مواطنة تنفي تعرضها لأي ضغط لتتحول إلى مشتكية ضد سليمان الريسوني (بلاغ وكيل الملك)
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - الدار البيضاء
أعلن وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء، أنه على إثر اطلاعه على مقال منشور بتاريخ 29/5/2020 بإحدى الجرائد الالكترونية تحت عنوان- بلاغ إلى النائب العام- يٌّعرض فيه تعرض مواطنة لضغوطات من طرف إحدى المحاميات وشخص آخر، للتحول إلى مشتكية وضحية اعتداء جنسي في مواجهة الصحافي سليمان الريسوني، مدير تحرير جريدة "أخبار اليوم"، فقد أمرت هذه النيابة العامة بفتح بحث في الموضوع أفضت نتائجه إلى تحديد صاحبة التدوينة التي أفادت عند الاستماع إليها، أنها لم تتعرض لأي ضغط أو إغراء من أي جهة لكي تنتصب كضحية لاعتداء جنسي في مواجهة الشخص المعني بالأمر .
وكان موقع "اليوم 24" المنتمي لمؤسسة "أخبار اليوم"، قد نشر الرسالة المذكورة حيث جاء فيها "ننهي إلى علمكم أن مواطنة مغربية نشرت تدوينة عبر صفحتهاالشخصية، التي تحمل اسمها وهويتها الكاملة، تشكو فيها ضغوط محامية لم تذكر اسمها، إلى جانب شخص آخر،لحملها على التحوّل إلى مشتكية في ملف زميلنا، باعتبارها ضحية مفترضة أخرى لتحرشه الجنسي المفترض"، في إشارة إلى محامية الشاب المثلي آدم الذي يتهم الريسوني بالاعتداء عليه جنسيا في منزله.
مهاجر
تصحيح الخطأ
المهم خرجت سالمة اما ذكر اسم الجريدة في البلاغ.فقد قرأت تدوينة الفتاة في جريدة إلكترونية غير" أخبار اليوم"و جاء فيها عنوان :فتاة تتهم محامية ادم ...و بعدها بايام جاء خبر جريدة اليوم فعنونت:فتاة تتلقى استدعاء.... المهم من هذا هل وجد ادم دلائل:( كاثار السائل المنوي،الحمل أو الاجهاض،الشهود...)ففي الدول المتقدمة نجد الصحافة لها فرع متخصص في التحقيق وهي من تقرب لقراء من الجاني والضحية مع كامل الحقوق وبحيادية اما صحافتنا فمهمتها فقط نقل الخبر .وتترك القراء هم من يقوموا بالتحليل والتخبط مع هذا او ذاك.
سعيد
أنا قرأت تدوينة هذه السيدة في عدة مواقع. صحيح في تدوينتها لم تشر إلى تعرضها لضغوط وإنما توصلها باتصالين طلب منها فيهما لعب دور ضحية. لكن السؤال الأهم هو: هل فعلا اتصلت بها محامية المشتكي حتى تلعب دور الضحية أم لا بغض النظر عن الضغوط؟ إذا كان قد تم الاتصال بها، إذن فما مصير المحامية؟ هل سيتخذ في حقها إجراء معين؟؟ لأن البلاغ أعلاه نفى فقط حدوث الضغوط ولم ينف حدوث الاتصال بالسيدة ليطلب منها لعب دور الضحية.
مهاجر
لكل داء دواء
الفتاة مغلوب على أمرها. ولكن ساحكي لكم قصة واقعية:قاض مغربي وزوجته ايضا قضية لهم ابن (خرج من جنب)وطبعا بحكم عملهم الحساس ونظرا للمشاكل التي كانت تلاحقهم بسببه قرروا شراء منزل له بدولة اوروبية.فعلا عاش في الخارج لباس نضيف ويوميا في حانة الخمور فكانت مقابل الحانة مجزرة اسلامية وبالطبع كان يراه يوميا في الحانة(وهذا صديقي وهو من حكى لي القصة)فذات يوم تطفل عليه وساله(لعله يكون مثله لباس لائق والمال لانه كان عاملا في المجزرة )فكان الجواب من (ولد الفشوش)صادم:والدي ياكلون الحرام وانا غير راض عن هذا الحرام فبعثني آلله ان ابذر هذا المال الحرام.و الله انها قصة حقيقية ومختصرة.وهي موجهة للعصابة التي تنهب المال العام وليس لها مبدأ غير المال او الانبطاح.
المختار
واش داه لي دارو باش يتحرش بيه