هذه هي خطبة الجمعة التي أثارت غضب الزفرافي و أشعلت الأوضاع بالحسيمة (وثيقة )

سبحان الله

خطبة راقية وجميلة وليس فيها ما يدعوا إلى قطعها

الكيل

لقد وزعت وزارة الأوقاف مذكرة تمنع خطباء الجمعة من الحديث في السياسة فلماذا اجازت الوزارة ذلك في الحسيمة الحسيمة مظلومة كباقي المدن لكن هذا لايدفعنا إلى الانقسام بل نطلب حقوقنا فما ضاع حق وراءه طالب

لاارى اي تجاوز في هذه الخطبة،ومن يقول غير ذلك فهم الماجورون الذين يريدون ايصال المغرب لما وصلت له سوريا وغيرها.

مول الفز يقفز

اظن ان المقطع الاخير من الخطبة الاولى هو الذي جعل صاحبنا ينضح بما فيه فلو كان حكيما عليما مطمئنا لما يقوم به ’ لما قام بما قام به و لما ارغد و ازبد و حرم نفسه و الناس من ثواب يوم عظيم ’ ان ما قام به صاحبنا هو من علامات الجهل و التطرف ’ كان حريا به ان ينتظر حتى تنتهي خطبة الجمعة و ينتهي الناس من الصلاة ’ و يخرج للتعبير عن رايه ’ لقد ظهر مما يدع مجالا للشك انه غير صبور متسرع ’ له حكم مسبق على الناس و النوايا ’ كان عليه ان يستعمل وسائل التواصل الاجتماعي للاحتجاج و الاستنكار كما استعملها لحشد الناس ’ كان عليه ان يجعلها موضوعا للنقاش و الحديث و ابداء الراي و الراي الاخر بدل التدخل بهذه الطريقة المثيرة للفتنة و التشكيك في العقيدة و الرموز و المؤسسات ’ كان عليه ان يرفع قضية في المحاكم على هذا الامام او وزارة الاوقاف و الشؤون الاسلامية ’ و كانت ستكون سابقة و بطريقة حضارية ’ اسالك يا زفزافي بالله عليك ’ اعصر رسولنا الكريم اقوم ام عصرنا الحالي ’ و رغم ذلك قال رسولنا الكريم : من راى منكم منكرا فليغيره بيده و لم يستطع فبلسانه و لم يستطع فبقلبه و ذلك اضعف الايمان ’ ماذا تريد ان تقول لنا في هذا العصر ان ايمانك قوي و انك لا تخشى لومة لائم ’ لا يا سيد لقد اخطات خطا جسيما و في مكان لا يسمح فيه بالخطا ’ اين بمكان يذكر فيه اسم الله و له حرمته عند جميع المسلمين ..........’ هداك الله و هدانا جميعا...

إخواني والله لن نحس بنعمة الأمن والأمان إلا عند فقدانها، أ نظروا الى الاجئين في بلدان الحروب...

سعيد

للاسف الدولة بهجومها على التوحيد و الاصلاح، و العدل و الاحسان شر هجمة. و بتخريبها نتائج الانتخابات، و لبلوكاج المفتعل..و.....بغرورها ايقظت الغول النائم...ولا زال الغرور و البلادة سيد الوضع. و الحسيمة، ب اختيارها لرايات لا نعرفها، و ناطق باسمها يغلب عليه التهور و العصبية العرقية، و ترى في ملامح وجهه الكثير من العنف، ولا يجيد ابدا فن التواصل و كسب تعاطف كل المغاربة. على العكس، هو يهاجم الكل و كل شيء، و يريد مسح كل شيء و تحقيق كل شيء..ليست له حنكة و حكمة و تجربة ليقود حراكا..بالمقابل لديه خطاب يحمس الشباب و ينفخهم الى درجة الخطر، بهذا الاختيار ضاع الكثير على اهها و اهلنا...اذا اصلح الريف هذه الاخطاء، كل ما نتمناه هو انتصاره على من نهبوا و سرقوا و تجبروا

صراحة

ابها الغبي.المغاربة كانوا سيؤازرونك لو لم تعبر عن عنصريتك تجاه كل من هو ليس ريفيا.ولو حملت راية المغرب وصورة محبوب المغاربة.اما وانت انفصالي ماجور فقد تعريت وانكشفت لعبتك.

عين الصواب

ما ورد في الخطبة كلام العقلاء والعلماء وتذكير بنعمة الامن والامان ورسالة للامة المغربية في امس الحاجة اليها وخطاب مبني على الحجج والبراهين العلمية بما لا يدع مجالا لمخالفة مضمونها . فلمذا منع الامام وضيعت الصلاة ورفض الامر بالمعروف والنهي عن المنكر.؟

LAH YHDI MAKHLE9

LE MONSIEUR N A RIEN DIT DE MAL MAIS CE ZAFZAFI ET SA BANDE RACIAL CHERCHE A DIVISE LE MAROC BANDE DES TRAITRES

كيف للدولة ان تمنع الخطباء في التحدث في امور سياسية في الوقت الدي هي تمرر خطابات سياسية في اغلب خطب الجمعة

الخطبة

الخطبة عادية ولا ارى فيها شئ حتى يصل الي هذا الحد. كثير من الخطب لا تعجب المصلين لكن احتراما لقدسية الصلاة وحرمة المسجد لا يمكن بثاثا اقاف الامام في الصلاة.وعند النهاية والخروج من المسجد فقل ماشئت وافعل ما شئت ان لم تستحيي من الله.اما ان ياتي كل من دب وهاب ان يفرض نمط حياته على العموم فهذا غير مقبول واتمنا ان يفهم قصدي كل من هو عاقل .وبحب الخير للمسلمين والوطن.

