شكوى تفضح ممارسات موظفي القنصلية المغربية بمدريد
شكوى تفضح ممارسات موظفي القنصلية المغربية بمدريد
أخبارنا المغربية
صورة قاتمة يرسمها أفراد الجالية المغربية عن قنصلية بلدهم بالعاصمة الاسبانية، و تذمر مستمر جراء سوء المعاملة الممارسة عليهم من طرف موظفي القنصلية، و التي تعيش وضعية مزرية “لا تشرف” المغرب.
وقد أشارت شكاية توصل موقع "أخبارنا" من من عدد من المواطنين المغاربة القاطنين بمدريد، أن الجالية تعاني بشكل كبير من سوء الخدمات المرتبطة بالقنصلية المغربية، و كذا تعرضهم للاهانة ومعاملتهم كمواطنين من الدرجة الثانية.
وتضيف الشكاية أن مشاكل أفراد الجالية مع القنصلية المذكورة تبدأ من عدم التواصل وجفاء الموظفين والمحسوبية و المماطلة و الرشوة، بحيث يضطر المواطنون المغاربة لاحضار وجبات الطعام و الشراب استعدادا لقضاء يوم كامل بجانب القنصلية من أجل الحصول على وثيقة بسيطة يمكن انجازها في فترة لا تتعدى 5 دقائق.
و يشتكي أفراد الجالية من ارغامهم على أداء تسعيرات لا يعرف مصدرها القانوني، و الزام أي مواطن مغربي انتقل للعيش في الديار الأوروبية بأداء مبلغ مالي نظير تسجيله في القنصلية، فضلا عن التماطل و التأخيرفي الحصول على جواز السفر بحيث يمكن أن تطول المدة الى أزيد من شهر.
و أكدت الشكاية، أن موظفوا القنصلية يقومون بتقاسم مبالغ الرشاوي المقدمة لهم على مرأى و مسمع من أفراد الجالية الذين لا حول لهم و لا قوة ازاء هذا الوضع.
و لا تقف معاناة الجالية المغربية عند هذا فحسب بل تتعادها الى الأخطاء المتكررة التي يرتكبها موظفوا القنصلية في جواز السفر البيوميتري، و المتعلقة بوضع صور خاطئة على الجوازات أو كتابة الاسماء بشكل خاطئ مما يثير التساؤل حول المستوى التعليمي و الثقافي لهؤلاء الموظفين.
وأوضحت الشكاية أن قنصلية المغرب بمدريد تفتقد إلى أبسط المواصفات لتكون في مستوى قنصليات أخرى تابعة لدول من العالم الثالث كدول أمريكا اللاتينية توجد في نفس الحي، فهي لا تتوفر على قاعات الانتظار و تنعدم فيها شروط النظافة بحيث توجد بمبنى تنبعث منه رائحة البول عند المدخل، ناهيك عن قدم التجهيزات كالكراسي المهترئة و المكاتب القديمة.
و قد تعالت في السنوات الأخيرة أصوات داخل الجاليات المغربية في عدد من البلدان الأوروبية، و شكاوى المواطنين المرتبطة بالمشاكل و الممارسات التي يعانون منها داخل قنصليات بلدهم الأصلي،بحيث راسلت عدد من جمعيات من المجتمع المدني المغربي بمدريد القنصل العام للمغرب بالعاصمة الاسبانية لإبلاغه الاستياء الكبير للجالية المغربية عن التدني الكبير للخدمات الإدارية بالقنصلية مطالبة اياه باتخاد اجراءات حازمة قبل انفجار الأوضاع.
