"آش واقع فالمغرب"...سائق طاكسي يفر بزبونة شابة ويغتصبها بطريقة شاذة بمراكش
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : العربي المرضي
تصاعدت وثيرة الاعتداءات الجنسية بشكل غير مسبوق بالمغرب مؤخرا، الشيء الذي بات يفرض دق ناقوس الخطر والبحث عن آليات تمكن من السيطرة على هذا الانفلات الخطير الذي أصاب الغريزة الجنسية للمواطن المغربي.
فقد شهدت مدينة مراكش يوم الثلاثاء المنصرم حادثة اغتصاب خطيرة راحت ضحيتها نادلة شابة كل ذنبها هو أنها ركبت سيارة أجرة على الساعة 3 صباحا عقب انتهاء عملها.
وحسب تصريحات الضحية، فإن السائق غير وجهته فجأة إلى منطقة "تاركة" التي تكون خالية تماما من المارة في تلك الساعة المتأخرة واستل سكينا حيث هددها بتمزيق وجهها إن هي قاومت أو صرخت.
وأضافت الشابة أن المتهم أجبرها على خلع ملابسها واغتصبها من الدبر قبل أن يلقي بها إلى الشارع وهي عارية تماما ليفر بسرعة جنونية.
هذا وتقدمت الضحية بشكاية إلى المصالح الأمنية حيث استطاعت تذكر بعض أرقام لوحة سيارة الأجرة ، ليتم اعتقال الجاني يوم واحدا بعد ارتكابه لجريمته النكراء.
ودادي بيضاوي مغربي
بدون تسرع لا تحكموا
حاليا استمعنا إلى الضحية لننتظر ونسمع لسائق الطاكسي وأنا حدسي يقول أن النادلة وسائق الطاكسي يعرفون بعضهم البعض ولا أظن أنه توجد نادلة واحدة بالمغرب شريفة احب من أحب وكره من كره لسبب بسيط وهو أنه واجب عليها أثناء عملها ارتداء ملابس تغري الزبناء الزبناء الزبناء وأي زبناء يبحثون عن اللذة والتلصص على أجسام النادلات ولما لا اللمس في بعض الحالات إننا نعيش في المغرب وليس كندا قهوة من 6 إلى 8 دراهم الزبون يقرأ جل الجرائد زيادة على الويفي وفي الأخير يحول مكانه لأرصفة الشوارع المحتلة من المقاهي ووو لكي يتلصص على أجساد النساء والفتيات وهناك من يتحرش ويتلفظ بكلام نابي إنه واقعنا المر (المملكة المغربية الشريفة) وربما هاته النادلة هربت لسائق الطاكسي بالعربون
Ali
اولا لا يجب التعميم بقول "الانفلات الخطير الذي أصاب الغريزة الجنسية للمواطن المغربي"، فمثل هده الاخبار تتناقل في وسائل اعلام دولية و تبدأ الاساءة للمغرب من صحافتنا. ثانيا فعلا هدا مشكل خطير و هو يقع كل يوم لكن بعد حادثة الطوبيس بدأ الناس ينتبهون لهده الاخبار و بدأت الصحافة تنقل مثل هده الحوادث في الوقت الدي لم تكن تعير اهتمامها لمثل هده المواضيع من قبل. هدا يحدث يوميا في المغرب و مسألة خطيرة و تتوجب رفع اليقظة الامنية، اغلب المغاربة يقولون انه لا يوجد امن داخلي. هناك مجرمين ليس الآن لكن دائما موجودين يجب ان يتم محاربة الاجرام في المغرب حينها لن تسمع بمثل هده الحوادث الا نادرا