صدق أو لا تصدق...لوبي المصحات الخاصة والعيادات الطبية يطلب رسميا حقه من "كعكة" صندوق مواجهة كورونا
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : المهدي الوافي
لم تكد تخفت الضجة التي أثارها طلب استفادة أرباب المؤسسات التعليمية الخصوصية من صندوق مواجهة كورونا يوما واحدا بعد إحداثه من طرف العاهل المغربي، حتى أطل علينا "لوبي" آخر عبر صراحة وبشكل رسمي عن رغبته في الحصول على مساعدات مالية وإعفاءات ضريبية، ويتعلق الأمر هذه المرة بأصحاب المصحات الخاصة والعيادات الطبية.
ففي الوقت الذي يخاطر فيه أقرانهم في القطاع العام بحياتهم لمواجهة تفشي الوباء، وجهت الهيئة الوطنية للطبيبات والأطباء طلبا رسميا لرئيس الحكومة المغربية تشتكي فيه من الركود الذي أصاب العاملين في القطاع، ومحذرة، حسب تعبيرها، من إفلاس وشيك بات يخيم على أطباء القطاع الخاص.
وطالب أصحاب المصحات الخاصة والعيادات الطبية من الحكومة إدراج مستخدميهم ضمن المستفيدين من الدعم الذي يقدمه الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي رغم أن مشاريعهم لازالت مفتوحة في وجه العموم، وذلك للتخلص من مصاريف رواتبهم.
الأمر الذي أثار استغراب المواطنين في هذا الطلب الذي يخفي الكثير من "الجشع"، هو أن أرباب المصحات الخاصة والعيادات الطبية نسوا أو تناسوا أنهم كانوا يربحون الملايين يوميا ولسنوات طويلة، وعند أول أزمة واجهتهم، بل واجهت البلاد ككل، رفضوا تحمل بعض التكاليف لشهر أو شهرين أو حتى 3 أشهر على أبعد تقدير، حيث لن تمثل الخسائر نقطة في بحر أرباحهم السنوية، فكلنا نعلم أن هناك عيادات طبية تبلغ مداخيلها اليومية أزيد من مليون سنتيم، أي أن مدخول أسبوع واحد من الأيام العادية يكفي لأداء أجور المساعدين ومصاريف الكراء لثلاثة أشهر من التوقف و"يشيط الخير"، أما المصحات الخاصة فالأمر واضح ولا يحتاج لعمليات حسابية.
للأسف، فقد أزالت هذه المحنة القناع عن مجموعة من الفئات لتظهر وجهها الحقيقي، مستثمرون همهم الأوحد اقتناص الفرص ولو على حساب وطن يعيش واحدة من أصعب الأزمات في القرن 21.
حمّاد ولعمر
العبث
لوبي فساد قوي يستفيد من تواطء سلطة التحكم كما استفاد من تدمير المشفى العمومي وسمح له بنهب جيوب المواطنين لعشرات السنين وامام حكومة صورية ومساندة من طرف الدولة العميقة سيحصل على كل شيء لانه اخذ الضوء الأخضر ممن بيدهم الامر الحقيقيون وكتب الطلب لانهم مامسوقينش لما يقع للشعب فهم يكرهونه
معلق
ملاحظة
كاتب المقال كأنه يريد إيهام القارئ أن هناك فرقا واضحا بين ما هو خاص وما هو عام بقطاع الصحة. والحقيقة غير دالك علما ان الجميع يعرف لكن لا بأس من التذكير لمن يعرف والتوعية لما لا يدري. أغلب كوادر المصحات هم من القطاع العام ويمارسون سرا بالمصحات. فكلما ذهبت لمستشفى يقال لك بأن الطبيب غير موجود ؟؟؟؟ وهناك من حراس الأمن الخاص أو حتى الممرضين الموجودين من يوشي لك بأن ذات الطبيب متاح بالمصحة الفلانية !!!! أو الجهاز الفلاني معطل وهو كدالك متاح بالمصحة العلانية!!!! والكثير الكثير
معلق
ملاحظة
كاتب المقال كأنه يريد إيهام القارئ أن هناك فرقا واضحا بين ما هو خاص وما هو عام بقطاع الصحة. والحقيقة غير دالك علما ان الجميع يعرف لكن لا بأس من التذكير لمن يعرف والتوعية لما لا يدري. أغلب كوادر المصحات هم من القطاع العام ويمارسون سرا بالمصحات. فكلما ذهبت لمستشفى يقال لك بأن الطبيب غير موجود ؟؟؟؟ وهناك من حراس الأمن الخاص أو حتى الممرضين الموجودين من يوشي لك بأن ذات الطبيب متاح بالمصحة الفلانية !!!! أو الجهاز الفلاني معطل وهو كدالك متاح بالمصحة العلانية!!!! والكثير الكثير
