العربي المرضي
كشفت جلسة المواجهة التي جرت بين المتهمين الرئيسيين في جريمة القتل "الهوليودية" التي راح ضحيتها البرلماني عبد اللطيف مرداس عن العديد من التفاصيل المثيرة خاصة بعدما تبادل المتهمان التهم أمام أنظار القاضي.
وحسب مصادر اطلعت على الملف، فإن هشام مشتري قال أنه كان سيتراجع عن تنفيذ الجريمة بعدما أحس بالندم إلا أن عشيقته ، والتي هي زوجة القتيل، ظلت تراوده وتغريه بالمال ومستقبل واعد من أجل تصفية مرداس حيث زارته عدة مرات بمقر عمله.
من جهتها نفت وفاء كل هذه الادعاءات مؤكدة أنها لم تكن على علم بالجريمة حيث تفاجأت بعد سماعها للخبر عندما كانت بمنزل والدتها بنفس الحي.
كبور
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اذا انعدمت الثقة بين الزوج وزوجته مابقات عشرة . وفي هذه الواقعة تجمعات كل الكوارث والمبيقات . وخا الفلوس مهمين ولكن مكيخلقوش السعادة بل كانوا نقمة عليهم. الله يرد بنا لطريق الله ويورينا الخير ويرزقنا اتباعه. الخيانة طامة والقتل طامة كبرى . الغدر لاعذر له. اللهم استرها معنا دنيا وآخرة.
عبد القادر
سيناريو سيء
في كل جريمة ابحث عن المستفيد. وليست هناك جريمة كاملة. وهذه الجريمة التي يقال ان الزوجة كانت وراءها تتناقض مع المبدأين هل يمكن لجريمة في رجل سياسي غني ان تمر دون ان تستنفر اجهزة الدولة للبحث عن القاتل واذا كانت المرأة التي هوجمت قد دفعت القاتل الى فعلته فكيف انساق اليها الرجل الذي لم يكن سهلا الا ان يكون الامر فيه اكثر من شخص وكانت الفائدة تعم الجميع الجريمة من هذا النوع ينبغي ان يكون الاعداد لها منذ مدة وما يبدو من تمثيل الجريمة ليس الا الوجه الظاهر وربما كانت الزوجة لا تعلم ولذلك كانت تتصرف عن غفلة من الامر ولعلها كانت لها صلة بالجاني غير الخيانة وهي لا تدري انها ستورط في الجريمة على الشكل الذي ابانت عنه النيابة العامة. القضية ليست سهلة كما يبدو فيقال ان سببها الجنس والمال بل هي جريمة اعد لها فلينظر في كل خيط ولو دقيق ينير جانبا منها حتى لا ننساق مع الاشاعات ونوقع العقاب بمن يكون بريئا.
وفاء من الغربة
الرجولة فين نهيا
احسنالله عون الجميع في هده القصة الخيانة مرة بزافوعلى الرجل ولا المرءة اعيش مرارة الخيانة مند 21سنة زوج منعدم المسووءلية يجري وراء النساء في الفيسبوك وفي اي مكان هناك من يقول انني مقصرة ولله اني امراءةخدومة حافظتعلى اءوللديحتى قطعواالى شط الامان وتوفقوا وكانت مهمتي في هده الدنيا هي الاولاد خصوصا اننا فيالغربةفكم من مرت بكيت طوال اليل وكم من مرات بت بدون نوم وادهب للعمل من اجل الاولالد وكنت ا وكنت ادعي لله ان يفرج همي وكنت عندما اطلب الطلاق كان لا يرغب ان ينفصل عن اولاده ولو مرة فكرت في الخيانة وان اسقط من نضر اولادي كنت اقول كفى ابوهم يحب الزنا واكل المال الحرام وكنت اتمنى ان ينجى الاءولاد من فعل الاب واحمد الله رغم انني اعيش في كندا بلد الحرية وحقوق المراءة بكل المقايس الاولا ديحبون اباءهملاءن العلاقة مختلفة بين الاءباء وابناءهم والزوجة والزوج واخيرا هناك رب سيحاسب الضالم من المظلوم حسبيا الله ونعم الوكيل هده الاءسرة فقدوا الاءب والام (حين يخون الزوج زوجته ويهجروها بالشهور فهو يقول لها ازني )الا من رحم ربي وخاف من العقاب فهو خان ولم يتزوج رغم انه في المغرب وهي وقحة اكتر منه
فاطمة
الأخلاء بعضهم لبعض عدو الا المتقين...صدق الله العظيم.