العبد لله
اتقوا الله
السلام عليكم الجالية المغربية مهما فعل الشخص لها سيكون دون المستوى لان مع كامل الاسف ليس لديها وعي اما موظفي فوالله يشهد لهم بالثقة والكفاءة أما أخطاء الجوازات أعتقد أن الموظف قبل إتمام الإجراءات يتم استخراج ورقة المعلومات للمواطن لمراجعتها وذلك لإزالة اللوم عله اتقوا الله نحن في شهر رمضان_
BADR
C EST PAREIL DANS LES AUTRES CONSULATS
SALAMO ALIKOM JE PEUX VOUS ASSURER QUE C EST PAREIL PARTOUT MOI JE SUIS DE STRASBOURG C EST PAREIL LES FONCTIONNAIRES SE PRENNENT POUR POUR DES ROIS ET NE SATISFONT PAS LES DEMANDES DES CITOYENS ET LA PLUPARTS ONT LA NATIONALITE FRANCAISE POUR EVITER D ALLER AU CONSULAT MAROCAIN VIVE L ADMINISTRATION FRANCAISE CA N A RIEN A VOIR C EST VRAIMENT UNE DIFFERENCE EXTREME LES MAROCAINS MERITENT UN ZERO SUR 20 POUR LE SERVICE QU ILS RENDENT AUX CONSULATS
Khalid
No todo lo que se dice es verdad
Primero y antes que todo , feliz mes de ramadan ; luego pasaremos a aclarar un poco las cosas : esas paredes sucias de las que esta hablando , quien las ensuciaron ? han sido los funcionarios del consulado ? o biien ese supuesto conciudadano que acude al consulado de su pais y se cree que esta de pie en el barrio o en el campo y pone sus pies en las paredes . Por lo que se refiere al trato es un poco lamentable , pero en lo que se refiere a dinero , por experiencia propia puedo decir que no existe ultimamente , estoy hablando de desde que esta mohamed VI en el trono han disminuido el pedir o dar dinero , y puedo decir que he ido varias veces porque cuento con familiares y voy muy a menudo(1 vez cada 6 meses mas o menos). Por el tema de que el funcionario al finalizar el tràmite le entrega al conciudadano una ficha de informacion para que la lea y corrige en caso de que existiera error , nunca se me dio ninguna ficha , pero hablando alto y claro , esa opcion no seria de gran eficacia , ya que la mayoria de los que se acercan al consulado no saben leer , ya que son de la primera generacion y casi no tienen estudios , en el caso de los hijos es mas de lo mismo , aunque estan escolarizados o tienen estudios , la mayoria no cuentan con estudios en Arabe (desgraciadamente). El verdadero problema de esa sede del consulado en Madrid en concreto consiste en que es muy poco espacio y poquisimo personal o funcionario para tanta comunidad , sin olvidar que se atiende tambien a los que vienen de otras provincias y de hecho se lo hacen publico se les atiende con rapidez y se les evita futuros viajes y no se les dice la famosa frase de :Vuelva usted manyana; por lo cual / a quien le incumba dar solucion a este problema ,ruego en mi nombre propio y en el de los que puedan interesarse , que se busque la mejor solucion y en la brevedad de lo posible se dé por solucionado este problema que esta dando tanto que hablar y para dar una imagen que se ajuste a lo que es el nuevo Marruecos y gracias . P.D: Pido disculpas si he ofendido a alguien con lo vertido en este comentario , y os puedo asegurar que no ha sido mi intencion , solamente he contado lo que he vivido en carne u hueso.
