قضية بوعشرين ..الحروري وملحف توجهان قصفا قويا للجنة "الحقيقة والعدالة"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ الرباط
خرجت نعيمة الحروري، المشتكية الرئيسية بتوفيق بوعشرين ناشر جريدة "أخبار اليوم" وموقع "اليوم24"، بتدوينة قوية ضد لجنة الحقيقة والعدالة في قضية الصحفي توفيق بوعشرين.
وقالت الحروري "إذا كان الباحث عن الحقيقة يتجاهل كل الحقائق المحيطة به ويبحث عن حقيقة متخيلة يريدها خدمة لطرف يتضامن معه بدون تحفظ.. مع معاداة واضحة للطرف الآخر.. هنا يحق القول أن المسعى ربما ليس كشف الحقيقة وإنما هو محاولة إلباس الباطل رداء الحق..".
وأضافت في تدوينتها الفيسبوكية "البحث عن الحقيقة يستوجب الحياد والتموقع على نفس المسافة من طرفي النازلة".
من جهتها، قالت وداد ملحف المشتكية الاخرى ببوعشرين ، المتابع بتهم خطيرة من بينهما "الاتجار بالبشر"، (قالت ) "بئس نفاقكم وكيلكم ب”عشرين” مكيالا، واحترافكم لإقبار الحقائق وركوب الأمواج في كل مناسبة وكأن الضحية كائن invisible تستحق الاعتداء الجنسي، وعليها أن تصمت للأبد".
وتابعت "إن رفعت لافتات دفاعا عن حق المواطنين في العيش الكريم ومحاربة الفساد والاستبداد والمساواة وكرامة المرأة فأنت مناضلة فذة تمتلكين درجة كبيرة من الوعي وتستحقين التصفيق وحملك على الأكتاف".
وأضافت ملحف في تدوينتها "أما إن اخترت الدفاع عن حقك في وجه من أراد يوما استباحة حرمة جسدك ومارس عليك شتى أنواع الضغوط المعنوية، وبعد أن تحققت العدالة الإلهية بفضحه مع جود دليل دامغ على فعله الجرمي يوثق المقاومة والتوسل والصراخ ومحاولة الخنق، فأنت “مدفوعة” و”قاصر” ومشاركة في “المؤامرة".
مغربي
هؤلاء المشتكيات المتزوجات أين كن طيلة المدة قبل الشكاية. إنهن متقفات متحررات عاملات؛ إذا أين شخصية المرأة المتقفة و المتحررة. كيف تكون هذه المرأة ضعيفة و هي تدعو إلى المساوات. كيف يحاول الوحش أن يغتصبها أو تحرش بها و هي تصر على البقاء في العمل معه. إنها تدعي الكفاءة و التحرر . في هذا الزمان لا يستطيع أحد أن يغتصب بنت قاصر، إلا باستعمال القوة ( اتشرميل ). فكيف يعقل أن تغتصب امرأة راشدة، متحررة، متقفة و كفئة في مجال عملها و لذيها فرص أن تعمل في منابر إعلامية أخرى. أضن و الله أعلم أن هته النسوة مفتريات على الأستاذ بو عشرين. و ما هو دافعهن من هذا المنكر. في جميع الأحوال سيبقين مدى الحياة ملطخات السمعة هن و أزواجهن و أبنائهن. سبحان الله كيف يقبل رجل أن يعيش هو و امرأة تدعي أنها مارست الجنس (اغتصبت) مع رجل آخر. و ........... في الأخير إذا كان ما حكي صحيح فالجميع: المتهم و الضحية و الأزواج ( التشجيع على الفساد) الكل ينبغي أن يوضعوا في السجن.
مراد
أليس منكن رشيد
العجب العجاب المغاربة كلهم يكادو يجمعون ان الشخص بريء وهو يحاول تبراتهن وهن يتمادين في الإصرار اما إنهن يطمعن في مقابل كبير كمطالبات بالحق المدني اما ان سذاجتهن لا حدود لها يشهرن بالفاحشة و هذا منكر حتى واو كن على حق ان الله لا يحب الجهر بالسوء الا من ظلم القضية مالها النسيان لا محالة فكيف ستعيش هؤلاء النسوة بعد ذلك وحتى فرضا اعدم بيوعشرين هل يظنن ان من يقف بجانبهم آليوم او يدفعهم دفعا له من النبل ما يجعله يستمر الى النهاية لا أظن فالخاسر هو أنتن و بيننا الأيام
Mohamed
Bladna
سبحان الله ..الكل برا بوعشرين ..الكل يتهم المشتكيات ...الكل يرفض الحقيقة ..صراحة هناك عدة اشياء متداخلة في هذا الملف ،لكن يظل بوعشرين مجرما توجب عقابه،كشفه الله،وان كان ثمن دلك ،شرف الكثيرات، منهن من كانت فعلا مظلومات ،ومنهن من كشفت ،فتداعت الظلم....والقادم اسوا.....لك الله يا بوعشرين
Ahmed
عجبا
أعجب لهؤلاء يصررن على انهن ارتكبن الفاحشة يردن الفضيحة بأي ثمن