الوكيل العام للملك يصدر بلاغا جديدا بخصوص قضية اعتقال الصحافي "سليمان الريسوني"
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : عبد الرحيم المرزوقي
أصدر الوكيل العام للملك باستئنافية الدار البيضاء بلاغا جديدا كشف من خلاله عن كافة تفاصيل قضية متابعة الصحافي سليمان الريسوني والذي يوجد حاليا رهن الاعتقال الاحتياطي بسجن عكاشة بالدار البيضاء.
وفيما يلي النص الكامل للبلاغ الذي توصلت أخبارنا بنسخة منه:
"يعلن الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، أنه بناء على البحث التمهيدي الذي أنجزته الشرطة القضائية، تقدمت النيابة العامة بملتمس لإجراء تحقيق في مواجهة السيد سليمان الريسوني، من أجل الاشتباه في ارتكابه جريمتي هتك عرض شخص باستعمال العنف والاحتجاز طبقا للفصلين 485 و436 من القانون الجنائي،
وقد قرر قاضي التحقيق، بعد إجراء الاستنطاق الابتدائي للمعني بالأمر، إيداعه رهن الاعتقال الاحتياطي، من أجل التحقيق في الأفعال المنسوبة إليه، وحدد تاريخ 11/06/2020 لمتابعة إجراءات التحقيق.
وحرّر بالدار البيضاء يومه الثلاثاء 26 ماي 2020
الوكيل العام للملك
ذ.ناجيم بنسامي"
سليمان
Awedi
سئمنا بلاغاتكم الكاذبة يامن تعيثون فسادا و لم يسلم أي أحد من ظلمكم.. نفس السيناريو يتكرر فيما يطلق مجازا الدولة المغربية. تسخر كل الطاقات لإسكات الأقلام الحرة..لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم. اللهم سلط عليهم غضبك و اجعل كيدهم في نحرهم و شتت شملهم و أرنا فيهم عجائب قدرتك، فلا نملك سوى الدعاء على من تحكموا في رقابنا حتى إشعار آخر...
عادل عبد الحق السلامي
سُبحان الله
اتساءل ما المغزى من تجند بعض الأصوات للدفاع عن شخص ارتكب جناية في حق شخص اخر اهذا تزكية منهم لأفعال هذا الشخص ، اي كان الشخص و أيا كانت صفته و أيا كانت مهمته فالقانون فوق الجميع و يحمي الجميع ، بناء دولة الحق و القانون تقتضي الاذعان للقانون ، المرجو التجرد من الصفة و التآزر ضد الباطل . لماذا لا تصطفوا في جانب الضحية و مآزرته في محنته مهما كان هذا الشخص ان الحق يعلو و لا يعلو عليه
عادل عبد الحق السلامي
سُبحان الله
اتساءل ما المغزى من تجند بعض الأصوات للدفاع عن شخص ارتكب جناية في حق شخص اخر اهذا تزكية منهم لأفعال هذا الشخص ، اي كان الشخص و أيا كانت صفته و أيا كانت مهمته فالقانون فوق الجميع و يحمي الجميع ، بناء دولة الحق و القانون تقتضي الاذعان للقانون ، المرجو التجرد من الصفة و التآزر ضد الباطل . لماذا لا تصطفوا في جانب الضحية و مآزرته في محنته مهما كان هذا الشخص ان الحق يعلو و لا يعلو عليه
حسن
منافق
الى صاحب التعليق رقم 2 حرية التعبير والكلمة الحرة شئ والقيام بتفعال إجرامية شئ اخر من بيته من زجاج لايرمي الناس بالحجارة الانسان بريئ حتى تتم ادانته لكن الزمان والمكان سيتبتان صحة كلامك لكن الا دالك الحين فصاحبك يتابع بافعال يندى لها الجبين وشماعة القلم الحر ووووالشعارات الفضفضة لم تعد تنطوي على احد وبالنسبة للبوعشرين والريسوني الكل يعلم فضائحهم ارجو الا تنساق وراء العواطغ وتنسى ااجوهر فمن يدعب النضال يجب ان بناضل في نفسه اولا واخيرا وان يعالج من هده الأمراض النفسية
ملاحظ
الغرابة
في هذه اللحظة اتضامن مع المتهم مادام تتم ادانته قضائيا لكن ما يثيرني هو ربط القضية القلم الحر او غيرذلك من المفردات الرنانة عن قلم يتحدثون لم في كتابات هذا الشخص مايرقى الى درجة ازعاج السلطة اوغيرها كلام عادي ينشره جميع مستعملي وسائل الاتصال وجميع الصحف فلماذا يتم ربط اي واقعة لاي صحفي بانه قلم حر ومزعج كفى من الديماغوجية نحن جميعا نعيش في المغرب ونرى كيفية استغلال المظلومية لبلوغ اهداف معينة. اتمني ان تكون حجج الريسوني جيدة ودامغة ويخرج بريئا.واذا تمت ادانته ينغي ان تكون بحجج واضحة وانا اثق في القضاء المغرب رغم مايروجه الحاقدون.
مواطنة مغربية
لدار الذهب يستحق العقوبة
هل لأنه صحفي مسموح له بالاغتصاب من يدافع على الريسوني كالذي دافع بالأمس عن المجرد وبوعشرين والمحامي الطهاري لماذا هذه الازدواجية في التفكير كل من اخطئ يجب أن يحاسب كيفما كان وعيب ان يبرر لرسوني مافعله لان الضحية مثلي وكأن المثلي الحقوق له وليس انسان
مهاجر
معنى الصحافة
في رأيي سجن بسب قلمه و انتقاداته لاداء بعض الوزارات واخرها الداخلية لما تساءل عن عدد الموقوفين بسبب الحجر الصحي.اما هتك عرض شخص فلا دليل و ربما سياتون بالخادمة و الضغط عليها من اجل الشهادة لصالح المشتكي.ثانيا وقت الواقعة المفروضة بعيدا.و أخيرا ان تكون صحفي مستقل لا توجد في القاموس لبعض الدول العربية اما تكتب تحت غطاء الحزب ولصالحه او تحت السلطة او البرجوازية.
حمو
اين العدل
ومادا عن الخليجي الذي هتك عرض الفتاة المغربية.