بالفيديو: تفاصيل مثيرة في واقعة طعن شرطي بتطوان بسيف و هذا جديد حالته الصحية
و.م.ع
علم لدى ولاية أمن تطوان أن شرطيا للمرور تعرض، مساء اليوم الأحد فاتح أكتوبر الجاري، لاعتداء جسدي بواسطة السلاح الأبيض أثناء مزاولته لمهامه بالشارع العام.
وأفاد بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، استنادا الى المعلومات الأولية، أن شخصا تظهر عليه أعراض وعلامات الخلل العقلي باغت الشرطي الضحية من الخلف وعرضه لاعتداء بواسطة أداة حادة، وذلك خلال ممارسته لأنشطة تتعلق بوظيفته، مما اضطره لاستخدام سلاحه الوظيفي مطلقا رصاصة واحدة في محاولة لتفادي الاعتداء.
وأضاف البلاغ أن الشرطي أصيب بجرح بليغ جراء هذا الاعتداء، مما استدعى نقله الى المستشفى حيث تحسنت حالته الصحية نسبيا، بينما لاذ المشتبه فيه بالفرار قبل أن يتم توقيفه لاحقا وهو يحمل آثار جرح على مستوى الكتف، تسببت فيه الرصاصة التي أطلقها الشرطي الضحية.
وقد تم تقديم الإسعافات الضرورية للمشتبه فيه بالمستشفى، وذلك في انتظار إخضاعه لبحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لتحديد ظروف وملابسات هذا الاعتداء.
رضوان
لا حول ولا قوة إلا بالله
هذا الشرطي ليس ضحية ذلك المختل فقط. وإنما ضحية مسؤولين آخرين كذلك وقطاعات أخرى لأنهم تركوا مختل عقلي يتجول في المدينة دون ان يتخذ الإجراءات المعمول بها في باقي الدول. على الشرطي أن يرفع دعوى قضائية ضد وزارة الداخلية والصحة لعدم قيامهم بواجبهم. ويطالب بالحق المدني.
عثمان
المنطق
لا يمكن أن نقول مختل عقلي. فمن يذهب للبحث عن سيف مع ندرته و لا يطعن نفسه او أي شخص آخر حتى يصل إلى الشرطي ثم يطعنه في الظهر حتى لا يقاوم و يدافع عن نفسه ثم يلوذ بالفرار. هذا تخطيط و تنفيذ و يحتاج إلى إرادة و عقل. بالله عليكم لا تكثروا من استعمال كلمة مختل عقلي. دعوا الأمن يتعامل مع المجرمين. إنما اوجده الله لذلك.
عبدالإله
لقد آن الأوان لإعادة النظر في كيفية استعمال السلاح الوظيفي لدى القوات العمومية أثناء تعرضهم لأي خطر داهم أو تعريض سلامة المواطنين وذالك بإلغاء الطلقات التحذيرية والإكتفاء بالتحذير الشفوي وبعدها إطلاق النار لشل الأطراف وفِي حالة التمادي وجب استهداف الأعضاء الحيوية في الجسم هذه الطرق معمول بها في الدول الديمقراطية
محمد
السيبة
لقد قلنا من قبل سترون المزيد من الاجرام لانهم يتساهلون مع المجرمون ويطبقون قوق الانسان مما يجعل المجرمون يتعفرون علينا لا بد من اعادة مسطرة العقوبات الى اقصاها لابد من المسوولين بمن فيهم وزارة الصحة والعمالة والمقاطعات لتتبع اصحاب الامراض العقلية بالشوارع ان هده الضيرة الحماق تكاترة ما دنب هدا الشرطي لو لتت هده الضربة على راسة لمات المسوول الاول هو وزارة الصحة والادارة المكلفة بالحماق والاكن كما يقولون فاقد الشيء الا يعطيه كلسي احمق كلشي مشي شغلو المهم هو راسو
مواطن مزلوط
ذوبان الهيبة
باي باي هيبة الدولة. على ما يبدو فقد اصبح المغرب بمثابة أسد شااارف كيطمعو فيه القردة كما هو معروف من خلال المثل المغربي