تشخيص جريمة جامع افيلال وسط انفلات أمني خطير
أخبارنا المغربية
قامت ولاية الأمن بتطوان يوم أمس السبت 28 يوليوز على الساعة 14.00 بعد الزوال بإعادة تشخيص الجريمة التي ذهب ضحيتها الشهيد كريم أصريح 31 سنة بشارع محمد الخراز (جامع أفيلال)و لولا الوجود الأمني الكثيف لحصل ما لا يحمد عقباه ،حيث عمل مجموعة من المواطنين على عرقلة التشخيص و حاول البعض الاعتداء على المجرم و ضربه حيث عمل أفراد الأمن على نقل المجرم عبر سيارة الأمن و إرجاعه لولاية الأمن لأستكمل التحقيق.
يشار أن الجريمة وقعت يوم الخميس 26 يوليوز بشارع محمد الخراز جامع افيلال في حق الضحية كريم أصريح 31 سنة حيث تتبع الجاني الضحية من أحد وكالة الأبناك بشارع الجيش الملكي حيث كان يتوسد أحد الكراسي الحديدية و رأى الضحية يحمل كيس من النقود و جهاز حاسوب محمول، فترصده المجرم الي حين الاختلاء به قرب مدرسة تكوين المعلمين حيث كانت الضربة الاولى بالسكين حسب شهود عيان ،و الضربة الثانية قرب مسجد أفيلال و الثالثة و التي كانت قاضية قرب البنك الشعبي بجامع أفيلال حيث سقط جثه هامدة.
هذا و مازالت التحقيقات جارية حيث تعمل الشرطة العلمية على تحليل تسجيلات الكاميرات المثبتة في باب وكالة البنكي الشعبي لمعرفة أين اختفت 15 مليون سنتيم كان يحملها الضحية و التي لم يأخدها السارق حيث استغل الوقت للهرب، كما حير الأمن تضارب الأقوال في عدد الشركاء المشاركين في الجريمة و الذي يعمل القاتل طول فترات التحقيق على أخفاء هوياتهم.
عادل دادي
أبو بسمة
التلاعب بالقدر
يقولون أن قدره أن يموت هكذا .ولماذ لا يطبقون قدر الله وذلك بقتله أمام الملأ. وبالتالي نواجه قدر الله بقدر الله. أم أن أصحاب المبادئ الغربية لا يساوون بين الأرواح؟ فهذا قدره أن يموت، وهذا قدره أن ينعم بسرير وأكل وغسل داخل الزنزانة. ثم بعد ذلك يصدر في حقه العفو بعد مدة إن دفع أكثر. والله إن الله سيحاسبهم على عدم تطبيقهم شرع الله. والله يقول:" ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب"
الفيلسوف
يستهل الإعدام .
يستهل الإعدام ...........طبقوا فيه شريعة الله