خطبة هادفة إلى بر الأمن والأمان ومادامت هناك مظاهرات في مدينة الحسيمة فلا بد للدولة أن تنشر الوعي الأخلاقي والديني من خلال خطبة الجمعة ،ولكن أظن أن هناك أشخاص يظهرون عكس ما يضمرون لهذا البلد الحبيب.فعندما كانت مطالبهم اقتصادية واجتماعية تم إنزال وزراء ومسؤولين أكفاء للاستجابة لمطالبهم ولكن لما بدأوا بإهانة القوة العمومية ورشقهم بالحجارة ومداهمة بيت الله ومقاطعة الإمام فلا عجب أن تم اعتقالهم ....

خطبة هادفة إلى بر الأمن والأمان ومادامت هناك مظاهرات في مدينة الحسيمة فلا بد للدولة أن تنشر الوعي الأخلاقي والديني من خلال خطبة الجمعة ،ولكن أظن أن هناك أشخاص يظهرون عكس ما يضمرون لهذا البلد الحبيب.فعندما كانت مطالبهم اقتصادية واجتماعية تم إنزال وزراء ومسؤولين أكفاء للاستجابة لمطالبهم ولكن لما بدأوا بإهانة القوة العمومية ورشقهم بالحجارة ومداهمة بيت الله ومقاطعة الإمام فلا عجب أن تم اعتقالهم ....

اما بعد؛

الزفزافي ذو المستوى الرابعة اعدادي أصبح فقيها ؛ لو كان يفهم و يستمع لمثل هذه الخطب لما طرد من الاعدادي لانه في مثل هذه الخطب كان يمتحن

الخطيب ذكر بما هو موجود في القرآن والسنة. ولم يهجم على أحد كما فعل الزفزافي حين أصبح يهاجم الكل.الزفزافي رغم بعده عن تعاليم الدين السمحة استغل الدين في خطاباته لكسب العطف.

أعوذبالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمان الرحيم: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ" هاد الآية لي نوضت طيكوك وصرعات المزفزف وخرجت شيطانه لي ساكنو للعلن لأنه تيقولك لي فيه الفز تيقفز!!!لأنه جاء فالخطبة الأولى اشارة أنه برغم ما انجز هناك تقصير وهفوات وتجاوزات. ولكن ما نكروش ما انجز ونمسحوالسما بليكة! صراحة خطبة مافيها حتى حاجة تدعو للإنتفاض بالشكل لي دار لمزفزف ولكن بنادم خاف على رأسماله "زرع الفوضى والتفرقة وتهويل الأمور" لا يمشي من يديه نوض قربالة فجامع وهذا كان الخطأ القاتل.نحن المغاربة مع المطالب العادلة لكل أبناء المغرب ولكن لن نسمح لأحد سواء مسؤولين أو مواطنين بالإتجار بمشاكل المغاربة وتهديد أمن الوطن

أسأل مجرب

بالنسبة للخطبة الأولى كانت متناسقة بدأها الخطيب بالتذكير بنعم الله ثم خص النعمة الكبرى ألا وهي نعمة الأمن وطرح الإدلة الشرعة للتعامل مع تقصير ولاة الأمور فجزاه الله خيرا . أما الخطبة الثانية فبالغ فيها بالمدح والثناء وهذا ليس بلازم -والله أعلم - أن توقر ولاة الأمر ولا تظهر عيوبهم لا يلزم أن تبالغ في المدح والثناء. وأخيرا أخوكم من ليبيا بنصحكم بالحذر كل الحذر مما يسمى بالمظاهرات والثورات والإحتجاجات . والله إنا نعيش في حالة من الخوف والقلق لا يعلمها إلا الله خطف ابتزاز غلاء في الأسعار قلة سيولة في المصارف هبوط للدينار الليبي بعد أن كان الدولار = 1.3 في السوق السوداء وصل رمضان الماضي إلى 3.8 دينار أما رمضان الحالي 8.5 دينار والله المستعان مع قلة الأدوية ومستشفيات شبه معطلة ودراسة غير منتظمة فاحذروا عباد الله . وأما الظلم والله ما نعيشه من ظلم وتجبر- لبعض من كانوا يسمون أنفسهم بالثوار وأنهم حرروا البلاد من الطاغية - ما عشناه البتة مع الطاغية وزبانتيه فالحذر الحذر