هذا ما فعله وزير الصحة في وقت متأخر من ليلة أمس بتطوان (صور)
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : عبدالاله بوسحابة
في إطار زياراته الفجائية، التي خص بها عددا من المستشفيات و المراكز الصحية بعدد من المدن المغربية، علمنا في موقع " أخبارنا المغربية " وفق مصادر مطلعة جدا، أن وزير الصحة الجديد، السيد أنس الدكالي، قام في حدود الساعة الثانية والنصف من صبيحة اليوم السبت بزيارة مفاجئة لأقسام المستعجلات والإنعاش وجراحة الأطفال بمستشفى سانية الرمل بتطوان، حيث وقف عن قرب على سير عمل هذه الأقسام خلال الفترة الليلية، ومدى احترام وانضباط الأطر الطبية لفترات الحراسة الليلية.
تحركات الوزير الشاب، و إقدامه على إعفاء عدد من المدراء الجهويين، و إحالة البعض الآخر على التحقيق، حرك عليه جنون فلول الفساد بهذا القطاع، حيث انطلقت بعض الجهات التي راكمت بفعل الفساد الذي نخر هذا القطاع، ثروات كبيرة - انطلقت - في افتعال بعض المشاكل، الهدف منها توجيه غضب المواطنين ضد الإجراءات الإصلاحية التي باشرها الوزير الجديد.
Tetuani
لا نهاية
بما أنني تنحدر من هذه المدينة واعرف هذا الشخص الذى في الصورة الثانية الذى يلبس البلوسة الخضراء الخصال فإنه من المستحيل ان تجد هذا الشخص في الساعة الثانية ونصف ليلا بالمستشفي لا يتعدى غالبا الثانية مساءا فمن خلال الصورة اما انه على علم بالزيارة أو اتصلو به فجاء على الفور لن يتغير شيء في هذه البلاد.
عبد الواحد
الزيارات غير كافية
اجي للمركب ديال فاس وبالليل وتشوف الفساد كيتنشي علي رجليه من الباب حتي لجميع الاقسام يخيل لك انك داخل الي مجزرة وليس مستشفي.اقسم بالله انني زرت يوما مستشفي بالمانيا ولما دخلت ظننت انني في فندق من ٥نجوم الهدوء والسكينة ولا ضجيج حتي يخيل لك ان ليس به احد. الدكاترة والاساتدة يتفقدون المرضي بانفسهم المهم لا يمكنني ان ادكر كل المزايا
حسناؤ
أعانك الله سيد الوزير
وزير يثلج الصدر، ولكن للاسف الشديد اﻹصلاح لا يوافق هوى الكثيرين. ﻷنه ليس سرا أن الفساد أزكم نفوس الصالحين من أبناء هذا الوطن.،وبلغ درجة لا تطاق. فاللهم سخر الصالحين والمخلصين من أبناء هذا الوطن لخدمة الصالح العام وﻹعادة اﻷمور إلى الطريق الصحيح ، و على كل حال ليس لنا خيار غبر اﻹستقامة. وإلا العواقب لن تكون في صالح أحد
_1731058810.png)
عبد الحق
تارودانت
ندعوك الى زيارة مستشفى المختار السوسي بتارودانت انتضار عامين على الاقل لتصلك نوبة العملية الجراحية.