مصدر عسكري يؤكد: الشاب المتوفى بثكنة مكناس أخفى مرضه من أجل الإلتحاق بالتجنيد
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ الرباط
علم لدى مصدر عسكري أن مجندا في إطار الخدمة العسكرية توفي اليوم الجمعة بالمستشفى العسكري مولاي اسماعيل بمكناس وذلك على إثر مضاعفات في حالته الصحية.
وأوضح المصدر ذاته، أن الشخص المتوفى كان منذ ست سنوات مصابا بداء السكري الذي يتطلب علاجه حقنة الأنسولين ، وذلك حسب ما صرحت به والدته، وأنه أوقف بمحض إرادته العلاج من أجل أداء خدمته العسكرية، مضيفا أنه تطوع للالتحاق بالخدمة العسكرية وأخفى مرضه بعدما صرح للجنة الطبية أنه لا يعاني من أي مشكل صحي وأنه لا يتناول أي دواء.
وحسب المصدر ذاته، فإن المواكبة الاعتيادية لأسر العسكريين النظاميين في مثل هذه الحالات قد تم تقديمها لأسرة الشخص المتوفى على مستوى الحقوق والدعم.
BALAHCEN
التجنيد
لا داع للكذب نعرف ان المجندين خضعوا لتحليلات صارمة.ونعرف أن المؤسسة صارمة في كل شيئ.الاكيد أن المصلحة التي مر منها المرحوم لم تقم بواجبها.الاكيد أنها أغفلت السكري لبنيته وسنه.فلم التستر على خطإ ..والمؤسسة تحت قيادة الملك تعرف بمصداقيتها.أستنتج خوفا من القائد الاعلى
Nour tadlaouiج
كان من المفروض ان يخضع المجندون لفحص طبي يتضمن السكري كذلك اما ما تقدمه المؤسسة العسكرية من تبرير فهو واه ،هذا من جهة و من جهة أخرى فشروط القبول في الجندية يجب أن تتغير و ذلك بإدخال شرط معرفة السباحة لان ما يحز في النفس أن نسمع بان جنودا غرقوا اما في نهر او مسبح و هذا ما حدث مؤخرا في خنيفرة .
Howari usa
tahalil
mafhmtch ana kifach daz wt9bel howa fih sokkar, wach madaro lih tahalil ma9lbo wach 3ando chi merda walhma9 hada ...llah yrhmo