هذا هو سبب قيام شخص بذبح طفل بأزمور وشرب دمه وأكل قلبه
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : العربي المرضي
كشفت التحقيقات التي أجراها المحققون مع الشخص الذي قام قبل يومين بقتل طفل مشرد وشرب دمه وأكل قلبه عن الأسباب التي دفعت الجاني إلى ارتكاب فعلته النكراء التي لم يسبق لأحد أن أقدم عليها بالمغرب من قبل.
وحسب مصادر أمنية، فإن المتهم اعترف بالمنسوب إليه مؤكدا أنه تعرف حديثا على الضحية البالغ من العمر 15 سنة، حيث اتفقا على ممارسة الشذوذ الجنسي بالتناوب، فكان القاصر هو الفاعل الأول، وعند قضائه لحاجته، تراجع عن الاتفاق ورفض أن يمارس عليه الجنس، ليقوم الجاني الذي كان في حالة غير طبيعية باستلال سكين من الحجم الكبير ويذبحه بها على الفور ثم يشرب دمه ويأكل قلبه انتقاما منه.
هذا وأمر الوكيل العام لدى استئنافية الجديدة بعرض الجاني المزداد سنة 1985، على الخبر الطبية وإعداد تقرير مفصل عن حالته النفسية لتقديمه رفقة محضر الاستماع إليه.
مامسوقش
وقعات قبل منهم للغراب والضفدع بصح ما قتلو ماشرب من دمو ما كلا لو قلبو ولكن كاين تشابه
هههههههههه دارو النويبة هههههه الجاني بان لو الدري بوكوس وبغا يعطيه باش ياخذ منو ساع البرهوش قولبو دار تاعت الضفدع مع الغراب ههههه تافقو بحال هاد تيفاق وكان الضفدع هو لي سبق وغير هو كمل وداز فوق الغراب والضفدع يتلاح ف الما الغراب ماوفاش معه الضفدع بالاتفاق وهرب فالما وبقا مسكين الغراب كيغوت بالصوت لي كتعرفو كغي كغي كغي هي كرررري كررررري كررررري لوحو يماه يتكلاصى فلعواكش
hassan
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن اقتفى أثره واهتدى بهداه، وبعد: فإن أعظم سبب للسعادة في الدنيا والآخرة يكمن في الإقبال على الله تعالى، والاستسلام له سبحانه، والانقياد لشريعته، والقبول بأحكامه، والإذعان لأوامره؛ وأعظم سبب للشقاء في الدنيا والعذاب في الآخرة الإعراض عن الله تعالى، والاستنكاف عن عبادته، ورفض الخضوع لشريعته، والاعتراض على أحكامه وأوامره. ومن قرأ القرآن وجده مليئا بالآيات المحذرة من الإعراض عن دين الله تعالى، والصدود عن سبيله، والاستكبار عن عبادته، والاعتراض على شيء من شريعته، وما يترتب على ذلك من عقوبات شديدة في الدنيا والآخرة على الأفراد والأمم. فالإعراض عن الله تعالى وعن شريعته سبب لنزول العذاب في الدنيا، ورفع العافية، وإبدال النِّعَمِ نِقَمَاً، كما أخبر الله تعالى عن قوم سبأ وما هم فيه من نعيم الدنيا، ثم تحولت العافية عنهم، وأُبدل حالهم من النعمة إلى النقمة بسبب إعراضهم: {فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ
ايمان
!
صراحة يجب ان تعمل دراسة دقيقة لنعرف عن الاسباب ظهور عدة ظواهر في مجتمعنا .صراحة ولينا مصدومين كل يوم نسمع اخبار صعيب نتقبلها.