واقعة خطيرة بكازا .. القرطاس للقبض على مجرم مدجج بسيف حاول اختطاف تلميذتين وهذا ما وقع
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ هدى جميعي
في واقعة مثيرة، لجأت عناصر الشرطة ، مساء اليوم الجمعة، إلى اطلاق النار من أجل القبض على مجرم خطير كان مدججا بسيف ، بمنطقة بوركون بالدار البيضاء.
و حسب مصادر محلية، ، قام الجاني الذي كان في حالة غير طبيعية، بالتهجم على تلاميذ إعدادية بالمنطقة بواسطة بسيف، حيث حاول اختطاف تلميذتين.
و حاول الجاني الهروب بعد تدخل عناصر الامن و اطلاقهم رصاصة تحذيرية ، لكن مصادر من عين المكان أكدت خبر القبض عليه فوق بعدما حاول الفرار عبر سطح احدى العمارات .
عبده
إنما الأمم اخلاق.....
يتبين لدي أننا ماضون إلى نفق ربما هناك منظمات أو أناس يريدون أن يشعلوها في في هدا البلد الأمين هربوا و آمنوا أنفسهم. خارج البلد يتحينوا الفرس للفرار..لا وطنية السجن متنزه و مدرسة على حساب الشعب باش يسلخوا الشعب اخرجوهم لشق الطرق و فك العزلة الأعمال الشاقة و سترون
مصطفى
أخيرا ميخي خلف القضبان ... تحية لرجال الشرطة
أربع سنوات من المعانات و التهديدات وصلت حد التهجم على مساكن الغير و الضرب و الجرح و التهديد بالتصفية الجسدية في حق أحد الجيران... و أخيرا المجرم (م.م) الملقب ب " ميخي خلف القضبان. أصدرت غرفة الجنح بمحكمة الإستئناف بالدار البيضاء حكما بعشر سنوات نافذة في حق هذا المجرم الخطير واضعة حدا لمسلسله المرعب الذي عاشه سكان تجزئة رياض الألفة عمالة الحي الحسني المجاورين لكاريان بنت الكزار الذي يقطنه الجاني برفقة والدته و أحد أقاربه الذي لا يفارقه مثل ظله. هذا الأخير مازال حرا طليقا يتوعد الجيران و المارة بأن إنتقام "ميخي" سوف يكون عسيرا خاصة و أن أحد الجيران صحافي سبق و أن تقدم العام الماضي بشكاية ضدهما نتج عنها سجن "ميخي" وحده لمدة سنة. هذان المجرمين يتعرضان سبيل المارة و السيارات و لا تسلم منهما النساء و لا حتى المسنين. عندما يقتنون قنينات الديليو من صاحب محل بيع العقاقير المتاخم لكاريان بنت الكزار و المسمى (ز) الذي لا يغلق قبل الحادية عشر ليلا ليزود زبناءه الليليين بماء الحياة و الديليو، تبدأ السهرة التي ينتظرها الجميع. السرقة و الضرب و الجرح و الإغتصابات و سي المقدسات و رمي الشرطة بالحجارة و نهب المحلات التجارية التي يرفض أصحابها دفع الإتاوات المجرم " ميخي " و شريكه "سيمو" أحد أبناء عمومته. بعد الحكم على "ميخي" بعشر سنوات يوم 06/02/2018 تنفس السكان الصعداء و هم ينتظرون التخلص من "سيمو" و أصدقاءه الجدد. الفضل يعود لرجال الشرطة بالمنطقة الأمنية و خصوصا للضابط فريد الذي ما فتئ يمشط المنطقة لوضع حد لممارسات المجرمين التي تهدد سلامة المواطنين و ممتلكاتهم. أذكر من خلال هذه التجربة أنه من اللازم مؤازرة كل شرطي استعمل سلاحه لإيقاف مجرم لأنهم عندما يكونون في حالة هيجان يتحول المجرمين إلى وحوش. شكرا لرجال الأمن و لكل مواطن بلغ عن مجرم.
ahmed
benvenue
les droits des têtes noires çà veut dire celle des chiens soutenue par rmid et l'autre le nullard