مشجع رجاوي ينطق الشهادتين بعد اصابته خلال شغب مباراة مراكش وهذا مصيره
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ هدى جميعي
تسبب جماهير محسوبة على أنصار فريق الرجاء البيضاوي، في أحداث شغب خطيرة بملعب مراكش الكبير، اليوم الاحد ، خلال مباراة فريقهم الفائز على الكوكب المراكشي بثلاثية نظيفة .
و تدخلت قوات الأمن لفض الاشتباكات التي تسببت في تكسير و اقتلاع الكراسي من المدرجات ورشق أرضية الملعب بها.
و تداول نشطاء على مواقع التواصل صورة لمشجع رجاوي قيل أن عمره 18 سنة، وهو ينطق الشهادتين بعد اصابته في رأسه جراء رميه بكرسي من طرف أحد المشاغبين في مشهد مؤثر .
و أكدت مصادر اعلامية محلية، أن المشجع نقل الى المستشفى المحلي لتلقي العلاجات الضرورية ، و غادرها مساء اليوم بعد تحسن حالته الصحية .
مغربي
ردا على التعليق رقم 1
بسم الله والصلاة على رسول الله بعد التحية و السلام أحببت فقط الإشارة إلى أمرين الأول يجب وضع النقط على الحروف هذا جمهور الرجاء و قبل 24 ساعة رأينا 45000 متفرج ودادي كيف شجعوا و هللوا لناديهم قبل إحراز كأس السوبر ودون أي صدامات أو تخريب ويجب تسمية الأسماء بمسمياتها و عدم التعميم والأمر الثاني هو أني أتمنى أن تتخذ الهيئات المعنية قرارات مشددة إتجاه هذه الأعمال و أن تتبع الطريقة الأمنية البريطانية في التعامل مع "الهوليگنز" شعب الشغب و أسياده والذين أصبحوا من الماضي بفضل الخطط و المناهج و الإجراءات التي قامت بها سلطات المملكة العظمى في الحد و السيطرة نهائيا على هذه الظاهرة و أصبحنا الآن نشاهد مباريات الدرري الإنجليزي اللاعبون لا يفصلهم عن الجماهير التي أصبحت أكثر من حضارية مسافة صغيرة جدا و بدون حواجز وأصبحت المسؤولية الكبرى على عاتق المسؤولين و يجب عليهم صرف الأموال التي تصرف في تزيين صورة التجهيزات و الملاعب و غيره من أدوات التجميل التي توضع لتغطية الصدأ ويخصصونها للجمعيات و هيأت المجتمع المدني لتحتضن و تؤطر هؤلاء للشباب فبصلاحهم ينصلح المشهد الكروي المغربي في المدرجات والشوارع في كل تظاهرة رياضية فبالعنصر البشري تزدهر البلدان و تنمو الحضارات و تترسخ أسس المجتمع الحضاري الراقي تقبلوا تحياتي و مروري
مواطن
عدم التربية
دائماً جمهور الرجا و الوداد الشغب في جميع الملاعب المغربية قمة التكلاخ خاصهوم اتعلمو التربية من الأوربيين ليكايضحكو علينا الجمهور لماكايفهم الكرة و ما مربيش يا تربحو يانديرو الشغب و نهرسو الملاعب و السيارات حرام خاص الدولة تعاود ليهم التربية