الحموشي ينعى وفاة الشرطي "عبد السلام" ويمنحه ترقية استثنائية (صورة)
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ الرباط
نعت المديرية العامة للأمن الوطني ، الشرطي "عبد السلام" الذي توفي بمدينة الحسيمة ، بعد تعرضه للطعن، خلال أحد التدخلات الأمنية.
وقالت مديرية الحموشي في تغريدة على حسابها بموقع تويتر "تنعي المديرية العامة للأمن الوطني وفاة حارس الأمن عبد السلام تيزيت، شهيد الواجب، الذي كان ضحية جريمة قتل عمد أثناء مزاولته لمهامه بالحسيمة".
وأضافت "وقد قرر المدير العام للأمن الوطني منح ترقية استثنائية للفقيد، في وقت فتح فيه بحث تمهيدي تحت إشراف النيابة العامة مع المتورط في هذه القضية".
وكانت عناصر الشرطة القضائية بالأمن الجهوي بمدينة الحسيمة، قد تمكنت صباح اليوم الجمعة ، من توقيف شخص يبلغ من العمر 28 سنة، وذلك للاشتباه في تورطه في ارتكاب جريمة القتل العمد بواسطة السلاح الأبيض، والتي استهدفت شرطيا أثناء مزاولته لمهامه.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن المشتبه فيه كان قد رشق سيارة للشرطة تؤمن محيط السجن المحلي بمدينة الحسيمة بالحجارة في الساعات الأولى من فجر اليوم الجمعة، قبل أن يعمد لطعن الشرطي الذي تدخل لتوقيفه، وهو برتبة حارس أمن ويعمل بالمجموعة المتنقلة لحفظ النظام، بواسطة سكين كان بحوزته، متسببا في وفاته بسبب خطورة الجروح التي أصيب بها.
رشيدchicago
اش نقولك
اش دار ليك ولد الشعب.مسكين جاي على طرف الخبز و انت تقتلوا شاب معيل اسرته .بين درويش .اتمنى ان يحرقك و يعدبك قبل اعدامك أمام الملاء و لتكن عبرة لمن سولت له نفسه إزهاق أرواح الأبرياء. الله يرحمك و أوسع عليك نتمنى من السي الحموشي اتهلا فالعائلة ا ولادات إلى عندو.
صحراوي
رحم الله الفقيد رحمة واسعة وألهم ذويه الصبر والسلوان .
إنا لله وإنا إليه راجعون فقدت إدارة الأمن واحد من رجالاتها أثناء تأذية واجبه الوطني .المجرم الذي تسبب في وفاة الفقيد يجب أن يعامل معاملة خاصةوأن ينال العقاب الذي يستحقه على فعلته الشنعاء.إن غالبية المجرمين لا يستفيدون من العقوبة فالغالبية العظمى يجد نفسه في فندق من خمسة نجوم وملاعب رياضية و أطباق متنوعة من المؤكولات .فحتى من يستفيدون من العفو يرتكبون جرائم أخرى ليعودوا الى الفنادق المصنفة وليس الى السجن.يجب أن ينال كل مجرم أشد العقوبات مع الأعمال الشاقة حتى لا يفكر في العودة مرة ثانية .فقتل شرطي يجب أن ينفذ في حقه الإعدام ليكون عبرة للآخرين .
يتبع
دمعت
دمعت عيناي وأنا أقرأ الفاجعة وزادت بالنظر في وجه المرحوم الشاب الشرطي الشهيد أدعو الله العلي القدير أن يمن على المرحوم بالشهادة ويهدي والديه وزوجته وأبنائه وجميع أقربائه وأصدقائه الصبر والسلوان. أخي الحموشي هذه هي نتيجة التساهل مع المجرمين المعتدين، ما فائدة أن يضيع المغاربة في رجل أمن بهذه الطريقة البشعة نحن في حاجة لكل فرد من رجال الشرطة، المجرمون كثر وفي جميع الازقة والدروب والشوارع، ما الفائدة من وسائل الدفاع الشرعي والوظيفي كالمسدسات لن أتفهم أي عذر منك ومعذرة نعرف صرامتك وجديتك في مسائل كثيرة لكني ألومك عندما لا تحت أفراد الشرطة بالدفاع عن أنفسهم وعن المواطنين الشرفاء باستعمال الوسائل المتاحة والشرعية لهم. نعلم كيف يتعامل المجرمون مع الجميع وهم يحملون السيوف والسكاكين فلهذا ضروريا باصدار الاوامر لاستعمال المسدسات في وجه أي شخص يحمل سلاحا أبيض سكين حجارة عصى أي شيء قد يحدث ضررا للغير وأن يطلق النار في مكان مباشر يرديه قتيلا تعيش الشرطة ولا رحمة للمجرمين
بوشاب نورالدين
العفو الملكي وما يدير
هذه الجرائم الخطيرة في حق الشعب و في حق رجال السلطة سببها الرئيسي هو العفو الملكي على المجرمين ، فالله يجازيكم بخير اتركوا المجرمين الخطيرين في السجون حتى يتموا مدة الحكم ، فالمحكمة تحكم و السجن يعفو فلماذا تدفع أجور موظفي المحاكم إذا كان المجرم يحكم عليه و يعفى عليه ، فهذا ما يجعل المجرمين يفرعنون و يتسلطون على الأبرياء من الناس ، والله ستسألون عن كل روح زهقت ظلما عند الله وستحاسبون على أفعالكم يا من كنتم السبب في قتل المظلومين
علال
شهيد الواجب
شهيد الوطن و شهيد الواجب، تغمده الله بواسع رحمته و أسكنه فسيح جنانه و رزق دويه الصبر و السلوان، من باب الاعتراف أن يطلق اسم الشهيد على احذى معالم المدينة كمدرسة أو شارع، و كذا الاعتناء بأسرته الصغيرة، أما في الطرف الأخر فيجب اعادة النظر في العديد من الأمور حفاظا على أرواح الناس و ممتلكاتهم، و ذلك باعتبار كل من يحمل سلاحا أبيض في حكم المهاجم يستوجب اطلاق النار عليه في الحال و بدون طلقات التحذير، و ذلك للردع و الاعتبار
مجهولة الهوية
البقاء لله ربي يرحمه ويصبر عائلته الصغيرة والكبيرة تعازي الحارة