استنفار أمني بآسفي بعد الاعتداء على قاض داخل سيارته
صورة من الأرشيف
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ آسفي
عاشت مدينة آسفي عشية يوم أمس الجمعة حالة من الاستنفار بعد تعرض قاض مستشار بمحكمة الاستئناف بمدينة ورزازات لاعتداء خطير بواسطة السلاح الأبيض في الشارع العام ، من طرف شخص مجهول الهوية.
و حسب مصادر محلية، فإن القاضي كان متوقفا بسيارته على مستوى منطقة سانية زين العابدين بآسفي، ليفاجأ بأحد الأشخاص وهو يقوم بضرب السيارة، قبل أن يُوجه له المعتدي طعنات بالسكين على مستوى رقبته ووجهه، ولاذ بالفرار.
و فتحت المصالح الأمنية، بحثا دقيقا في النازلة، بالموازاة مع استنفار أمني كبير بالمنطقة، حيث باشرت فرق أمنية دوريات وتمشيط للأحياء المجاورة، كما جرى تفريغ عدد من كاميرات المراقبة بالشارع الذي وقع فيه الإعتداء من أجل كشف لغز الاعتداء، وتوقيف المجرم، فيما تم نقل القاضي للمستشفى لتلقي العلاج.
و من المنتظر أن يحدد البحث الجاري عن دوافع الاعتداء وسط تساؤلات هل يتعلق الأمر بانتقام أم محاولة سرقة فقط.
حكيمي
المشهد
إستنفار أمني لما يكون من الأعيان أما المواطن العادي فلك الله يا محكور ضع شكايتك واذهب وانتظر حتى تقتل ونتحرك حينها أو يسال دمك بغزارة.الأمن الوطني يأكل من أموال الشعب ويتحرك بالمعدات(السيارات...)من أموال الضراءب التي يدفعها هذا الشعب الناءم اللذي لا يريد النهوض وإنتزاع حقوقه.
لقد كنا نبدو كمن لا عقل له عندما قلنا أنه لا يوجد أي مستفيد من الظلم والفساد حتى رُعاتُه وحُماتُه وكباره ألا ترون ما استفاده القذافي من ظلمه وفساده فكيف ينجو القضاة المرتشون الظالمون من الظلم والفساد وهم صناعه ورُعاتُه وحُماتُه وكباره، فلا عجب إن انفجر في وجوههم فليذوقوا مما تصنع أياديهم وليلوموا أنفسهم وليعدلوا خير لهم حتى لا يُحاكَموا بعدل يوما ما عن أحكامهم الظالمة بالحكم العادل الذي يعرفونه
لقد كنا نبدو كمن لا عقل له عندما قلنا أنه لا يوجد أي مستفيد من الظلم والفساد حتى رُعاتُه وحُماتُه وكباره ألا ترون ما استفاده القذافي من ظلمه وفساده فكيف ينجو القضاة المرتشون الظالمون من الظلم والفساد وهم صناعه ورُعاتُه وحُماتُه وكباره، فلا عجب إن انفجر في وجوههم فليذوقوا مما تصنع أياديهم وليلوموا أنفسهم وليعدلوا خير لهم حتى لا يُحاكَموا بعدل يوما ما عن أحكامهم الظالمة التي يصدرونها عن علم وبقصد بالحكم العادل الذي يعرفونه
مواطن
كو كان هاذ الشي تيوقع ديما كو القضاة لا يظلمون الناس ... اتتذكرون قاضي وأخوه بتطوان تحرشى بزوجة مهاجر بالديار الاسبانية فتشاجر معهم وضربوه وفِي الأخير زُج بالزوج في السجن لسنين بدون محاكمة ولَم يستطيع اي محامي من الدفاع عنه خوفا من القاضي وما زال هذا الرجل بالسجن لحد الان
منصف اامظلوم
الظلم ظلمات
فعلا الظلم ظلمات فالسادة القضاة والوكلاء اصبحوا طغاة لا يحمون القانون وانما يستغلون النفوذ ليجمعوا الثروة والممتلكات ويحمون الدي اعطى اكثر فيجب على الشعب المظلوم ان ياخذ حقه بيده ولينتظر كل ظالم من القضاة ووكلاء الملك الا نتقام فكفى ظلما ومصيركم العقاب في الدنيا والاخرة
زعطوط
علاش مال القاضي، حتى هو ياخود حقو من كعكة التخلف، كل من يدب في هاد لبلاد واخد حقو من الاحتكاك بالطبقة السفلى