مصدر قضائي: الكويتي ليس في حالة فرار والفتاة لا تتوفر على شهادة تثبت تاريخ ازديادها
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - محمد اسليم
نفى مصدر قضائي طلب عدم الكشف عن هويته في تصريح صحفي هروب الشاب الكويتي المتهم بهتك عرض فتاة مراكش، موضحا أن دفاع المعني أدلى بشهادة طبية تثبت خضوعه لعملية جراحية بوطنه، وعليها بنى قاضي الجلسة يوم الثلاثاء 11 فبراير قرار التأخير. وأكد ذات المصدر أن "المتهم يتمتع بالمتابعة في حالة سراح، ويتوفر على تنازلين، احدهما موقع من طرف الأم مباشرة بعد واقعة هتك عرض الفتاة، والثاني موقع من طرف والدها بعد انطلاق المحاكمة، وضمانة السفير الكويتي.
المصدر كشف كذلك أن محامية الضحية هي من زارت رئيس محكمة الاستئناف يوم 30 يناير الماضي، وبعدها مباشرة أدرج هذا المسؤول طلبها بإغلاق الحدود في وجه الشاب الخليجي، تم البث فيه في الحين بالقبول، لكن الأقدار شاءت أن يغادر المتابع المغرب في اليوم ذاته قبل وصول الأمر إلى شرطة الحدود بزمن قصير.
ووصفت المصادر نفسها القضية بالشائكة، أولا لأن والدي الفتاة قدما تنازلين منفصلين مقابل مبالغ مالية، وثانيا لأن الضحية لا تتوفر على شهادة تثبت تاريخ ازديادها، ما يجعل القول بأنها قاصر يثير الكثير من الشكوك، في ظل غياب وثيقة رسمية تمكن من معرفة عمرها بالتحديد.
وأضافت "كل المحامين رفضوا تحمل الدفاع في ملف هذه الضحية، والمحامية التي كانت تترافع عنها تخلت عن الملف، بعدما اكتشفت غموض الفتاة وأسرتها"، وأن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان نصبت نفسها طرفا مدنيا بعدما تخلى الكل عن الفتاة وتنازل والداها عن متابعة المتهم...
م الشمالي
البيع والشراء
- كمواطن قافز وموضوعي . لا ارى هناك لا اغتصاب ولم هم يحزنون . بل هناك بيع وشراء في عرض المغربيات حتى اصبحت الضاهرة عادة ومتكررة .وفي الاخير عندماتنفضح الامور يبدا التباكي والتحايل . في رايي المتواضع وبعيدا عن العاطفة يجب معاقبة الفتاة والوالدين قبل الكويتي لانهم لطخوا سمعة المغاربة في الاوحال . وشكرا للمتفهمين
هل يعقل ان شخصا ولد في المغرب بعد سنة الفين 2000 وليس لديه تاريخ ميلاد موثق باليوم و الشهر و السنة ، مستحيل ، فتارخ الميلاد مضبوط في المغرب منذ اواخر السبعينات من القرن الماضي ، اذن فهم يطيلون القضية لكي يجدوا لها مخرجا باقل الاضرار ، وفي الاخير سنسمع انها ليست بقاصر و سيعطونها تاريخ ميلاد ليكون عمرها اكثر من 18 سنة ، زد على ذلك فالعملية المزعومة للكويتي امر مدبر من قبل محاميه ، فما اسهل ان يحصل على شهادة طبية من بلده لاثبات زعمه ، و قضية شاءت الأقدار أن يسافر قبل غلق الحدود في وجهه بلحظات فهذا لن يصدقه حتى الطفل الصغير ، فقد اعلم بما طلبته محاميتها و سارعوا الى ترحيله قبل غلق الحدود ، فبمجرد متابعته في حالة سراح كان على القاضي غلق الحدود في وجهه كما تم فعله مع دنيا باطمة حين ارجعوها من المطار ، فما الفرق بين هذه و ذاك ، دون اطالة شرفنا رخيس خصوصا اذا كان امام البترودولار ، اصبح ابناء المغرب و بناته بضاعة رخيسة و في متناول من يدفع ، و اللوم كذلك على تربية الوالدين .
مغربي دايخ
الجهل والفقر فتنة
سبحان الله بنت لايتجاوز عمرها 20سنة لاتتوفر على عقد ازدياد !!!!!يعني انه سنة2000 كان المغرب لازال لم يضبط المواليد !!!فعلا يقولون في المغرب لا تستغرب !!!المهم يجب انتظار كل شيء لانه في النهاية, المغربية سلعة رخيصة حتى في بلدها فكيف مع خليجي سيحرك آلة الدولار ليشتري الجميع ....
بركان
كما جاء في كلمة السيد القاضي بان الفتاة لا تتوفر على عقد الازدياد لإثبات تاريخ ميلادها هذا صعب، ولكن السيد القاضي كيف يمكن لك بان تثبت أن التنازل قدم من طرف واحد ووالدة الطفلة في غياب معلومة تامة، لان عقود الازدياد
السيد القاضي أشار في مداخلته كمدافاع عن المجرم، نسي بانه يمثل الحق العام، وبعد ذللك أراد أن يتهرب بحكم أن الطفلة لا يمكن إثبات أنها قاصر في غياب رسم الولادة، ولكن السيد القاضي في غياب رسم الولادة كيف يمكن لك أن تثبت نسب هذه القصيرة بان هؤلاء للذين قدموا التنازل حقيقة هم أولياء أمر القاصر. هذا سيدي القاضي انحياز عليكم العمل بمبدأ استقلالية القضاء . وفي غياب الوثيقة التي تزعمون أنها تحدد سن الفتاة غير متوفرة عليكم بإجراء خبرة لتحديد سن القاصر. وفي الاخير يمكن أن أقول والله مهزلة، لو كنت في مكانك اقسم بالله علي العظيم حتى اعمل على تقديم استقالتي حتى أكفر عن هذا الذنب
دمناتي
الشرف
كاين بعض الولدين كيطمع في بناتهم مكايهموش شرف و حتى دوك لي كيمشو الخليج لمهم تجيب غير لفلوس.