تفاصيل جديدة وحصرية في قضية افتضاض بكارة طالبة بمرحاض كلية وهذا ما قرره وكيل الملك
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - بلال النوالي
أفادت مصادر موثوقة أن وكيل الملك في ابتدائية خريبكة دخل على خط قضية افتضاض بكارة طالبة جامعية، بمرحاض في الكلية متعددة التخصصات في خريبكة.
وقرر وكيل الملك متابعة الطرفين بتهمة الفساد وإقامة علاقة غير شرعية، بعد أن تبين أن الفتاة كانت قد رافقت الشخص المعني بمحض إرادتها إلى المرحاض، وبأن الافتضاض برضا الطرفين لا يعتبر اغتصابا ما دام الطرفان راشدين.
ويرتقب أن تمثل الطالبة، ذات العشرين ربيعا والتي تتابع دراستها في السنة الأولى في الكلية، أمام وكيل الملك في القادم من الأيام بعد تحسن وضعها الصحي.
كما أصدرت المصالح الأمنية مذكرة بحث في حق الشاب، المدعو حاتم، والذي يتحدر من مدينة مراكش.
وانفجرت وقائع هذه الحادث صباح أمس الاثنين، عندما هزت صرخات الطالبة أسوار الكلية، ليلتحق مجموعة من الطلبة بالمرحاض حيث وجدوا الطالبة في وضع مزر.
وحسب المعطيات المتوفرة فالطالبة أنكرت في بداية الأمر معرفتها بالشاب، مؤكدة أنه لحقها إلى المرحاض وافتض بكارتها بالعنف، ليلوذ بعد ذلك بالفرار.
إلا أن الطالبة فندت هذه الرواية في تصريحاتها إلى الشرطة، موضحة أنها تعرفت على الشاب عبر موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك، فتوطدت علاقتهما ليقررا اللقاء في خريبكة، فكان اللقاء في الكلية حيث ولجا معا رحاب الجامعة، وتوجها صوب المرحاض، حيث افتض بكارتها، قبل أن يلوذ بالفرار بعدما أطلقت صرخاتها.
NihaddNiha
De pariis
دبا النيت الي غادي تخرج ليها البنت نيشان. و حتى هي واش عميا من اول نهار تمشي مع السيد و فين عاد للمرحاض. الصراحة رخصات راسها و غلطات غلطة كبيرة و سبابها الفايسبوك كاين الي مخطوبسن ب خمس سنين و البنت شادة راسها ايلا ماخدمش و ماوجدش راسو و دار العرس مبرع بالشان والهمة والله لا كانت ليه ربي ما حرم الزنا حتى عرف علاش. غلطتي أختي و نتمنا ماتضيعيش راسك ربي يجيبلك ساعة الخير نشاالله
Canadien
Canadien
يجب جاد كل منهما كثيرا ما تفعل هذه الفعلة بناة في الخارج من اجل الأوراق و تكون ضحية لاناس اغلبهم من جلدتنا اَي مغربيات تسقطن في كمين أناس شياطين يغرونهن بالزواج و الأوراق و هدفهم هو فك بكراتهن لايبقين عرضة للزمان و منهن من تستطيع الزواج وًمنهن من لا تقوى على الزواج بعد المصيبة اما داخل المغرب وجب إسقاط أفصى العقوبات لأننا بلد مسلم لينا في أوربا لان الوضع مختلف و البنات لا يحكم لصالحهم القانون خصوصا اذا كان ذالك بمحض إرادتهن
سامى
نتيجة تشبع بالمسلسلات التركية التى تبت على قنواتنا المتعفنة ورخيصة وإهمال الأباء لأبنائهم