rwini5
زمن المعقول
بسم الله و لاحول ولا قوة ادإلا بالله في زمن لم تعد فيه الفدقوى الكبر لا تصنف بما لها من قوة و عتاد و تطور للإقتصاد بل أصبحت تجري على قدم و ساق لتسابق الريح وتصل للسرعة الضوء لتسبق و فيروس كورونا اللعين الذي شل حركة العالم مع العلم أنه ضعيف صنع بالعالم مالم تصنعه لا حروب ولا أوبئة من قبل يخرج لنا هؤلاء المحسبون على هذا المجتمع النير المشمول برعاية الله و ملك همام كان سباقا للمبادرة و الحث على التكافل و الإتحاد من أجل الخروج بأقل الأضرار من فيروس فتاك نرى هؤلاء المحسوبين على الطب بهكذا الطلب متناسين روح المسؤولية و المواطنة الحقة بدل أن يلتحقو بالمستشفيات العمومية شأنهم في ذلك شأن نظرائهم الذين لبو نداء الوطن.ماذا تركو للمياومين و المقاولات المعسرة و الأجراء الذين لم يصلو الى مادعت إليه الحكومة برئاسة السييد رئيس الحكومة الدكتور الذي حتما يفهم ويتفهم كيف لهؤلاء المحسبون على الطب و المغاربة ليقوم بما يتوجب القيام به والسلام,عاش الوطن آمنا سالما من كل الشرور و الفتن
البيضاوي
مساكن متضررين بزاف
راهوم خدامين مالهوم چالسين راه المغاربة تقريبا كلهوم ماخدامينش وهما خدامين الكلينيكات عامرين والأطباء خدامين كلهوم بدون استثناء دابا كلشي ولا طامع فداك الصنيديق مسكين والله ماتايحشمو المغاربة كلهوم تايعرفو بأن الطبيب اللي ماتايشيطلو والو كتشيطلو 2000 درهم فالنهار وكاين اللي تايدخل حتى لمليون يوميا أما الباطوارات سمحولي زعما المصحات مانهضروش عليهوم هادوك راهوم زادو الحرفة حتا ديال أوطيلات حيت لاكنت ناعس عندهوم راك مخلص ويلا بات شي حد معاك خاصو يخلص حتا هو المباتة وتايبات غير فوق كناپي معوج وتايخلص حتى ل500 درهم لليلة كونوا تحشمو وتاقاو الله فداك الخدامة اللي معاكوم راه المخير تايعطي للكاتبة 2500 فالشهر وهي ماتجي مع 8ونص مسكينة وكاتبدا تقيد فالحوالا شحال وهو راه جالس مع وليداتو تايشوف الكوري شحال فيه عاد كايتم جاي الدباح حتى العشرة ويبدا يسلخ يمكن ماتسالي السليخة والفصالة حتى للثامنة مساء
سميرة العوني
الحقد
الحقد الدفين ضد الأطباء كيقطع ليكم لقلب أشمن كعكة واشمن لوبي راكاين عيادات على قد الحال و شباب عاد بادئ و دار الضريبة كتفرض عليك تخلص وخا ما رابحش و فهاد الفترة ما كاينش الخدمة و غيعطيو كولشي من جيبهم و اللي مسؤول على عائلة....الأطباء را ماشي خاصهم غير الإعفاء را خاصهم يخلصوهوم على المخاطرة بحياتهم أطباء عندهم أمراض مزمنة بدون تغطية صحية بدون تقاعد إلى مرض ما كاينش اللي يعقل عليه و حتى دابا المستخدمين خلصناهم من جيوبنا وخا ما دخلنا والو طبيب عام اللي حال ف حي شعبي و كيدوز ب 120 درهم آشمن مليون سنتيم فالنهار الصحافة ديال الزبل ما عارفين والو غي حالين داك الفم كاتهدر على واحد 20 في المئة اللي شاربين يديهم و كانو من الأساس من عائلات ميسورة...هاد الهدرة اللي كاتخربق بيها فين ما كان شي مسالي يقول ليك صحافة إلكترونية و سير شوف شكون يداويك
مغربي
هدوك كيف متيقول المثل المغربي لعروبي بكلاب اللبن نتوما بنادم صحيح او كتعريوه باستعمالكم عقاقير مخدرة لكي يقعد في المصحة ليودي كل يوم انتم اكبر مصاصين الدماء المغربية. كورونة فضحت المستور فتحية للملك محمد السادس نصره الله والي الجهاز الحكومي من عامل حتي رجل القوات المساعدة عدوك هوما ليستحقوا اكثر وكل الشكر لرجال الأمن المغربي بجميع اطيافه