أرقام لا تبشر بفرج قريب...تواصل ارتفاع عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا والبؤر الوبائية تخلط الأوراق
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : الرباط
انتكاسة مؤسفة تلك التي عرفتها الحرب التي يخوضها المغرب ضد فيروس كورونا بعدما شهدت 24 ساعة الأخيرة عودة عدد حالات الإصابات المؤكدة الجديدة إلى الارتفاع، وذلك بسبب التراخي في الالتزام بتدابير الحجر الصحي الذي لوحظ خلال الأيام القليلة الماضية، وكذا استمرار تهور عدد من المواطنين، الشيء الذي تسبب في ظهور بؤر جديدة للوباء.
فقد فقد أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 199 حالة إصابة إضافية بالفيروس مؤكدة مخبريا، ليبلغ العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة 5910 الساعة 4 من عصر اليوم.
الأرقام الرسمية التي كشف عنها مدير مديرية الأوبئة ومكافحة الأمراض المعدية بوزارة الصحة قبل قليل أظهرت أيضا تواصل تسجيل ارتفاع كبير في عدد حالات التعافي التام من العدوى كما كان عليه الحال طيلة الأيام السابقة، حيث تم التأكد من شفاء 137 حالة جديدة بشكل تام، وهو ما رفع عدد المتعافين إلى 2461 شخصا.
بخصوص الوفيات الجديدة، فقد عرفت 24 ساعة الأخيرة عدم سجيل أي حالة وفاة إضافية ليظل المجموع مستقرا في 186 ضحية.
ميمون
أين مجهودات الدولة
أرقام كارثية والدولة متفرج عادي يكتفي بالمراقبة وبدل محاصرة الوباء بالسرعة والاختبارات المكثفة تكتفي بإلقاء الحمل على المواطن بفرض الحجر عليه لمدة طويلة دوز أي نتائج. بدل من محاصرة كورونا اختارت دولتنا محاصرتنا نحن. مدينة وجدة لمدة 14 يوم بدون أي إصابة حتى أصبحت الأسواق ممتلئة بالنساء والاطفال والشيوخ والكل يخرج بطريقة عادية قم فجأة حالات جديدة من أين أتت وكم خالطت ومن خالطت
Fathi
لا تسامح مع المخالفين
يجب على السلطات الضرب بيد من حديد، على كل متهور ومغامر،، دون الانتباه إلى كلام من هنا، وهراء من هناك،، على ما يسمى بالحقوقيين ان يخرسوا، ويتركوا، السلطات العمومية تقوم بدورها في تطبيق الحجر الصحي حرفيا، لأن هناك كائنات لا تفهم الا لغة الزجر.. حرام ان نعود إلى انتكاسات نحن في غنى عنها
عبد الله الحر
التوضيح
الارقام سترتفع اكثر في الايام المقبلة والمسؤول بالدرجة المواطن ثم مايسمى الجمعيات الحقوقية التي لاغرض لها ولاشغل لها غير الولولة والتنديد برجال السلطة عندما يتدخلون بقوة في حق الغوغاء وقد احيل بعض رجال السلطةعلى التحقيق هذا سيؤدي بتراخي هؤلاء في القيام بواجبهم على احسن وجه.
محمد
ملاحظ
الحجر الصحي وحده لا يكفي، مراقبة الرخص للسيارات فقط لا يكفي، طريقة توزيع القفة ، ترخيص المعامل بالشغل، بعض اعوان السلطة يساهمون في الاكتظاظ، القمع، الحكرة، استثناء شريحة من الفقراء من الاستفادة من الدعم، خرجات الحكومة الغير مفهومة و استهزاء بعض المواطنين هي اسباب انتشار الوباء. نسبة الامية وضعف البنية التحتية تقف امام نجاعة اي اجراءات تقوم بها الدولة
fd
وذكر
ارتفاع منتظر في عدد الاصابات اليومية لماذا ؟ اولا الاستهتار التام بالطوارىء في المدن الكبرى والمواطنون لا يعيرون اي اهتمام للحجر الصحي ولا يحترمونه بتاتا لجهلهم التام لاخطار هذا الفيروس ثانيا: التدخل المجانب للصواب في عمل السلطات فكيف يعقل ان يتم توقيف افراد FA بعد تدخلهم وضبط مجرم له سوابق فبدل تشجيعهم والتنويه بعملهم تم توقيفهم نزولا لما املته رغبة (حقوقيين ) فهذا اكبر خطا وغلط تم ارتكابه وسيعود سلبا على عمل القوات العمومية فالاحباط والخوف من التوقيف سيغير من نسب التدخلات وبالتالي تشجيع الجميع على الخروج وعدم الانضباط مما سيؤثر سلبا على الوضعية اليومية وسترتفع الاصابات بشكل مخيف وستصل الحالة الى ما لا يحمد عقباه وحينذاك سنجد انفسنا امام واقع جد مرير وسنندم وسنعيد النظر في وضعية الطوارىء وسيتم تشديدها لاقصى المراتب وهنا سيتضح دور القوات العمومية التي تكافح لوحدها في الشوارع والاحياء وسيعطى لها الضوء الاخضر للتدخل بقساوة للحد من الاستهتار في حين نجد ( الحقوقيين) الذين لا يجيدون الا كثرة اللغط مختبءين ويغطون في النوم بمنازلهم اذن فالحالة تبدو اخذة في منحى الصعوبة وذلك ما لوحظ حول العدد المسجل اليوم في عدد الاصابات فالمرجو ان يتحمل كل مسؤوليته والتدخل بقوة لتطبيق حالة الطوارىء على الجميع وان لا ندع اي فرصة لاي ( حقوقي) او غيره للتدخل في عمل السلطات بمختلف مشاربها واعني السلطات المحلية والامن الوطني والقوات المساعدة والدرك الملكي واعوان السلطة من شيوخ ومقدمين والوقاية المدنية فالمطلوب على الجميع الابتعاد وعدم التدخل باي وجه كان في مهمة هذه السلطات
متابعة
سوء التدبير هو السبب فالحكومة لم تتخذ إجراءات معقلنة ومنطقية لمحاربة الوباء ،، كيسحابلهم الحجر الصحي فالليل وتوقيف مخترقيه هو لي أيوقف المرض ، فيقوا الله يهديكم ! منع التجوال خص يكون اليوم كامل لأن الناس كتخرج بزاف فالنهار ماقضينا والو إذن ، والمحاربة كذلك بفحص جميع المخالطين دفعة واحدة ماشي تقطعوهوم أجزاء ماتوصل النوبة لفلان حتى يكون المرض فتك بيه الله يحفظ ، ذنوب الموتى من المصابين نتوما أتحملوا وزرها
عبد السلام
اش هاد العجب
انه الاستهتار يا سادة. مع الاسف الناس لاتحترم اجراءات الحجر الصحي .فالنتيجة هي تمديد الحجر الصحي