فرار 11 نزيلًا من مستشفى للأمراض العقلية بالبيضاء على طريقة الأفلام

فرار 11 نزيلًا من مستشفى للأمراض العقلية بالبيضاء على طريقة الأفلام

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية ـ عبدالرحيم مرزوقي

نجح 11 نزيلا بمستشفى الأمراض العقلية والنفسية التابع للمركز الاستشفائي الجامعي ابن رشد في الدار البيضاء، (نجحوا) في الفرار مساء الجمعة الأخيرة.

وأوضحت مصار محلية أن النزلاء أحدثوا ثقوبا في الجدران على طريقة الأفلام الأمريكية، فيما أعلنت إدارة المستشفى حالة الاستنفار للبحث عنهم، موضحة أنهم يشكلون خطرا حقيقيا.

وسبق لـ 13 نزيلا أن استغلوا فترة الاحتفال بعيد الفطر لسنة 2012 ، وأقدموا على تكبيل طاقم الممرضات وسرقة المفاتيح لينفذوا عملية فرار جماعي، وحاول بعضهم اغتصاب الممرضات لكن زملاءهم منعوهم من ذلك.

 

 

 

 

 

 


عدد التعليقات (5 تعليق)

1

عائشة

هادو ماشي حماق.. إنهم في كامل قواهم العقلية.. ويعرفون ماذا يفعلون وكيف يتصرفون... كون كانو حماق مغيفكروش داك التفكير... هؤلاء ممن يزجوا عمدا في هذا المستشفى ويطلب من الاطباء أن يخدروهم إلى حد الاصابة بالحمق

2019/09/01 - 01:38
2

رحلة فوق عش جوز الهند

2019/09/01 - 03:14
3

م ع

هؤلاء ليسوا مجنونين او حمقاء وانما مجرمين وقتلة وصنعوا هذه الحالة بمشاركة اهلهم للهروب من العدالة او ادخلوهم اسرهم للضفر بالمراث. للان هذه العمليات كانت تتم في بويا عمر. ولما اقغل تبنوهم مستشفيات الامراض العقلية بالمملكة.

2019/09/02 - 01:19
4

هؤلاء ليسو بحماق ماداموا خططوا طريقة الفرار بتقنية عالية . اذن بقواهم العقلية .

2019/09/02 - 04:15
5

you casa

ههههه

حمقا يشكلون خطر ماذا تقولون ربما مستشفيات المغرب هم من يشكلون خطرا على هؤلاء شوارعنا ملاء بهؤلاء اينما حللت وارتحلت لا احد يبالي لهؤلاء تراهم في المقاهي و أمام المؤسسات الحكومية والخاصة لكن ذون أي حس اجتماعي من طرف المجتمع المدني و الحكومي عندما فر هؤلاء من جحيم السجن النفسي الحقيقي أصبحوا خطرا على الشارع أكبر مشفى بويا عمر كان هؤلاء لايشكلون أي خطر على الساكنة. ..الخطر الأكبر هو الاهمال من الجانب الحكومي للمواطنين نحن مرضى نفسيين حققيين حتى الوزراء هما مرضى عندما يتم ممارسات الكذب والوعود من طرف هؤلاء اليسوا مرضى

2019/09/02 - 05:13
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات