عاجل: آخر مستجدات ملف الكويتي المتهم باغتصاب قاصر مغربية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - محمد اسليم
أكدت مصادر مطلعة لأخبارنا المغربية أن محكمة الإستئناف بمراكش، عقدت جلسة استثنائية امس الخميس، في إطار ملف المواطن الكويتي المتابع في حال سراح بتهمة اغتصاب قاصر مغربية، وقررت إغلاق الحدود في وجهه إبتداء من اليوم.
محمد زروال عن المكتب المديري لمركز حقوق الناس، أكد لأخبارنا المغربية الخبر، موضحا أن هيئة الدفاع التي وفرها المركز للضحية في إطار مآزرته لها ولأسرتها، تقدمت بمطلب لمتابعة المتهم من جديد في حالة إعتقال واحتياطيا بإغلاق الحدود في وجهه، وهو المطلب الذي استجابت له هيئة المحكمة... زروال كشف كذلك مفاجأة المركز وأسرة الضحية بالقرار السابق للمحكمة أول أمس بمتابعة المتهم في حالة سراح رغم خطورة الأفعال الجرمية المنسوبة للمعني، خصوصا وأنها اعتدى جنسيا على قاصر لا يتعدى سنها 14 سنة، بل وتاجر في طفولتها وشرفها وانسانيتها مستغلا صغر سنها ومحدودية مستواها الدراسي ووضعها الإقتصادي والإجتماعي....
وكانت الضحية المنحدرة من مدينة فاس، قد تقدمت رفقة والدتها بشكاية لمصالح الأمن تتهم فيها شابا خليجيا بالإعتداء عليها جسديا وجنسيا ما أفضى لافتضاض بكارتها مقابل مبلغ من المال، ما أكده المتهم في اعترافاته التلقائية حين التحقيق معه، حيث اعترف بممارسة الجنس على ضحيته من دبرها قبل أن يباشرها من فرجها، وأنه لاحظ بقع دم على جسد الفتاة أكدت له أنه دم حيض لا غير.
Said France
Maroc vs France
La France dès qu'elle a su qu'une fille française a été violée, elle n'a pas hésité une seconde à mettre Saad Lamjarad en prison, malgré le fait que Saad est une personnalité très connue et populaire Au Maroc, un citoyen koweitien lambda, viole une marocaine, dans un pays musulman, pas comme en France pays laïque, au Maroc, on le poursuit mais en liberté Quelle valeur que le Maroc donne à ses citoyens et citoyenne Voilà la différence
عدنان علي
الكرامة
في هذا البلد من المعروف ان أهل الخليج لا يحاكمون وأهل فرنسا لا يحاكمون والأجانب لا يحاكمون وأهل النفوذ والأعيان ورموز السياسة والسلطة من أهل البلد لا يحاكمون مهما اقترفوا من جراءم ومن المعلوم ان المسؤولين على الباد أرخص شيء في هذا البلد هو الكرامة كرامة المواطن البسيط
Taza haut
الهمة و الشان
لم نعد نرى السرة المتماسكة المغربية بكل اطيافها و الصبر لكل المحن رغم الفقر و صعوبة الحياة و مع ذلك كانت الابتسامة و وجوه بشوشة متمسكة بتقاليدها و حريصة كل الحرص على شرفها أما اليوم فالكل للبيع أتمنى إنصاف الطفلة و تربيتها عبر اصلاحية و السجن للاب و الأم و لهذا الذئب و لو ان الذئاب الحقيقية من أرادوا لهذا البلد ان يصبح قبلة جنسية لنجاح السياحة اننا في طريقنا إلى بانكوك أفريقيا
houssa
3acha acha3be
au n°4 il ne faut pas aussi oublier que la france est un pays des droits de l'homme alors que le maroc reste le pays de la tyrannie et de l'injustice absolue ses citoyens n'ont pas accès au respect car pour la plupart d'entre eux se sont des 3iyyacha et de ce fait ils resteront des sous-hommes tant qu'ils se font pas respecter
مو
أين هي جمعية الشباب الملكي هههه