ظهور معطيات مثيرة في قضية الأستاذة التي تزوجت رجلين في نفس الوقت بمراكش
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : العربي المرضي
كشفت أولى جلسات المحاكمة التي احتضنتها المحكمة الابتدائية بمراكش عن معطيات جديدة ومثيرة في القضية التي أثارت الرأي العام والمتعلقة بإقدام أستاذة متزوجة ولها أبناء على الزواج برجل ثان.
وحسب مصادر محلية، فإن الأستاذة أنكرت تماما أن تكون متزوجة بالرجل الثاني الذي ضبطها معه زوجها الأول، معتبرة أنه زميل لها فقط وأنه يعاني من خلل عقلي جعله يدعي بأنها زوجته .
إلا أن التحريات التي أجرتها الشرطة تضحض مزاعم المتهمة، حيث بينت أنها حصلت بالفعل على الوثائق اللازمة، عن طريقة وساطة عشاب بحي سيدي يوسف بن علي، وأنه رافقها إلى جماعة تسلطانت حيث قدمت نفسها لعون السلطة بأنها عازبة تنحدر من مدينة آسفي، وأقنعاه بتسليمها شهادة العزوبة، لتتمكن من توثيق الزواج الثاني بتاريخ 26 يناير 2016، بعد ما يزيد عن 20 سنة من الزواج الأول الموثق بتاريخ 26 غشت 1996.
وكانت مصادر مقربة من عائلة الأستاذة قد أكدت أن هذه الأخيرة سبق لها وأن طلبت الطلاق مرارا من زوجها الأول بسبب فارق السن الكبير بينهما .
تعليق 6 فاقد الشئ لا يعطيه! حتى يكونو بعدا مربيين عاد يربيو ولاد الناس مشاو ناس التعليم مع يماتهم فالستينات والسبعينات وحتى لتمانينات يامات كان المعلمين والأساتذة علم وثقافة وتربية وتعليم وقرينا فالمدارس العمومية أحسن قراية والمستوى التربوي والتعليمي مزيان أما دبا شوف آش كاين فمدارسنا عطي لفلوس ودخل لمعهد تكوين الأساتذة والمعلمين. اوا معلمين طالعين خاويين وما مربيينش فنضرك آش غادي يطلع من تحت يدهم! وزايدون كيف قال الأخ عبد الرحيم تعليق 5 امارة الدار على باب الدار وقرا تعليق السيدة المعلمة رقم 3 يعطيك لخبار.
طارق
التقاليد من أسباب المشاكل
الصراحة في نظري أن الزواج اليوم أصبح صعبا وفيه كثير من المشاكل أتطرق لبعض منها: اليوم من الصعب أن تجد زوجة فيه كل المواصفات والخصال التى تريد،بعض الرجال يحبون زوجة يكبرها ب20 سنة ،بعض الوالدين يزوجون بناتهم رغما عنهم وهذا اﻷمر لم يعد مقبوﻻ في وقتنا الحاضر ﻷنه قد تكون البنت رافضة الزواج من هذا الرجل ﻷنها ﻻ تحبه او كبير في السن وتكون النتيجة كما حصل لﻷستاذة لكن اﻷستاذة تصرفت بشهوتها وليس بعقلها فأفسدت سمعتها وسمعة عائلتها ورجال التعليم اﻷحرار.
عزالدين
الفوضا
واش هاد ادولة كتكل غير علي لمقدم واش لمقدم عند كومبيوة