أخوكم في الله عصام
اتقوا الله في إخوانكم
أولا وقبل كل شيء أود التوجه بالشكر إلى الإخوة المشرفين على هذا الموقع والقائمين على تبليغ وإخبار الشعب المغربي خاصة والعربي عامة عن كل ما يحدث في العالم من أخبار و كوارث ومستجدات إلى آخره من المواضيع. إني لا أريد التعميم بتعليقي هذا،و لكن مع الأسف جل ما تم نشره في هذا الموضوع فهو من الواقع. وهذا لا يعني أن كل الموظفين غير صالحين في معاملتهم مع أفراد الجالية بأخذهم الرشوة وتأخيرهم لمصالح الناس.إلا من اتقا و خاف الله.وهذه الفئة لا يوجد منها سوى القليل.وأريد الإشارة إلى أمر مهم،أن بعض أفراد الجالية هم السبب،لإنهم هم الذين يشجعون هؤولاء الموظفين غير الشرفاء بإعطائهم المال مقابل تسريع قضاء مصالهم حتى لا ينتظروا كثيرا.لأن الأوضاع في القنصلية جد مزرية.والله على ما أقول شهيد.لن أتكم عن النظافة ولا عن الأوساخ والروائح الكريهة ،لأن المواطنين(الجالية) هم المسؤولين عن ذالك أيضا،ليس كلهم و لكن أغلبيتهم.ومن الناحية الأخرى فمبنى القنصلية المغربية الذي يوجد بالعاصمة الإسبانية (مدريد)لا تتوفر فيه الشروط المطلوبة حتى نطلق عليه إسم (القنصلية)لأنه أسوء بكثير من المقاطعات و البلديات التي توجد في بلدنا الحبيب(المغرب).فكيف يعقل أن بعض دول العالم الثالث تتوفر على قنصليات و سفارات جد مشرفة من حيث النظام و السرعة في تقديم الخدمات و أيضا من حيث النظافة.فلما لا نكون نحن أيضا في المستوى المطلوب،متوفرين على قنصليات نظيفة تقدم خدمات في ظروف منظمة لأن المواطن مهما كان مستواه الثقافي،فالموظف بدوره هو الذي يضطر المواطن إلى اتخاذ بعد السلوكات غير اللائقة،كدفع الرشوة (القهوة) ابتغاء تسريع قضاء مصالحه حتى لا يضطر لقضاء ثلاث أو أربع ساعات في القنصلية منتظرا حلول الفرج من قبل أحد الموظفين.أي وثيقة إدارية من طرف القنصلية لا تستدعي كل هذا الإنتظار،خمس أو عشر دقائق جد كافية لقضاء هذه المصلحة. أتمنى أن لا أكون قد أطلت عليكم كثيرا،فوالله يجب على كل واحد منا أن يبدأ بنفسه أولا،حتى لا نقع في خطإ كبير ألا وهو محاسبة الآخر.يقول الله سبحانه وتعالى في منزل كتابه" لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" صدق الله العظيم. تمنياتي لكل الإخوة المسلمين بقضاء عيد سعيد مع الأهل و الأحباب،وصياما مقبولا و ذنبا مغفورا إن شاء الله.و لا تنسوا الدعاء لإخوانكم في سوريا و فلسطين و العراق ومصر و كافة الدول العربية الإسلامية. والسلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته
iman
"فاقد الشيء لا يعطيه"
أغلب من يدافع هوأو هي من موظفي القنصيلة أوعلى علاقة بهم ،أنا من الجالية ومتفقة مع من تقدموا بالشكاوى،و أقول ل(مغربية حتى النخاع ) ما هذه الوقاحة ؟،كيف تسبين أفراد الجالية وتنعتينهم بالأنانيون وسيؤوا التربية وأنهم يسيؤون لسمعة المغرب؟...أحيطك علما أن هؤلاء لو وفرت لهم فرص عمل في بلدهم المغرب لما اظطروا للهجرة وترك أهاليهم وأحبائهم.أظيفي إلى معلوماتك أن نسبة كبيرة من المهاجرين تتكون من المثقفين و ألأطر العليا،و لي الفخر أن أكون منهم.و أخيرا أقول لك أن "فاقد الشيء لا يعطيه" و أنا أفتقد في القنصلية المغربية بمدريد أولا النظافة ، ثم تقنية طريقة العمل التي تعود إلى القرن الماضي... أتمنى للجميع عيدا سعيدا من اسبانيا بلد المهجر إلى المغرب الحبيب
fadila
dahabtu ila 9onsoliya
awalan jodranaha mowasaja jalastu 3ala corsiy sa9ata bia 3ala ard li anah0 3indaro talata arjo l ya3yi mokasar ta fajaatu 7ina ra aytu 9onsolia mamagrabiya jodranoha mowasaja ta asafto katiran li ana a nabafa mina iman wa na7no moslimin