بعد إصابته لدركي بالرصاص..القبض على أكبر بارون للمخدرات بـ"حد السوالم" نواحي الدار البيضاء
أخبارنا المغربية
أخبارنا - عادل النويتي
تمكنت مصالح الضابطة القضائية للدرك الملكي بالدارالبيضاء بقيادة قائد سرية «2مارس»، وقائد المركز القضائي بها ، وقائد مركز الدرك الملكي عين الذئاب ، بعد زوال يوم السبت الماضي 23 شتنبر الجاري ، من تكبيد بارون المخدرات المدعو «حميد المسلك»، الذي يعتبر المزود الرئيسي بمنطقة حد السوالم وجميع ضواحيها بمختلف أنواع المخدرات والخمر، خسائر مهمة.
فبناء على تنسيق مسبق بين المصالح الدركية المذكورة ، من أجل الإيقاع بالمروج الذي يبقى موضوعا للمئات من مذكرات البحث الوطنية ، الصادرة عن مصالح الدرك الملكي أو الأمن الوطني، تم يوم السبت الماضي حجز طن من مخدر "الكيف"، و200 كيلوغرام من أوراق طابا.
كما تم حجز سيارة رباعية الدفع من نوع «رانج روفر»، بينت الأبحاث الأولية للدرك الملكي أن الصفائح التي كانت تحملها مزورة وغير أصلية، بعد تغييرها من طرف مستعمليها في عمليات تهريب وترويج المخدرات، قصد تمويه عمليات البحث والترصد التي غالبا ما يخضع لها المروج.
وأكدت مصادر لـ "أخبارنا" أن المتهم «حير» عناصر الدرك الملكي بالمنطقة المذكورة، وحتى بإقليم برشيد، جراء تماديه «غير المفهوم» في نشاطه غير القانوني، حيث يشكل مقر سكناه، وهو عبارة عن ضيعة معززة بمختلف أصناف الكلاب، إضافة إلى محيطها قبلة للمئات مِن المدمنين يقصدونها من أجل التزود بأنواع ما يطلبونه من مخدرات وخمور.
وقد مكنت العملية ذاتها من إيقاف أحد الأشخاص التي قالت مصادر مطلعة للموقع إنه يعتبر الدراع الرئيسي للبارون المعروف ب «المسلك». يذكر أن المروج ذاته، وفِي عملية سابقة لإلقاء القبض عليه، استنجد بسلاحه الناري، وهو عبارة عن بندقية صيد، سدد بها طلقات أصابت أحد الدركيين بالسوالم.
بسم الله المحيط الدائم الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على إمام المرسلين
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أما بعد، هذا هو مصير الخمر المخدرات في البلاد. ألم تستحي الدولة المغربية بقيادة ملك البلاد لهذه آفة الخطيرة التي تزرع الفتنة والكراهية والاعتقالات والاقتتال بين السلطة والاباطرة ومتعاطيها، ألم تستحي السلطة من الموبقات التي تنهجها وتتكالب على غيرها؟... فإذا لم تستحيي الدولة من أخطائها فلتقل ما تشاء ونحن عليها براء، أليس الله سبحانه وتعالى أحكم الحكماء...!
جعونةً مجبر
اسكوبار
لا يمكن ان يقع هذا دون تواطء بعض كن بيدهم الامر !!لانها قصة غريبة في بلد يضل مسؤوله يرددون لضروف الأمن والامان !! على هاد الشي غدا يدير مليشيات ودويلة !!! بزاف مع التواطء وتغماض العينين بسبب الرشوةً لهذا يجب محاسبة السلطة المحلية . لان تفشي الرشوةً ستجيء بعشرات من أمثال هذا الاسكوبار
المهم
تحية للامن
تحية للامن و لكن هناك ملاحظة : كيف أنه حير رجال الدرك و ان إقامته كانت قبلة للمئات من المدمنين ؟